السلطات المصرية تكشف مفاجأة بشأن ‘‘قاتلة’’ الدبلوماسي العماني
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
كشفت السلطات المصرية، تفاصيل جديدة بشأن مرتكبي جريمة قتل دبلوماسي عماني في القاهرة.
وقالت وزارة الداخلية المصرية، في بيان لها، أمس الثلاثاء، إنها تمكنت من إلقاء القبض على مرتكبى واقعة قتل دبلوماسي سابق بسفارة سلطنة عمان بالقاهرة، في أقل من 24 ساعة.
وأوضحت الوزارة أن الجناة هما عاملة نظافة وسائق، وقاما بسرقة 14 هاتفًا محمولًا ماركات مختلفة و7 ساعات ماركات مختلفة وكاميرا وخزينة حديدية ومبالغ مالية.
وأضافت الوزارة المصرية، عبر صفحتها بموقع فيسبوك، أنه «في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ بتاريخ 18 الجارى لقسم شرطة العجوزة بمديرية أمن الجيزة من محام- مقيم دائرة قسم شرطة إمبابة بغياب موكله موظف سابق بإحدى السفارات العربية يحمل جنسية إحدى الدول»
اقرأ أيضاً هزة أرضية في دولة عربية صباح اليوم خلعوا الزي اليمني وارتدوا الإيراني وغياب للعمانيين.. ظهور مثير للوفد الحوثي أمام وزير الدفاع السعودي.. ما دلالة ذلك؟ مصدر: الموافقة على مرشح عيدروس الزبيدي لشغل منصب سفير اليمن في مصر وفد المليشيا يغادر السعودية نحو صنعاء رفقة الوساطة العمانية حزب الإصلاح يخرج عن صمته ويرفض التهميش ويوجه مطالب حاسمة بشأن المفاوضات مع مليشيا الحوثي العثور على دبلوماسي خليجي مضرجًا بدمائه داخل منزله بالعاصمة المصرية القاهرة.. وإعلان رسمي بشأنه قرار جمهوري مرتقب بتعيين سفيرا جديدًا في مصر.. والعليمي وعيدروس ومعين يدفعون بثلاثة أسماء للمنصب دولة خليجية تصدر بيانا بعد بعد مقتل أحد دبلوماسييها بطريقة مروعة في مصر مباحثات يمنية أمريكية بشأن فرص السلام وجهود الوساطة السعودية والعمانية السلطات المصرية تعتقل سياسي يمني وقيادي مؤتمري بطلب حكومي أستاذ بجامعة أمريكية يكشف عن مصير مخيف للسودان ومصر جريمة بشعة.. ضيف يقتل صديقه داخل المنزل ويسرق سلاحه ويلوذ بالفراروتابع البيان: «بالانتقال والفحص تم العثور على جثة المتغيب بإحدى غرف الشقة سكنه، وبه آثار طعنات متفرقة بالجسم ووجود بعثرة بمحتويات الشقة، وتم تشكيل فريق بحث بمشاركة قطاع الأمن العام أسفرت جهوده عن تحديد مرتكبى الواقعة عاملة نظافة، سائق- مقيمان شبين القناطر».
ويوم الإثنين، عثرت السلطات المصرية على جثة دبلوماسي عماني سابق، مضرجًا بدمائه، داخل منزله بالعاصمة المصرية القاهرة.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: السلطات المصریة
إقرأ أيضاً:
ناهد السباعي تكشف مفاجأة عن رحيل الفنان أشرف عبد الغفور
أكدت الفنانة ناهد السباعي أن مسلسل "نقطة سوداء" جذبها منذ اللحظة الأولى لقراءته، قائلة: "شدني جدًا وأنا بقرأه، وتحمست له جدًا."
مسلسل "نقطة سوداء" جذبني منذ اللحظة الأولى لقراءته، و، وتحمست له جدًا."
وخلال لقائها في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أوضحت أن المسلسل ينتمي إلى فئة الأعمال الطويلة المكونة من خمسين حلقة، معلقة: "جمهورنا متنوع، ولكل شخص ذوقه الخاص. هناك من يفضل الأعمال الطويلة، وآخرون يفضلون المسلسلات القصيرة ذات 7 أو 15 حلقة. في النهاية، هناك جمهور لكل نوع من الأعمال، وأنا أرغب في الوصول إلى الجميع."
وأضافت أنها لم تكن تتخيل أن جمهور المسلسلات الطويلة بهذه الضخامة، قائلة: "المسلسل حقق نجاحًا كبيرًا وتفاعل الناس معه بشكل لم أكن أتوقعه."
كما لفتت إلى أن شخصية منال السيوفي التي جسدتها في المسلسل كانت علامة فارقة في مسيرتها الفنية، نظرًا للحب الكبير الذي تلقته من الجمهور تجاه هذه الشخصية، مضيفة: "ردود أفعال الناس أذهلتني! لم أكن أتخيل هذا التأثير، خاصة أن المسلسل يتكون من خمسين حلقة، وهو أمر مرهق جدًا وشاق."
شخصية "منال السيوفي" تشبهني في المقاومة والمعافرة وشفت خبطات كتيرة في حياتي وعدت
وعندما سألتها الإعلامية لميس الحديدي عن شخصية منال السيوفي، قائلة: "ما يميزها أنها تقع وتنهض من جديد وتكمل طريقها، هل تشبهك ناهد السباعي في هذه النقطة؟" أجابت:"بالفعل، تشبهني كثيرًا. لقد مررت بخيبات وسقطات عديدة في حياتي، لكن في النهاية، الحمد لله، أواصل الطريق."
كشفت ناهد السباعي مفاجأة حول تأثير رحيل الفنان الكبير أشرف عبد الغفور قبل استكمال تصوير آخر أعماله الفنية "نقطة سوداء"، قائلة: "من أصعب اللحظات كان رحيله قبل أن يستكمل العمل، وأصعب ما في الأمر أن آخر مشهد له كان معي.
وبالمناسبة، هو القاتل في القصة، وكان له تأثير كبير في مجريات الأحداث، لكن القصة كلها تغيرت بعد وفاته."
واستطردت: "كنت مرهقة جدًا أثناء التصوير، خاصة أن آخر مشهد له كان معي، وبعدها بخمسة أيام فقط رحلت والدتي، وكنت حينها في لبنان وسط ظروف الحرب، ولم أتمكن من العودة إلى مصر."
كشفت ناهد السباعي تفاصيل الأيام الأخيرة لوالدتها، قائلة: "كنت أعلم أنها كانت مريضة جدًا، لكنها عزلت نفسها لأنها لم تكن تحب أن يراها أحد في لحظة ضعف."
وعن تلقيها خبر الوفاة، أوضحت: "تلقيت الخبر من صديقتي مريم الخُشُد، لكنها لم أستوعب الأمر في البداية بسبب الصدمة. لم أنهَر كما توقعت، بعكس ما حدث عندما فقدت والدي وأخي."
وأردفت: "بعد فترة، كنت أحاول الذهاب إلى أماكن تحمل لي ذكريات مع والدتي الراحلة، لكنني كنت أنهار بشكل مفاجئ. وقت العزاء والوفاة، شعرت بضيق شديد، لكنني لم أستطع البكاء، وحاولت العودة إلى مصر، لكن الظروف منعتني."
اختتمت حديثها بقولها: "أدركت حينها أن عدم وجودي في مصر كان ترتيبًا إلهيًا، لأن الله يعلم أنني لن أتحمل تلك اللحظة. شعرت بأنه كان يرحمني من هذا الألم، وأنا مقتنعة بأن أمي لا تزال معي بروحها."