تابع الناخب الوطني وليد الركراكي، ابراهيم دياز من مدرجات سانتياغو بيرنابيو، مساء الأحد الماضي، في المباراة التي جمعت فريقه ريال مدريد بريال سوسيداد.

وأوضحت صحيفة إسبانية أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، ومدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، يطمحان إلى إقناع ابراهيم دياز بحمل قميص المنتخب المغربي، قبل موعد نهائيات كأس الأمم الإفريقية كوت ديفوار 2023، بالرغم من أن المأمورية ستكون صعبة، كون أن المنافسة ستجرى وسط الموسم.

وأضافت صحيفة “آس”، بأن الركراكي كان محظوظا بمتابعة دياز بعد دخوله بديلا في آخر دقائق الشوط الثاني، مشيرة إلى أن اللاعب كان طيلة الفترة الماضية ينتظر دعوة من المنتخب الإسباني دون أن تأتي، ما قد يجعله يحول وجهته صوب المغرب في ظل الاهتمام بضمه.

وينتظر أن تعرف لائحة المنتخب الوطني المغربي شهر أكتوبر المقبل، لمواجهة كلٍ من ليبيريا ضمن تصفيات كأس الأمم الإفريقية كوت ديفوار 2023، وكوت ديفوار وديا، تواجد اسم ابراهيم دياز، في انتظار ما ستسفر عنه الأيام القليلة المقبلة.

كلمات دلالية ابراهيم دياز المنتخب الوطني المغربي ريال مدريد سانتياغو بيرنابيو وليد الركراكي

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: ابراهيم دياز المنتخب الوطني المغربي ريال مدريد وليد الركراكي ابراهیم دیاز

إقرأ أيضاً:

صحيفة اسبانية: الاقتصاد المغربي في طريقه ليصبح من بين أقوى الاقتصادات في إفريقيا

قالت صحيفة « إل إيكونوميستا » الإسبانية المتخصصة في مجال الأعمال، إن المغرب فرض نفسه كمركز صناعي رئيسي على أبواب أوروبا، بفضل موقعه الجغرافي الاستراتيجي، وتوفره على يد عاملة عالية التأهيل، وقطاع سيارات مزدهر.

وأوضحت الصحيفة  » أن الاقتصاد المغربي في طريقه ليصبح من بين أقوى الاقتصادات في إفريقيا »، عازية هذا الأداء إلى الاستقرار السياسي الذي تتمتع به المملكة، إلى جانب رصيد مهم من البنيات التحتية الحديثة.

وأشارت الصحيفة المتخصصة إلى أنه في غضون ما يزيد قليلا عن عقد من الزمن، أضحى المغرب أول مصدر للسيارات في إفريقيا، حيث تمثل صناعة السيارات الآن 27 بالمائة من صادرات المملكة و16 بالمائة من ناتجها المحلي الإجمالي، متجاوزة بذلك تحويلات المغاربة المقيمين في الخارج وعائدات السياحة.

وبحسب وسيلة الإعلام الإسبانية، فإن المغرب، بفضل موارده الوفيرة من الفوسفاط والحديد والليثيوم، إلى جانب قطاعي الطيران وصناعة السيارات اللذين ي عدان من بين الأكثر دينامية، تمكن من ترسيخ مكانته كأحد أبرز المنافسين في مجال أكثر تخصصا، ألا وهو قطاع السيارات الكهربائية.

ولفتت « إل إيكونوميستا » إلى أن المغرب يوجه اهتمامه الآن أيضا نحو القطاع البحري، مشيرة إلى أن الهدف هو استقطاب جزء من الطلبيات التي تغرق أحواض بناء السفن في جنوب أوروبا حاليا، وتلبية احتياجات السفن الإفريقية الم تجهة صوب الموانئ الأوروبية.

وفي هذا الصدد، أفادت الصحيفة أن المغرب يستعد لبناء أكبر حوض لبناء السفن في إفريقيا في الدار البيضاء، وهو مشروع كبير مصمم ليس لصيانة السفن فحسب، ولكن أيضا لمنافسة أحواض بناء السفن الكبرى في جنوب أوروبا.

وأضافت أن المملكة استثمرت 300 مليون دولار في هذا المشروع الضخم، الذي يهدف إلى تكرار نجاح صناعة السيارات المغربية، وسي تيح بناء 100 سفينة بحلول عام 2040.

وخلصت الصحيفة إلى أن المملكة نفذت أيضا سلسلة من التدابير لتحفيز صناعة بناء السفن، لا سيما من خلال بلورة خطة لتحسين البنيات التحتية للموانئ، مشيرة إلى أنه في السياق التجاري الحالي، راهن المغرب بشكل واضح على استراتيجية نمو قائمة على حرية الوصول إلى الأسواق الأمريكية والأوروبية، التي تربطه بها اتفاقيات للتبادل الحر.

 

 

 

كلمات دلالية أوروبا اسبانيا استثمارات افريقيا المغرب صناعة مركز

مقالات مشابهة

  • وليد الركراكي: نهجنا التواصل وعرض مشاريعنا على اللاعبين مزدوجي الجنسية... نحترم قراراتهم
  • وليد الركراكي يكشف كواليس المحادثات مع لامين يامال وإبراهيم دياز للانضمام للمغرب
  • صحيفة اسبانية: الاقتصاد المغربي في طريقه ليصبح من بين أقوى الاقتصادات في إفريقيا
  • وداع جماعي للاعبي منتخب الجودو في أول أيام البطولة الأفريقية بكوت ديفوار
  • خيبة أمل جديدة للمنتخب الوطني المدرسي في البطولة الإفريقية
  • الركراكي: أتطلع إلى خوض نهائي كأس العالم 2026 قبل مونديال 2030
  • اختتام التربص الانتقائي للمنتخب الوطني لفئة أقل من 17 سنة
  • بوعدي عن إمكانية تمثيله للمنتخب المغربي: قراري الحالي الوحيد هو أن أعطي نفسي الوقت للاختيار
  • اتحاد الكرة يحتفل بالمنتخب الوطني تحت 17 سنة بعد التأهل لكأس العالم
  • 8 وجوه جديدة تنضم لقائمة المنتخب المصري للجودو استعدادًا للبطولة الأفريقية في كوت ديفوار