كشفت الفنانة جومانا مراد، عن حالة الإرهاق التى كانت عليها أثناء تصويرها عملين فى رمضان وهما "عملة نادرة - وبابا المجال".

وقالت جومانا مراد، فى تصريحات إذاعية : كنت قلقة من تقديم عملين فى رمضان ولكن كان هناك نوعا من التحدى بالنسبة لى خاصة أن الشخصيتين مختلفتين وحاولت اعتذر عن العملين الا اننى قررت خوضهما.

وأضافت جومانا مراد : تسبب تقديمى للعملين فى حالة من الارهاق الشديد لدرجة أننى كنت مسمتعة بالموضوع.

حلقت شعرها زيرو.. مروة صبرى: أسما شريف منير مستفزة ووالدها أهان الجمهور مروة صبري تفجر مفاجأة: حسام حبيب وشيرين عبد الوهاب مينفعوش لبعض.. فيديو فيديو مسرب.. فنانة شهيرة تكشف حقيقة رقصها مع إسرائيلي أسرتها أوقفوا علاج السرطان.. فنانة شهيرة فى حالة صحية حرجة وميؤوس منها جومانا مراد 

ونشرت الفنانة جومانا مراد، صورًا جديدة لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام” بإطلالة أنيقة ولافتة وذلك خلال حضورها لمعرض رسم صور.

وعلقت جومانة مراد على الصور كاتبة :”من يحب فن الشرق الأوسط الحديث والمعاصر مع حبيبتي الفنانة الموهوبة ريما سلمون

وتألقت جومانا مراد مرتدية بدلة فورمال باللون الأسود من الجوبير ليكشف عن جمالها ورشاقتها ومن الناحية الجمالية، اعتمدت على المكياج على الألوان الترابية الناعمة التي تبرز جمال عينيها، مع اختيار أحمر للشفاه بألوان ناعمة وهادئة تبرز أنوثتها.

شاركت النجمة جومانا مراد جمهورها عبر حسابها الرسمي على موقع انستجرام، خلال تواجدها في حفل توزيع جوائز مهرجان القاهرة للدراما الذي أقيم للمرة الأولى في مدينة العلمين الجديدة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنانة جومانا مراد بابا المجال جومانا مراد عملة نادرة جومانا مراد

إقرأ أيضاً:

هل أنت والدٌ شديد الحساسية؟ هكذا تحول التحديات إلى مكاسب

حتى في أكثر البيوت هدوءًا واستقرارًا، يعيش الوالدان أياما تكاد فيها الضوضاء والفوضى المرتبطان بالأطفال تخرج عن السيطرة، مما يورثهما شعورا بأنهما على حافة الانهيار!.

وعلى الرغم من أن هذا الشعور طبيعي وشائع، فإن بعض السمات الشخصية للآباء والأمهات يمكن أن تجعل الحياة الأسرية أكثر إرهاقًا من المعتاد.

إذ تصنّف أقلية -قد لا تتجاوز نسبتها ما بين 20% إلى 30%- من الآباء والأمهات، كـ"أشخاص شديدي الحساسية"؛ وترتبط هذه المشاعر عادة بالروائح، أو المشاهد، أو الأصوات، أو بعض المواقف الأخرى.

الآباء والأمهات شديدو الحساسية

يصعب على الأشخاص شديدي الحساسية عادةً التعامل مع المواقف والمناسبات التي تنطوي على معدلات مرتفعة من الضوضاء أو الأضواء الساطعة، مما يعرضهم للمعاناة من الإجهاد الشديد والإرهاق.

كذلك يمكن أن تؤثر الحساسية المفرطة لهذه الفئة على وعيهم المتزايد بمزاج أو مشاعر من حولهم، وقد يدفعهم التعاطف مع الآخرين لحالات من التعب والاحتراق النفسي.

وبالتالي، حين يواجه الأشخاص شديدو الحساسية محفّزات قوية لحواسهم ومشاعرهم – كالتي تتطلبها التربية والتزامات الأمومة والأبوة -، قد يمثّل القدر العالي من الضغط والتفاعل قنبلة موقوتة قابلة للانفجار في أي لحظة.

تمنح الأبوة شديدة الحساسية مزايا تربوية فريدة يمكن أن تساعد في تحويل الوالدية إلى تجربة أكثر بهجة وإثراءً (غيتي)

فبالإضافة إلى التحميل الحسي والعاطفي اليومي، يواجهون تحديا إضافيا متمثلا في رعاية الأبناء الذين يتميزون أيضًا بحساسيتهم الفطرية المفرطة في مراحل الطفولة المبكرة.

بالرغم من سلبية ما سبق واحتمال تأثيره على هدوء واستقرار الأسرة، فلحسن الحظ أيضا، أن هذه السمة تأتي كذلك بمزايا تربوية فريدة يمكن أن تساعد في تحويل الأبوة والأمومة إلى تجربة أكثر بهجة وإثراءً، بدلا من كونها تجربة مرهقة ومتحفّزة على الدوام.

مزايا الأبوة والأمومة الشديدة الحساسية

يوضح موقع "سايكولوجي توداي" المختص في علم النفس، عددا من الصفات والمؤشرات التي تدل على أن الوالد يتمتع بشخصية شديدة الحساسية، مثل:

يتأثرون بسهولة بالضوضاء العالية. ينزعجون من المشاعر المفرطة أو الانهيارات العصبية أو نوبات الغضب للأبناء. يدركون تمامًا التفاصيل العاطفية الدقيقة لطفلهم. كثيرو المعاناة من الإرهاق. عرضة للتفكير السلبي والمعاناة من القلق. يُساء فهمهم أحيانا، فيتهمون مثلا بـ: القلق، أو الخجل، أو التشدد، إلخ.

بدورها، تشير عالمة النفس الأميركية إلين آرون إلى أن الحساسية لها 4 جوانب رئيسية في السلوكيات اليومية، وهي:

معالجة المعلومات بصورة عميقة ودقيقة، والانتباه للتفاصيل. ردود الفعل القوية على المحفّزات البيئية (الأضواء، الأصوات، الروائح). التعاطف والاستجابة العاطفية القوية، مثل الشعور بمشاعر الآخرين. الاستجابة العالية والحساسة للمحفزات، مثل سرعة وشدة الانفعال.

وفي مثال على هذه السمات، إذا رأت أم شديدة الحساسية عربة أطفال في أحد الأسواق، فسيعمل عقلها بحماس، متسائلة عن تكلفتها، وتحليل ميزاتها، ومقارنتها بالعربة التي اشترتها بالفعل لصغيرها، وربما تتساءل عما سيحدث إذا انقلبت العربة.

وبالتالي، يمكن أن يكون اتخاذ القرار عملية مؤلمة ومرهقة بسبب هذه العادة المتمثلة في معالجة المعلومات بعمق.

لكن من ناحية أخرى، يكون الآباء والأمهات الحساسون الذين يعالجون المعلومات بعمق، أكثر ميلا للتمتع بضمير صادق، وأكثر قدرة على اتخاذ قرارات جيدة لصالح أبنائهم.

من ناحية أخرى، يمكن لسمات مثل القدرة على الانتباه للمحفزات الدقيقة كالصوت أو الرائحة أو تفاصيل أخرى صغيرة لا يلاحظها الآخرون عادة، أن تجعل من الأشخاص الشديدي الحساسية فعالين للغاية في من لا يتقنون التعبير عن أنفسهم، خاصة من الأطفال الصغار.

كما يكون الأبوان الشديدا الحساسية عادةً أكثر قُربًا وانسجاما مع أطفالهم بالعموم، في حين تجد أمهات هذه الفئة تربية الأبناء أكثر صعوبة وإرهاقا.

الآباء شديدو الحساسية أكثر ميلا لحماية أطفالهم إذا اعتقدوا أنهم مهددون بأي شكل من الأشكال (غيتي)

ويوضح خبراء التربية وعلم النفس السلوكي أن شديدي الحساسية يكونون أكثر قدرة على فهم طفلهم والاستجابة بشكل أسرع وأكثر ملاءمة لاحتياجاته على المدى الطويل.

كما تكون العلاقات الوثيقة التي يبنيها الآباء من هذا النوع مع أبنائهم متينة جدا، وغالبًا ما يتميزون بشدة الإخلاص، ويعملون على الحفاظ على علاقاتهم.

ونظرًا لأن المشاعر والأفعال السلبية تؤثر في الآباء الشديدي الحساسية بسهولة، فهم أكثر ميلا لحماية أطفالهم إذا اعتقدوا أنهم مهددون بأي شكل من الأشكال. على سبيل المثال، كونهم أكثر حساسية للنبرة العاطفية، فقد يلتقطون المؤشرات الدقيقة للتفاعلات التي ينقلها أطفالهم إليهم، فيصبحون أقل ميلا إلى تجاهلهم أو افتراض أن كل شيء على ما يرام.

كيف تصبح داعما لنفسك وأسرتك؟

نظرا لأن هذا النوع من الناس يتمتع بقدرة أعلى على استنفار الحواس، ويمكن أن يتأثروا بشدة بالبيئة المحيطة بهم، فهم بحاجة لأن يهتموا برعاية أنفسهم أيضا.

ومن بين النصائح التي يجب عليهم اتباعها لعدم الانجراف إلى التوتر خلال تربية الصغار:

إعادة صياغة ما يسمى بـ"المشاعر السلبية" باعتبارها تنبيهات ومؤشرات لإعادة تعريف المعلومات، والتأكيد على أنها مجرد معلومات وليست دليلا على وجود كارثة وشيكة. التقليل من التعرُّض للأضواء الساطعة والضوضاء الصاخبة، خاصة لمن تقترن حساسيتهم بالحواس الخمس. طلب المساعدة عند الضرورة وعدم الخجل من طلب الدعم من الأهل والأصدقاء أو حتى من المختصين عند الحاجة. نظرًا لأن الأشخاص ذوي الحساسية العالية يميلون لأن يكونوا حساسين للمحفزات الخارجية والداخلية، فهم أيضًا حساسون لمشاعرهم الخاصة. لذلك من المفيد دوما أن يتحققوا مما يشعرون به ويحتاجون له وما يقدمونه من قيم ومشاعر وخبرات في رحلة تربيتهم لأبنائهم.

مقالات مشابهة

  • أحمد وفيق "للفجر" مكنتش مصدق نفسي وصغرت 10 سنين...عايز أدرس فن بس للموهوبين
  • شاهد بالصور.. بالدراعة الأنيقة.. حسناء الفن السوداني تخطف الأضواء وتبهر المتابعين
  • محمد رمضان يقدم بطولة رواية لوكاندة بير الوطاويط لـ أحمد مراد
  • آدم عبد الله “سوداكال”: استولينا على 35 آلية عسكرية بحالة سليمة
  • بالفيديو.. فتاة سودانية “مثقفة” تكشف القصة الحقيقية وراء تسميىة الفنانة باسم “قونة”.. قصة يعود تاريخها للعصر الأموي وقال فيها الشاعر أبو نواس: (أراك بقيّة من قوم موسى فهم لا يصبرون على طعام)
  • هل أنت والدٌ شديد الحساسية؟ هكذا تحول التحديات إلى مكاسب
  • شاهد.. الفنانة آسيا بنة تخطف الأضواء وتتصدر الترند على مواقع التواصل السودانية بصور زواجها
  • دورة أكتوبر العادية لمجلس جماعة تسلطانت… وتغليب المصلحة العامة وتقافة الاعتذار هي العنوان الابرز لهذه الدورة
  • مصدر أمني: انهاء حالة الإنذار ج وعودة القطعات الى واجباتها الاعتيادية
  • إيمان العاصي وابنتها وعائلة أميرة أديب في ضيافة «صاحبة السعادة»