غرفة الإسماعيلية: 75 ألف تاجر لخدمة المواطن .. و30٪ تخفيضات بـ"أهلا مدارس"
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أوضح وائل عبد العزيز عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية وأمين الصندوق بالإسماعيلية ، إنه وبحسب توجيهات أكرم الشافعي رئيس مجلس الإدارة، تعمل الغرفة بمشاركة 75 الف تاجر لخدمة المواطن الإسماعيلي، لافتا إلي الإتجاه العام نحو تقليل الفجوة بين التاجر والمستهلك بحيث تصل السلعة من التاجر الأول مباشرة، وهو بدوره يؤدي إلي تخفيض أسعار السلع والمعروضات بالمعارض المختلفة التي تقيمها الغرفة التجارية.
وأضاف أن مجلس إدارة الغرفة الجديد يعى دوره المجتمعي نحو الشارع الإسمعلاوي، وان إفتتاح معرض أهلا مدارس في نسخته 2023، كان واحدا من ثمار التعاون المثمر بين أعضاء المجلس والتنسيق بين الجهاز التنفيذي والتموين ومديرية أمن الإسماعيلية، لتوفير المستلزمات الدراسية والمكتبية والملابس والأحذية بأسعار تنافسية مرضية وبجودة عالية.
كما أشار إلي إنه جاري التنسيق من أجل وصول الخدمة إلي أهالينا بالمراكز والقري البعيدة للإستفادة من تخفيضات المعرض، وسوف يعلن عن هذه التفاصيل تباعا.
ونوه إلى أن المعارض يشارك فيها منتجي الأدوات المكتبية والملابس والأحذية، مؤكدا، إنه تم الإتفاق بالفعل علي توفير مستلزمات المدارس من (كشاكيل وكراسات، زمزميات وشنط مدرسية، وأحذية جلدية والكوتشي)، وكذلك توفير الزي المدرسي لمختلف المدارس بكل منطقة، بحيث يستطيع المواطن شراء كل ما يلزم أبناءه من مستلزمات مدرسية من مكان واحد بجودة مناسبة وبسعر منخفض يصل الي 30 %.
وأكد أن الدعوة للمشاركة بمعارض اهلا مدارس 2023، لاقت قبولا كبيرا من التجار والمنتجين، وذلك فى إطار المشاركة المجتمعية نحو مواطنى الإسماعيلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غرفة الاسماعيلية اهلا مدارس
إقرأ أيضاً:
"دبي للاقتصاد الرقمي" تدعم تأسيس وتوسعة 485 شركة ناشئة
كشفت غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، إحدى الغرف الثلاث تحت مظلة غرف دبي، اليوم الخميس، مساهمتها في تأسيس وتوسعة أعمال 485 شركة ناشئة رقمية خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي، بنمو سنوي بلغ 380%، مقارنةً بالفترة ذاتها من العام الماضي، في إنجاز استثنائي جديد، يعكس حرص الغرفة على دعم الشركات الرقمية الناشئة ذات الإمكانات الواعدة.
واستحوذ قطاع الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة على 11% من إجمالي قطاعات الشركات الرقمية التي تم دعمها، يليها قطاع التقنية المالية بـ 9%، وثم قطاع البرمجيات كخدمة بـ7%، وثم التكنولوجيا والإعلام والاتصال بـ 7%، ثم التقنية الصحية بـ 7%.
787 إماراتياًوعملت الغرفة خلال الفترة ذاتها على تدريب 787 إماراتياً على أساسيات البرمجة وتطوير تطبيقات الهاتف المحمول، وذلك ضمن مبادرة "طبّق في دبي" التي تهدف إلى تدريب وتأهيل 1000 مواطن إماراتي، بهدف تعزيز القدرات الرقمية في دولة الإمارات، ومضاعفة عدد مطوري التطبيقات في دبي ثلاث مرات بحلول العام 2025، مع دعم 100 مشروع وطني جديد لتطوير تطبيقات الهاتف المحمول.
وأكد عمر بن سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، رئيس مجلس إدارة غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، مواصلة الجهود لتحقيق رؤية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بتعزيز مكانة دبي عاصمة عالمية للاقتصاد الرقمي، من خلال التطوير المستمر للبيئة الحاضنة والمحفزة لنمو الشركات الرقمية وتسهيل توسعها بما يدعم تحقيق أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 بتوليد قيمة اقتصادية جديدة من التحول الرقمي نحو الاقتصاد الجديد بمتوسط 100 مليار درهم سنوياً تضاف لاقتصاد دبي.
وقال العلماء إن "إنجازات غرفة دبي للاقتصاد الرقمي خلال الأشهر الماضية، تؤكد دورها المحوري في استقطاب الاستثمارات الأجنبية الرقمية وتعزيز منظومة الأعمال والارتقاء بها بما يواكب رؤى القيادة الرشيدة وتوجهاتها للمستقبل".
وتسعى مبادرة "طبق في دبي"، التي تقودها غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، إلى الاستفادة من فرص النمو الجديدة في القطاع عبر إنشاء بنية تحتية رقمية قوية، ووضع إطار تشريعي يدعم تطوير التطبيقات، وتقديم حوافز حكومية لتسريع مسار نمو القطاع بما يتماشى مع الأولويات الاستراتيجية للغرفة.
ونظمت الغرفة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي 20 فعالية لدعم مجتمع الأعمال، وتمكين الشركات الناشئة ورعاية المواهب وتعزيز الشراكات، والارتقاء بمنظومة ممارسة الأعمال.
ونظمت خلال الفترة نفسها 22 جولة خارجية في الأسواق العالمية للتعريف بدبي وبيئة أعمالها الرقمية المتطورة، والترويج لمعرض "إكسباند نورث ستار" الحدث الأكبر عالميا للشركات الناشئة والمستثمرين، والذي اختتمت فعالياته في أكتوبر الماضي.
ووقعت الغرفة 5 مذكرات تفاهم مع جهات إقليمية وعالمية بهدف دعم التعاون في مجالات الاقتصاد الرقمي، وأصدرت 3 تقارير ودراسات اقتصادية تعكس ديناميكية ومرونة الاقتصاد الرقمي في الإمارة.