أول تعليق لـ هيو جاكمان بعد انفصاله عن زوجته: “أوقات صعبة”
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
متابعة بتجـــرد: يبدو أن النجم العالمي هيو جاكمان ليس مستعداً للحديث حالياً عن طلاقه من زوجته ديبورا لي فيرنس، لكنه رغم ذلك وعندما سأله أحد المصورين عن الأمر، أظهر الممثل أخلاقاً عالية بطريقة ردّه.
فخلال تجوله يوم السبت 16 أيلول/ سبتمبر في نيويورك، طارد بعض المصورين النجم ووجهوا له أسئلة حول انفصاله المفاجئ عن زوجته بعد 27 عاماً من الزواج، فأجاب بأنه لا يشعر بأن اللحظة مناسبة لمناقشة الموضوع واكتفى بالقول أنهما يمران بفترة صعبة.
وبعد ذلك تطرق المصور للحديث عن فيلم “Deadpool 3” وسأل هيو عن موعد استئناف تصويره – فأجابه بأن التصوير سيكون في أقرب وقت ممكن عندما يُسمح لهم بذلك، في إشارة إلى الإضراب الجاري حالياً في هوليوود.
وأنهى هيو جاكمان وزوجته ديبورا لي فيرنس، زواجهما بشكلٍ ودي بعد زواج دام 27 عاماً، حيث شارك الزوجان بياناً نشرته مجلة PEOPLE، وجاء فيه: “لقد حظينا بمشاركة ما يقرب من 3 عقود معاً كزوج وزوجة في زواج رائع ومحب. رحلتنا الآن تتغير وقررنا الانفصال لمتابعة نمونا الفردي، لقد كانت عائلتنا وستظل دائماً على رأس أولوياتنا. ونحن نتعهد بهذا الفصل التالي بامتنان وحب ولطف. نحن نقدر بشدة تفهمكم لاحترام خصوصيتنا بينما تتنقل عائلتنا في هذا التحول في حياتنا جميعاً”.
وكان آخر ظهور لـ هيو جاكمان وديبورا لي فيرنس على السجادة الحمراء في حفل ميت غالا Met Gala في الأول من مايو. وفي يوليو الماضي، حضرا نهائيات بطولة ويمبلدون للرجال.
View this post on InstagramA post shared by People Magazine (@people)
main 2023-09-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هیو جاکمان
إقرأ أيضاً:
تحيةٌ لمن ثبتوا في أوقات الشدة!
تحيةٌ لمن ثبتوا في أوقات الشدة!
ما أعظم حب أبناء السودان المخلصين في ولائهم لوطنهم، وما أعظم تضحياتهم من أجل شعبهم.
كل من حمل بندقيته متحديا الصعاب، صابرا محتسبا، حاملا هموم شعبه، وقاتل مع القوات المسلحة السودانية، يستحق منا جميعا الثناء والتقدير.
في لحظات الغدر والخيانة الأولى، فرَّ أصحاب القلوب الضعيفة من الساسة ليتكسبوا خارج السودان باسم الوطن والشعب الذي أذوه، بينما برزت الإرادة الصلبة للرجال والنساء الأوفياء الذين بذلوا الغالي والنفيس، وقاتلوا مع جيشهم، واقتسموا معه لقمة عيشهم من أجل حماية وطنهم وشعبهم.
هؤلاء هم نماذج فخر للأجيال، ويستحقون الثناء والتقدير والاحترام. وهم من منحوا الوطن الحماية والعزة، وأعطوا معنى أن يعيش وينتصر، ولهذا هم فخرٌ لنا جميعا.
ولا عزاء لمن يحاولون تشتيت جمعنا ووحدتنا من خلال انتقاد أيٍّ من المجموعات التي قاتلت مع الجيش في وقت هرب فيه العملاء والمأجورون إلى الخارج. والشعب السوداني لن يُؤتى من هذا الباب مرة أخرى.
هذا النوع من الانتقاد والتشكيك في ولاء من قاتلوا مع الجيش يُجسد أبرز علامة على اقتراب ساعة النصر الكامل.
هنيئا للوطن بكل أبنائه الأوفياء في الميدان أو من فرضت الظروف خروجهم أو تواجدهم خارج السودان، التحية لهم بمختلف مسمياتهم، وتشكيلاتهم، مناطقهم، وألوانهم، وأديانهم ولغاتهم.
عاش السودان حرا مستقلا.
خالد الإعيسر
الخميس 30 يناير 2025م
وكيل دفاع الشيوخ: المصريون قالوا كلمتهم أمام معبر رفح