أكد الدكتور مجدى شاكر، كبير الآثاريين بوزارة السياحة والآثار، أن اكتشاف معبد الآلهة أفروديت من القرن الخامس قبل الميلاد أثناء أعمال التنقيب تحت الماء في مدينة هيراكليون بخليج أبو قير بالإسكندرية يمكن أن يساعدنا في الوصول إلى مقبرة كليوباترا.

 

خبير أثري يطالب بإنشاء متحف للآثار الغارقة في مصر (فيديو) شاهد.

. لحظة طرد سفير إسرائيل بالأمم المتحدة

 

وأضاف "شاكر"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر القناة الأولى، اليوم الأربعاء، أن هذا الاكتشاف يؤكد أن مصر لديها آثار في كل مكان سواء تحت الأرض أو فوق الأرض أو حتى تحت الماء، معتبرًا أن اكتشاف معبد الآلهة أفروديت من القرن الخامس قبل الميلاد يؤكد أنه كانت لدينا مدينة قبل إنشاء الإسكندر لمدينة الإسكندرية، كما أن مدينة هيراكليون كانت موجودة قبل إنشاء مدينة الإسكندرية.

وأوضح أن وجود معبد لأفروديت يؤكد إنه كان هناك يونانيين يعيشون في هذا البلد ووجود نوع من التسامح الديني، لأنه تم العثور بجواره على معبد للآلة أمون.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزارة السياحة السياحة والآثار مجدي شاكر مدينة هيراكليون وزارة السياحة والاثار الدكتور مجدي شاكر برنامج صباح الخير يا مصر هيراكليون

إقرأ أيضاً:

تطوير صنف جديد من الأرز يساهم بمكافحة تغير المناخ

تمكن العلماء من تطوير نوع جديد من الأرز يقلل انبعاثات غاز الميثان بنسبة تصل إلى 70%، والذي يعد أحد أبرز الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وذلك في إطار الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ.

ويعتبر الأرز أحد المحاصيل الرئيسية المسؤولة عن انبعاثات الميثان بسبب ظروف الزراعة اللاهوائية في حقول الأرز المغمورة بالماء.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ثورة علمية.. اليابان تفتح الباب الواسع لوقود رخيص ونظيفlist 2 of 2ماذا يستطيع الأفراد أن يفعلوا إزاء تغير المناخ؟end of list

وتعد زراعة الأرز مسؤولة عن حوالي 12% من إطلاق غاز الميثان من الأنشطة البشرية، وهو غاز له تأثير احترار أقوى 25 مرة من ثاني أكسيد الكربون.

وتأتي انبعاثات الميثان من ميكروبات التربة في حقول الأرز المغمورة بالمياه حيث يُزرع الأرز، وتعمل هذه الكائنات الحية على تفكيك المواد الكيميائية المعروفة باسم إفرازات الجذور التي تطلقها النباتات، مما ينتج عنه مواد مغذية يمكن للنباتات استخدامها، ولكنها تنتج أيضا غاز الميثان في هذه العملية.

وقام الباحثون في الجامعة السويدية للعلوم الزراعية بتطوير نوع جديد من الأرز من خلال تعديل جيني وتحسين طرق الزراعة، ينتج كميات أقل من الميثان، مما يساهم بخفض بصمته الكربونية، دون التأثير على إنتاجية المحصول أو جودته.

زراعة الأرز التقليدية تسبب انبعاثات كبيرة من غاز الميثان (غيتي)

خلال عامين من التجارب الميدانية في الصين، أظهرت السلالة الجديدة من الأرز إنتاجية بلغت أكثر من 8 أطنان لكل هكتار، مقارنة بالمتوسط العالمي الذي يزيد قليلا عن 4 أطنان لكل هكتار.

إعلان

بالإضافة إلى ذلك، انخفضت انبعاثات الميثان الناتجة عن هذه السلالة بنسبة 70% مقارنة بالصنف الذي طُوّرت منه.

ولم يلجأ الباحثون إلى الهندسة الجينية الصارمة أو التعديل الوراثي للوصول إلى صنف الأرز المطوّر، بل استخدموا التهجين التقليدي، وفق الباحثين.

وأكد الباحثون المشاركون بتطوير صنف الأرز الجديد أن النوع الجديد يمثل خطوة مهمة نحو زراعة أكثر استدامة من خلال تقليل انبعاثات الميثان، بما يمكنه المساهمة في مكافحة تغير المناخ مع الحفاظ على الأمن الغذائي.

مقالات مشابهة

  • خبير اقتصادي: الهند تسعى لنهج مرن بمفاوضاتها مع واشنطن «فيديو»
  • قرب القرداحة..اكتشاف مقبرة جماعية لقوات الأمن في غرب سوريا
  • مصدر أمني باللاذقية لـ سانا: العثور على مقبرة جماعية تضم عدداً من قوات الأمن العام وعناصر الشرطة قرب مدينة القرداحة
  • تطوير صنف جديد من الأرز يساهم بمكافحة تغير المناخ
  • الدعم السريع يرد على تقارير تتحدث عن اكتشاف مقبرة جماعية شمال بحري
  • إدارة الأمن العام تصادر أكثر من 200 آلية كانت قد سرقت من مدينة جبلة
  • اكتشاف مقبرة جماعية تضم مئات الجثث شمال الخرطوم
  • 5 دقائق كانت كافية.. دونجا يمنح الزمالك التقدم على مودرن سبورت «فيديو»
  • اكتشاف مقبرة جماعية سرية بالقرب من معتقل للدعم السريع شمال الخرطوم
  • اكتشاف مذهل: هل تتحكم الشمس في الزلازل على الأرض؟