حي شرق اسيوط يتخذ إجراءات حازمة ضد كرنفال غير قانوني ويزعج المواطنين
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
قام حي شرق أسيوط باتخاذ إجراءات حازمة ضد الكرنفال الذي كان يوجد أمام أبراج الموالح والذي كان يسبب إزعاجًا وازدحامًا للمارة والسائقين.
وتعتبر هذه الخطوة استجابة سريعة وفعالة للشكاوى التي تم تقديمها من قبل المواطنين.
وبناءً على البلاغات المقدمة من المواطنين، تم التوجه إلى الموقع وإزالة الاشغالات الكرنفال وتم اتخاذ الاجراءات القانونية ضد القائمين على ادارته.
وأكد رئيس الحي أنه في حالة تكرار هذا السلوك غير المقبول، سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المخالفين وتم التأكيد على أن أي مخالفة مستقبلية ستتعرض للإجراءات القانونية اللازمة.
حي شرق اسيوط يتخذ إجراءات حازمة ضد كرنفال غير قانوني ويزعج المواطنين حي شرق اسيوط يتخذ إجراءات حازمة ضد كرنفال غير قانوني ويزعج المواطنين حي شرق اسيوط يتخذ إجراءات حازمة ضد كرنفال غير قانوني ويزعج المواطنين حي شرق اسيوط يتخذ إجراءات حازمة ضد كرنفال غير قانوني ويزعج المواطنين حي شرق اسيوط يتخذ إجراءات حازمة ضد كرنفال غير قانوني ويزعج المواطنين حي شرق اسيوط يتخذ إجراءات حازمة ضد كرنفال غير قانوني ويزعج المواطنين حي شرق اسيوط يتخذ إجراءات حازمة ضد كرنفال غير قانوني ويزعج المواطنين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط محافظ أسيوط محافظة محافظ اللواء عصام سعد رئيس جامعة أسيوط الدكتور أحمد المنشاوي جامعة أسيوط ديوان عام محافظة رئيس نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي نائب رئيس جامعة الأزهر جامعة الأزهر جامعة الازهر فرع اسيوط رئيس جامعة الوحدة المحلية مركز مدينة قسم مركز ومدينة رئيس الوحدة المحلية رئيس حي شرق شرق أسيوط غرب غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب
إقرأ أيضاً:
تصعيد قانوني ضد الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين في أمريكا مع عودة ترامب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت شبكة NBC News الأمريكية أن الحركات الاحتجاجية المؤيدة للفلسطينيين في الولايات المتحدة، تواجه تحديات قانونية متزايدة مع اقتراب عودة الرئيس المُنتخَب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، إذ يتوقع أن تستخدم إدارته الجديدة مجموعة من التحقيقات الفيدرالية لملاحقة المتظاهرين وفرض عقوبات قانونية على منظمات الحقوق المدنية.
وأمضى الجمهوريون في الكونجرس والمسؤولين في إدارة ترامب السابقة العام الماضي، في تطوير استجابتهم للحركات الاحتجاجية ضد حرب إسرائيل على قطاع غزة، والآن مع عودته إلى واشنطن، باتوا يحذرون من أن قادة هذه الحركات والناشطين المشاركين فيها، وأولئك الذين يساعدونهم في جمع الأموال "قد يواجهون سيلاً من التحقيقات الفيدرالية والتُهم المحتملة".
وأشارت الشبكة إلى أن جلسات الاستماع والرسائل المتبادلة داخل الكونجرس، التي اطلعت عليها، إلى جانب الدعاوى القضائية التي رفعتها منظمات يقودها مسؤولون سابقون في إدارة ترامب، "تفتح نافذة على القوانين الفيدرالية التي قد تستخدمها إدارة الرئيس المُنتخَب الثانية في سعيها لهذه الملاحقات القضائية المحتملة".
وأوضحت الشبكة: "استناداً إلى ما رأيناه حتى الآن، فإن هناك العديد من التدابير القانونية التي من المرجح استخدامها بمجرد عودة ترامب إلى واشنطن، والتي يتمثل أحدها في ترحيل الطلاب الجامعيين الأجانب من الولايات المتحدة في حال وُجد أنهم دافعوا علناً عن حركة حماس (الفلسطينية) أو أي جماعة أخرى مُصنفة إرهابية من قبل واشنطن، أو في حال مشاركتهم في احتجاجات غير مُصرَح بها داخل الحرم الجامعي، أو تعرضهم للفصل أو السجن".
وتابعت: "هناك إجراء آخر يتمثل في الملاحقة على المستوى الفيدرالي للمتظاهرين الذين قد يغلقون مداخل المعابد اليهودية أو يعطلون المتحدثين اليهود في الفعاليات المختلفة، أما النهج الثالث فيتمثل في توجيه الاتهامات إلى قادة الاحتجاجات والمنظمات غير الربحية التي تساعدهم في جمع الأموال بعدم التسجيل لدى وزارة العدل الأمريكية باعتبارهم (وكلاء لأطراف أجنبية)، وأخيراً، يمكن فتح تحقيقات مع قادة الاحتجاجات الذين يتواصلون بشكل مباشر مع جماعات مُصنَفة إرهابية من قبل الولايات المتحدة بينما يدافعون عنها".
ورأت الشبكة أن تبني هذا النهج "متعدد الأوجه" في إنفاذ القانون يمثل تغيراً كبيراً عن استجابة إدارة الرئيس جو بايدن للحركات الاحتجاجية، لافتة إلى أن بعض منظمات الحقوق المدنية الرائدة في الولايات المتحدة أخبرتها أنها تستعد بالفعل لمواجهة سيل من المعارك القانونية لحماية المحتجين.