ارتفاع حصيلة قتلى العمليات العسكرية لأذربيجان في أرمينيا إلى 32 قتيلًا
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أعلنت السلطات في أرمينيا، اليوم الأربعاء، ارتفاع حصيلة قتلى العملية العسكرية الأذربيجاية في كاراباغ إلى 32 قتيلًا.
فيما أكد الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، أن تسليم القوات الأرمينية أسلحتها في قره باغ، شرط أساسي لوقف باكو عمليتها العسكرية في الإقليم.
وجاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين علييف ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، وفقا لمكتب الرئاسة الأذربيجانية، حسبما ذكرت قناة (روسيا اليوم).
وذكرت الرئاسة الأذربيجانية أن علييف تلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير الخارجية الأمريكي، وأوضح خلاله أن باكو وجدت نفسها مضطرة لبدء عملية عسكرية محدودة لمكافحة الإرهاب في المنطقة ومنع استفزازات جديدة من قبل أرمينيا في قره باغ، مضيفا أن القوات الأذربيجانية لا تقصف المدنيين ومنشآت البنية التحتية، ويتم فقط تحييد الأهداف العسكرية المشروعة.
وكانت وزارة الدفاع الأذربيجانية قد اعلنت أمس الثلاثاء بدء عملية عسكرية لـ"مكافحة الإرهاب" واستعادة النظام الدستوري في قره باغ"، ووصفت أرمينيا ما يحدث بأنه اعتداء من جانب أذربيجان، مشيرة إلى أنه لا توجد أي قوات عسكرية أرمنية في قره باغ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استعادة النظام الدستوري وزير الخارجية الامريكي فی قره باغ
إقرأ أيضاً:
دبابات الاحتلال الإسرائيلي تنتشر في جنين.. عملية عسكرية موسعة في المخيم
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية نشر دبابات في جنين تابعة للواء 188، تمهيدا لتوسيع العملية العسكرية في المخيم، وتوسيع العملية العسكرية في شمالي الضفة الغربية لتشمل قرى جديدة، وتواصل العمل في منطقتي جنين وطولكرم، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
وأضافت هيئة البث الإسرائيلية، أنّ قوات من لواء ناحل، ووحدة دوفدفان، بدأت العمل في قرى أخرى بجنين، وهناك انتشار كبير من قوات الجيش في بلدة قباطية جنوبي جنين، ومن المقرر أن تبدأ قوة محدودة من الدبابات العمل قريبا داخل مخيم جنين.
تهجير أكثر من 20 ألف فلسطيني بجنينوذكرت تقرير سابقة، أن الاحتلال الإسرائيلي هجّر أكثر من 20 ألف فلسطيني قسرا من مخيم جنين شمالي الضفة بعد تدميره بالكامل، وفق ما تشيره البيانات الرسمية لمحافظة جنين، فضلا عن إجبار العائلات الفلسطينية على النزوح قسرا من مخيم الفارعة جنوب طوباس شمال الضفة الغربية، ودفع الاحتلال أكثر من نصف سكان المخيم البالغ عددهم نحو 14 ألف نسمة إلى التهجير القسري، والأمر نفسه حدث في مخيم نور شمس في المحافظة نفسها، بينما يمضي الاحتلال في تنفيذ خطته غير مكترثا بالقانون الدولي ولا أي معاهدات أبرمها مع السلطة الفلسطينية.