بتجرد:
2024-12-27@22:09:08 GMT

أحمد سعد يعلق لأول مرة على خبر طلاقه.. ماذا قال؟

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

أحمد سعد يعلق لأول مرة على خبر طلاقه.. ماذا قال؟

متابعة بتجــرد: بعد حوالي 20 يوماً من إعلان زوجته انفصالها عنه، خرج الفنان المصري أحمد سعد عن صمته ليعلق على خبر طلاقه من مصممة الأزياء علياء بسيوني.

وأجاب صاحب “وسع وسع” خلال تصريحات تلفزيونية عندما سأل حول ما إذا كان يشعر بالحرية بعد الانفصال أم لأ؟، قائلًا: “قصدك الحرية بدون جواز.. أنا أصلا كده كده حر”.

وكان هذا هو التصريح الأول لصاحب “عليكي عيون” حول موضوع طلاقه، وذلك بعدما أعلنت علياء في 31 أغسطس انفصالهما عبر حسابها في “إنستغرام”، قائلةً: “حابة أشكر أحمد جدا على أصله غير الطيب ومعدنه السيئ.. وحابه أقوله شكرا على قرارك اللحظي غير الموفق في خراب بيتنا وتدمير أسرتنا الجميلة”.

وتابعت: “شكرا على توقيتك الجميل وأنا قاعدة ببنتي 3 أيام وإنت مش عارف حاجة عشان مشغول في الساحل وخروجات وبعدها شغل”.

لتختتم هجومها قائلة: “ربنا معايا أنا وبناتي.. وينتقم منك ويديلك على قد كل حاجه حصلت”.

كما حذفت كل صورها مع الفنان المصري.

يذكر أن علياء بسيوني هي الزيجة الرابعة في حياة أحمد سعد، ارتبط بها في أغسطس 2021 وأنجب منها فتاتين، الأولى علياء نسبة لاسمها والثانية مريم التي ولدت في 17 يوليو الماضي.

main 2023-09-20 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

تحقيق إسرائيلي: العمليات العسكرية ساهمت في مقتل 6 أسرى بغزة

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، بأن عملياته العسكرية في حي تل السلطان بمدينة رفح جنوب قطاع غزة في أواخر أغسطس/آب الماضي قد تكون هي التي دفعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى قتل 6 أسرى إسرائيليين كانوا محتجزين في نفق بالمنطقة حسب زعمه. ويأتي ذلك وفقا لنتائج التحقيق الذي أجراه الجيش الإسرائيلي في الحادث، الذي اعتبرته هيئة أهالي الأسرى ”دليلا جديدا“ على أن الضغط العسكري يتسبب في وفاة ذويهم.

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه في 15 أغسطس/آب 2024، شنت قوات الفرقة 162 عملية واسعة النطاق لهزيمة كتيبة تل السلطان التابعة لحماس. وخلال هذه العمليات، تم تحديد شبكة أنفاق مركزية في المنطقة مع وجود أسرى محتملين في داخلها.

وفي 27 أغسطس/آب، استعاد الجيش أحد الأسرى الإسرائيليين حيا، ولكن تم العثور في 31 أغسطس/آب على جثث 6 أسرى آخرين داخل نفق آخر. وقال البيان "كان لأنشطة القوات على الأرض، على الرغم من الحذر والتدريجي، تأثير ظرفي على قرار المسلحين بقتل المحتجزين الستة" وفق مزاعم التقرير الإسرائيلي.

ووفقا لنتائج تشريح الجثث، فإن التاريخ المقدر لوفاة الأسرى الستة هو 29 أغسطس/آب، أي خلال عملية القوات الإسرائيلية في المنطقة.

إعلان

وتتناقض نتائج هذا التحقيق مع ادعاءات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وبعض مسؤولي حكومته بأن الضغط العسكري هو أفضل وسيلة لاستعادة الأسرى الإسرائيليين من قطاع غزة.

أهالي الأسرى

تعليقا على نتائج التحقيق العسكري الإسرائيلي، قالت هيئة أهالي الأسرى الإسرائيليين في بيان إنها تشعر بـ"الألم المتجدد" لأهالي المحتجزين، ووصفت تفاصيل التحقيق بأنها "صادمة ومفجعة". وأكدت الهيئة أن "الضغط العسكري" هو السبب وراء مقتل الأسرى، مشددة على أن "عودة المحتجزين لن تكون ممكنة إلا من خلال اتفاق سياسي".

وأضاف البيان أن "المحتجزين الستة ظلوا على قيد الحياة لمدة 328 يوما في ظروف قاسية داخل أنفاق حماس، وكان بالإمكان إعادتهم أحياء لو لم تتعثر المفاوضات السابقة".

وشددت الهيئة على ضرورة التحرك العاجل، "لقد حان الوقت للتوصل إلى اتفاق يضمن عودة جميع المحتجزين من غزة في إطار زمني سريع ومحدد سلفا. يجب ألا ندع الوقت يحسم المسألة. هذه المرة، من الضروري التحرك قبل فوات الأوان".

ويواصل نتنياهو الدعوة لتكثيف العمليات العسكرية كوسيلة لاستعادة الأسرى، لكنه يواجه انتقادات متزايدة من المعارضة وعائلات الأسرى الذين يتهمونه بعرقلة المفاوضات للحفاظ على دعم وزرائه المتطرفين.

تطورات المفاوضات

شهدت المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس، بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة، بارقة أمل في التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، وفقا لتقارير إسرائيلية وفلسطينية.

وأعلن نتنياهو أمام الكنيست، الاثنين، عن "إحراز بعض التقدم" في المفاوضات، وأشار مكتبه -أمس الثلاثاء- إلى عودة المفاوضين الإسرائيليين من قطر بعد جولة "مهمة" من المحادثات. وأوضح مكتب نتنياهو أن الفريق سيُجري مشاورات داخلية في إسرائيل لتحديد الخطوات التالية في المفاوضات.

من جانبها، أصدرت حركات حماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بيانا مشتركا، السبت، أكدت فيه تحقيق "تقدّم" نحو التوصل إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار.

إعلان

وتتزامن هذه الأحداث مع استمرار إسرائيل في شن حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، بدعم أميركي، أدت إلى استشهاد وإصابة أكثر من 153 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، وسط أوضاع إنسانية مأساوية تشمل المجاعة والدمار الشامل في القطاع.

مقالات مشابهة

  • حمام إبراهيم يعلق على فوز فريق الإسماعيلي "2010"بثلاثية على الإنتاج الحربي
  • هاني شاكر يتحدث عن غنائه لأول مرة في دبي أوبرا.. ماذا قال؟
  • اللي جنبك لزقة .. هنا الزاهد معلقة على صورتها مع تارا عماد
  • وفد عراقي يلتقي أحمد الشرع في سوريا لأول مرة منذ سقوط بشار الأسد
  • عمرو سلامة يشوق الجمهور قبل عرض الحلقة 7 من مسلسل «ساعته وتاريخه».. ماذا قال؟ (صورة)
  • خاص| توقعات عبير فؤاد لبرج الدلو 2025.. لا تخف من طرح أفكار جديدة
  • مصر.. أستاذ أزهري يعلق على التقاط الصور أمام الكعبة المشرفة
  • "ماذا يريد الله منا؟" للكاتب أحمد طه يشارك بمعرض القاهرة للكتاب
  • تحقيق إسرائيلي: العمليات العسكرية ساهمت في مقتل 6 أسرى بغزة
  • كيف احتفل نجوم الفن بالكريسماس في لبنان؟.. تألق نانسي عجرم وهيفاء وهبي