«انسبايرد التعليمية» تتعاون مع الكلية الملكية للموسيقى وForte لتزويد الطلاب ببرنامج رائد عالميًا
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
● أطلقت مجموعة انسبايرد، بالشراكة مع الكلية الملكية للموسيقى في لندن وForte، برنامج “Pathways” للأداء الموسيقي ● برنامج مصمم خصيصًا للوصول الغير مسبوق إلى دروس الموسيقى الخاصة ذات المستوى العالمي ● يتلخص البرنامج في الحصول على شهادة حضور من الكلية الملكية للموسيقى
[لندن، 12 سبتمبر 2023] تضع مجموعة انسبايرد معيارًا موسيقيًا جديدًا في التعليم الخاص.
بشكل جماعي، يتم دمج الركائز الثلاث للأكاديميين والفنون المسرحية والإبداعية والرياضة في النهج التعليمي لانسبايرد الذي يسمح للطلاب بتطوير اهتماماتهم ومواهبهم داخل وخارج بيئة الفصل الدراسي.
قال السيد نديم نصولي، المؤسس ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة انسبايرد التعليمية: «تفتخر انسبايرد بكونها الشريك الحصري لبرنامج «Pathways” للكلية الملكية للموسيقى وForte ، مما يمكننا من تقديم تعليم موسيقي استثنائي ورائد عالميًا لجميع طلاب انسبايرد لدينا. في انسبايرد، نعمل باستمرار لضمان حصول طلابنا على أفضل تعليم ممكن، وهذا يشمل تعلم الموسيقى وإثرائهم.
تلعب الموسيقى دورًا رئيسيًا في ركيزة الفنون الأدائية في كل مدرسة، سواء كان ذلك من خلال تعميق إبداع الطلاب، أو تطوير مهارات ذاكرتهم، أو تعلم التعاون في فرقة موسيقية أو أوركسترا، أو من أجل الاستمتاع التام والشعور بالإنجاز الذي يأتي من التعلم واللعب بالموسيقى. لمواصلة تطوير الإثراء الموسيقي للطلاب، يسر مجموعة انسبايرد أن تعلن عن شراكة حصرية مع Forte، وهي منصة فريدة لتعليم الموسيقى عبر الإنترنت، لربط طلاب انسبايرد بأفضل الموسيقيين في العالم للحصول على دروس خاصة. إن التزام Forte وتفانيها في التميز في الموسيقى قد أحدث بالفعل تأثيرًا عميقًا على أكثر من 8000 عائلة في 98 دولة حول العالم.
بالشراكة مع الكلية الملكية للموسيقى في لندن، أطلقت Forte برنامج Pathways to Performance حصريًا لطلاب انسبايرد. يقدم البرنامج مجموعة من الدروس الخصوصية مع أفضل مدرسي الموسيقى الذين لا يمكن الوصول إليهم بسهولة، والموثقين من قبل الكلية الملكية للموسيقى، المعهد الموسيقي المصنف رقم 1 في العالم. يقوم كل معلم خاص حاليًا بالتدريس في الكلية الملكية للموسيقى أو حصل على تدريب فيها، لذا فهم ليسوا مجرد موسيقيين ممتازين في الكلية الملكية للموسيقى، ولكن تم تدريبهم أيضًا على أفضل ممارسات تدريس الموسيقى.
يلبي البرنامج احتياجات الطلاب في مستوى المدارس الثانوية الذين يرغبون في تحقيق مستويات متقدمة في قدراتهم الموسيقية وأولئك الذين يستعدون للاختبارات أو العروض العامة. عند الانتهاء، ستتاح للطلاب فرصة الحصول على شهادات حضور صادرة عن الكلية الملكية للموسيقى، مما يعكس عملهم الشاق.
“يسر الكلية الملكية للموسيقى العمل مع مجموعة مدارس انسبايرد لجلب حب الفن وحرفة الموسيقى لطلابها. وباعتبارنا أحد أكبر المعاهد الموسيقية في العالم، فإننا نتطلع إلى الترحيب بطلاب انسبايرد في مجتمع الكلية الملكية للموسيقى الواسع.
– كيفن بورتر، القائم بأعمال مدير الكلية الملكية للموسيقى
“تلتزم شركة Forte بتوسيع نطاق الوصول إلى تعليم موسيقي عالي الجودة. يسعدنا توفير وصول حصري وغير مسبوق لمدرسي الموسيقى ذوي المستوى العالمي من الكلية الملكية للموسيقى من قبل طلاب مجموعة انسبايرد حول العالم. لا يسعنا الانتظار لسماع الموسيقى الرائعة التي يقدمها هؤلاء الطلاب.”
– مارك مورتاغ، المؤسس المشارك لشركة Forte والرئيس التنفيذي
يمكن العثور على مزيد من المعلومات على الموقع التالي: https://fortelessons.com/inspired
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
أف بي آي يداهم منازل طلاب مؤيدين لفلسطين في ولاية ميشيغان (شاهد)
نفّذت قوات من مكتب التحقيقات الفيدرالي "أف بي آي" ووكالات إنفاذ قانون أخرى،الأربعاء٬ مداهمات استهدفت عدداً من منازل الناشطين المؤيدين لفلسطين في ولاية ميشيغان، شملت مناطق آن آربر، إيبسيلانتي، وبلدة كانتون.
ووفقاً لتقارير حقوقية وطلابية، فإن المداهمات ركّزت على نشطاء طلابيين مرتبطين بتنظيم احتجاجات تضامنية مع غزة في جامعة ميشيغان٬ بحسب موقع "موندووايس" الأمريكي.
وأفادت منظمة "الطلاب المتحالفون من أجل الحرية والمساواة" (SAFE) بأن عناصر الأمن صادروا أجهزة إلكترونية ومقتنيات شخصية من المنازل المستهدفة، واعتقلوا أربعة أشخاص أُفرج عنهم لاحقاً.
من جهته، أشار ائتلاف "التحرير" – وهو تحالف طلابي يدعو إلى سحب الاستثمارات من إسرائيل – إلى أن قوات الأمن امتنعت بداية عن إبراز مذكرات تفتيش خلال إقتحام أحد المنازل في مدينة يبسيلانتي. كما لم يتسنَّ التأكد من مشاركة عناصر من إدارة الهجرة والجمارك (ICE) في العملية.
وعلّق المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير-ميشيغان)، داوود وليد، على الحادثة قائلاً: "نشعر بالقلق من الطابع العدواني لهذه المداهمات، خاصة أنها تأتي في سياق أوسع من استهداف النشطاء المؤيدين لفلسطين في ميشيغان وسائر أنحاء البلاد".
وأضاف: "مثل هذه القضايا البسيطة عادة ما تُحال إلى السلطات المحلية، لا أن تُعالج بتدخّل فيدرالي، وهو ما يثير تساؤلات حول ازدواجية المعايير في التعامل مع النشطاء العرب والمسلمين".
ورفض المتحدث باسم مكتب التحقيقات الفيدرالي في ديترويت تقديم تفاصيل بشأن أسباب تنفيذ أوامر التفتيش، مكتفياً بالإشارة إلى أن القضية تخضع لإشراف مكتب المدعي العام لولاية ميشيغان، دانا نيسل.
ولم تؤكد نيسل ما إذا كانت المداهمات مرتبطة بالنشاط المؤيد لفلسطين، رغم سجل مكتبها في اتخاذ إجراءات قانونية ضد هذه الحركة؛ حيث وجهت في خريف العام الماضي اتهامات جنائية لما لا يقل عن 11 متظاهراً شاركوا في اعتصام مؤيد لغزة داخل حرم جامعة ميشيغان.
وكشف تحقيق لصحيفة الغارديان أن أعضاء مجلس أمناء الجامعة مارسوا ضغوطاً على نيسل لتسريع وتيرة الملاحقات القانونية ضد الطلبة.
وبحسب التحقيق، فإن ستة من أصل ثمانية أعضاء في المجلس تبرعوا بمبالغ تفوق 33 ألف دولار لحملات نيسل الانتخابية. كما نقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن نقل القضية من المدعي المحلي إيلي سافيت إلى مكتب نيسل كان استجابة مباشرة لضغوط أمناء الجامعة، وهي خطوة نادرة تعكس تدخلات سياسية واضحة في مسار العدالة الجنائية.
وفي سياق متصل، تعرّض المحامي أمير مقلد، الذي يتولى الدفاع عن أحد الطلاب المستهدفين، للاستجواب على يد عناصر الهجرة الفيدرالية أثناء عودته من رحلة خارجية، حيث تم احتجازه لمدة 90 دقيقة ورفض تسليم هاتفه المحمول.
وقال مقلد في تصريح لإذاعة NPR: "ما تعرّضت له لا علاقة له بالإرهاب، بل هو محاولة لترهيبي وثنيي عن الدفاع عن الطلاب والمهاجرين والمعارضين السياسيين".
وتأتي هذه الحملة ضمن تصعيد أوسع تشهده الولايات المتحدة ضد الحركة الفلسطينية، وسط تزايد في إلغاء تأشيرات طلابية واستهداف أكاديميين وناشطين انتقدوا الاحتلال الإسرائيلي علناً.
انطلاق برنامج “أردننا جنة” بحلة جديدة ووجهات متنوعة