متوفى دماغيًا ينقذ حياة 4 مرضى بالتبرع بأعضائه في عرعر
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
نجح فريق طبي مختص بمستشفى الأمير عبدالعزيز بن مساعد بعرعر من إنقاذ 4 حالات في زراعة الكلى والكبد والرئة، من خلال نقل أعضاء متوفى دماغياً لها.
وكان الطاقم الطبي والإداري بالمستشفى، قدرفع تبليغ وتشخيص حالة الوفاة الدماغية بصفتها وفاة حسب القرائن الدماغية، وتوثيقها وفقًا للبروتوكول الوطني المعمول به بالمملكة، ومن ثم الحصول على الموافقة بالتبرع بالأعضاء من ذوي المتوفى دماغيًا.
وأفاد المركز السعودي لزراعة الأعضاء، أنه تم زراعة الكلية اليمنى لمريض بعمر 50 عامًا، وكذلك تم زراعة الكلية اليسرى لمريضة عمرها 47 عامًا، وكذلك تم زراعة الكبد لمريض عمره 44 عامًا، وكذلك تم زراعة الرئة لمريضة عمرها 45 عامًا.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
هل أنت في خطر؟: علامات مفاجئة تكشف إصابتك بالسكتة الدماغية قبل فوات الأوان
صورة تعبيرية (مواقع)
على الرغم من أن الكثيرين يظنون أنهم في مأمن من السكتة الدماغية بسبب شبابهم أو حالتهم الصحية الجيدة، فإن دراسة جديدة نشرتها صحيفة "الديلي ميل" تكشف عن زيادة ملحوظة في عدد السكتات الدماغية بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 49 عامًا في الثلاثين سنة الأخيرة.
وقد أكدت جمعية القلب الأمريكية أن السكتة الدماغية أصبحت سببًا رئيسيًا للوفاة والإعاقة، مما يشير إلى ضرورة أن يكون الأفراد أكثر وعيًا بعوامل الخطر المرتبطة بها.
اقرأ أيضاً وداعا للرجيم والأدوية: الكشف عن عشبة سحرية تذيب الوزن في 90 يوما فقط 7 أبريل، 2025 من هم ضحايا القصف الأمريكي على التحيتا في الحديدة؟: مصادر تحسم الجدل 7 أبريل، 2025تظهر السكتات الدماغية بعدة أعراض غير متوقعة قد تكون دليلًا مبكرًا على إصابتك، مثل الخدر أو الضعف المفاجئ في الوجه أو الأطراف، وخاصة على جانب واحد من الجسم. قد يشعر المصاب أيضًا بالارتباك أو يجد صعوبة في التحدث أو فهم الكلام.
إضافة إلى ذلك، قد يتعرض الشخص لمشاكل في الرؤية أو الدوخة أو فقدان التوازن. صداع مفاجئ وشديد دون سبب واضح يمكن أن يكون هو الآخر من الأعراض التحذيرية التي يجب الانتباه لها.
لكن هل تعلم أن هناك نوعًا آخر من السكتات الدماغية يعرف بـ "السكتة الدماغية الصامتة"؟ هذه السكتة، التي تحدث بشكل غير ملحوظ، تؤثر على حوالي 25% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 80 عامًا.
ورغم أن أعراضها ليست واضحة، إلا أن الدراسات أظهرت أنها قد تؤدي إلى مشاكل في الحركة أو الذاكرة، وتزيد من احتمالية التعرض لسكتة دماغية أو خرف في المستقبل. يمكن للأطباء اكتشاف هذه السكتات باستخدام تقنيات متقدمة مثل التصوير بالرنين المغناطيسي.
من خلال هذه الأعراض المبدئية، يمكن الوقاية والتعامل مع السكتة الدماغية بشكل أسرع قبل أن تتسبب في مشاكل كبيرة.