وسام «التعاون» للفريق المكراد تقديراً لبصمته في تطوير «الإطفاء»
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
نال رئيس قوة الإطفاء العام الفريق خالد المكراد وسام دول مجلس التعاون الخليجي تقديراً لبصمته الواضحة في تطوير خدمات الإطفاء في دولة الكويت.
وذكرت «الإطفاء» في بيان أنه «بتكليف من رئيس مجلس الوزراء بالإنابة ووزير الداخلية الشيخ طلال الخالد، شارك رئيس قوة الإطفاء العام الفريق خالد المكراد في حفل تكريم عدد من الكفاءات التي لها أدوار بتطوير العمل في إداراتها ومؤسساتها في جميع دول المجلس وذلك بمدينة مسقط بسلطنة عمان الشقيقة.
وأضافت «كما لقي الفريق المكراد إشادة على نجاحه في تحقيق الرقابة الإدارية وتصحيح وتلافي المخالفات الواردة من الجهات الرقابية المختلفة بالدولة».
وأشارت إلى أن «الفريق المكراد تقدم بالشكر والتقدير للقيادة السياسية التي لها الفضل الكبير بدعم وتطوير جهاز الإطفاء بالدولة، كما تقدم بالشكر كذلك لجميع منتسبي قوة الإطفاء العام على إخلاصهم وتفانيهم في أداء مهام عملهم بكل كفاءة واقتدار، معتبراً هذا التكريم لمنتسبي القوة جميعاً».
المصدر: الراي
كلمات دلالية: قوة الإطفاء العام
إقرأ أيضاً:
عبد اللطيف يبحث تعزيز التعاون مع ألمانيا في تطوير التعليم قبل الجامعي
عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني لقاءًا مع وفد من الجمعية الألمانية العربية للصداقة (DAFG) و ويلفروم هاتس رئيس اتحاد الصناعات بولاية بفاريا الألمانية، وذلك لبحث آفاق وفرص تعزيز التعاون مع الجانب الألماني فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وأكد الوزير محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على العلاقات التاريخية بين مصر وألمانيا، مشيرا إلى علاقات التعاون المثمرة التي تربط البلدين في مختلف المجالات، وعلى كافة الأصعدة، ولا سيما في المجال التعليم قبل الجامعى، مشيرًا إلى حرص مصر على الاستفادة من الخبرات الألمانية خاصة فى تطوير التعليم الفنى والمهنى،
وشهد الاجتماع عدة نقاشات ومحادثات لتعميق التعاون بين الجانبين، خاصة فى مجال التعليم الفنى، ومناقشة الخطوات المستقبلية لتبادل الخبرات بين وزارة التربية والتعليم وبين ولاية "بافاريا" الصناعية لرفع كفاءة التعليم الفني وتعزيز المهارات التعليمية وتبادل أفضل الممارسات، مما ينعكس على خريجين بمهارات تلبي متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.
كما تمت مناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين، فى مجال التعليم المهني للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبادل الخبرات والمعارف المتعلقة بتقديم الرعاية والدعم لهذه الفئة، مما يتيح فرصًا أفضل لتأهيلهم وتمكينهم من الاندماج في سوق العمل، مما يسهم في تحسين نوعية حياتهم وزيادة فرصهم في النجاح المهني.