المركزية لتطوير التعليم الفني تقدم أكثر من 8500 طالب للالتحاق بالمدارس التطبيقية
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
قال الدكتور عمرو بصيلة، رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني، إن أسباب إقبال الطلبة عليها المدارس الفنية والتطبيقية بعد التوسعات وإنشاءات الجديدة هو أن الأولاد والفتيات بدأوا بعد المرحلة الإعدادية يتخيروا السبل الجديدة لمستقبل أفضل بالنسبة لهم، خاصة أن تلك المدارس تتيح لهم دراسة ما يحبون.
وأضاف الدكتور عمرو بصيلة، رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر فضائية “الأولي”، أنه من أسباب الإقبال أيضا هي وجود مهارة لدي كل طالب ومن خلالها دراسة ما يحبه فى تلك المدارس من أجل الإبداع وينتج إنتاج أفضل، موضحا أنه فى تلك المدارس تتسم بالتواجد بنسبة 70% ناحية عملية، بعيدا عن المواد النظيرة، خاصة فى ظل إقامة الدولة مجموعة من الجامعات التكنولوجية التي تتيح لخريجيها الإلتحاق بصورة مباشرة لتلك الجامعات.
وتابع الدكتور عمرو بصيلة، رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني، أن البيئة التعليمية فى تلك المدارس مميزة، والبنية التحتية تساعد الطالب والطالبة والمعلم على إنتاج أفضل ما لديهم، لافتا إلى أنه تقدم أكثر من 8500 طالب للإلتحاق لهذه المدارس، وتم قبول 1050.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطوير التعليم الفني التعليم الفني البنية التحتية
إقرأ أيضاً:
أهداف لائحة الانضباط وتأثيرها على سير العملية التعليمية بالمدارس
أكد الدكتور محمود سلامة رئيس وحدة دراسات القضايا الاجتماعية بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن الهدف من لائحة الانضباط المدرسي انتظام وانضباط سير العملية التعليمية في المدارس وتشمل عددا من القرارات الخاصة بالعنف داخل المدارس.
وأوضح «سلامة»، خلال حوار ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الاعلامي ابراهيم عيسى، المذاع على قناة القاهرة والناس، إلى أن لائحة الانضباط المدرسي تساعد في خلق بيئة تعليمية آمنة واللائحة تُعرف المخالفات التي يقوم بها الطلاب وتضع لكل مخالفة درجة وكل مخالفة لها نمط تعامل معها.
وشدد رئيس وحدة دراسات القضايا الاجتماعية بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، على ضرورة أن يكون هناك تعريف لمعنى العنف داخل المدارس ويكون هناك أخصائي نفسي واجتماعي.
عواقب العنف من المعلم تجاه الطالبوأشار محمود سلامة، إلى أن العنف الذي يتم تعريفه في الوثائق الدولية هو أي سلوك غير مرغوب فيه تجاه الطالب سواء جسدي أو نفسي أو جنسي ويضاف لهم الاهمال في تعليم الطفل ويصنف ضمن التصرفات العنيفة، لافتا إلى أن لائحة الانضباط المدرسي لم تذكر عواقب العنف من المعلم تجاه الطالب.