مبادرة أشبال مصر الرقمية.. نافذة مهمة للطفل الموهوب
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
مبادرة أشبال مصر الرقمية حاضنة للطفل الموهوب، حيث تهدف مبادرة أشبال مصر الرقمية إلى إعداد جيل متميز من النشء قادر على اكتشاف آفاق جديدة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ليصبح مؤهلاً وقادرًا على تنفيذ الرؤية الرقمية لمصر ومُواكبة المستقبل.
الدفعة الثانية من مبادرة أشبال مصر الرقميةومن المتوقع أن يبدأ التقديم في مبادرة أشبال مصر الرقمية في أكتوبر المقبل، وهي منحة مجانية مقدمة للطلاب المتفوقين من الصف الأول الإعدادي حتى الثاني الثانوي من جميع المدارس في كافة المحافظات، ولمُددٍ تتراوح بين سنة إلى 5 سنوات، وفقًا للمرحلة العمرية والمستوى الدراسي للمتقدمين وفق المعلن على منصة وزارة الاتصالات.
- الجنسية: مصري / مصرية
- السن: من 12 إلى 17 سنة (يمكن عمل استثناءات للسن بشرط الالتزام بالصف الدراسي).
- أن يكون المتقدم / المتقدمة في مبادرة أشبال مصر الرقمية من الملتحقين العام القادم (2023-2024) بداية من الصف الأول الإعدادي إلى الصف الثاني الثانوي فقط.
- مُقيد في إحدى المدارس داخل جمهورية مصر العربية: الحكومية / الخاصة / التجريبية / الدولية.
معايير القبول في أشبال مصر الرقمية- المعرفة الأساسية والقدرة على التعامل مع الحاسب الآلي.
- القدرة على التعلم عبر الانترنت.
- التفوق العلمي في الرياضيات والعلوم واللغة الإنجليزية (امتياز أو جيد جدا – الحصول على درجة 90% فأكثر في المواد المطلوبة).
- موافقة الطالب وولي الأمر على الالتحاق بالمبادرة من خلال تقديم الإقرار والتعهد بالالتزام والانتظام في المنحة والتوقيع عليه.
- يمكن استثناء بعض الطلاب حال الالتزام بشرط الصف الدراسي.
- اللغة الإنجليزية (قياس مدى الإلمام العام باللغة الإنجليزية).
- أساسيات تكنولوجيا المعلومات (قياس مستوى المهارات التكنولوجية والتعامل مع الحاسب الآلي).
- اختبار قدرات (قياس مستوى المهارات المنطقية والحسابية والشخصية).
- اختبار تخصصي للمسار التكنولوجي (في حالة اختيار المستوى الثالث فأكثر).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة أشبال مصر أشبال مصر وزارة الاتصالات مدارس الموهوبين مبادرة أشبال مصر الرقمیة
إقرأ أيضاً:
المكتب الوطني للإعلام: عقوبات صارمة لمخالفي الضوابط الأخلاقية والقانونية في المنصات الرقمية
أبوظبي ـ وام
أكد المكتب الوطني للإعلام أهمية التزام جميع مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في الدولة بالقيم والمبادئ التي تعكس سياسات الدولة ونهجها القائم على الاحترام والتسامح والتعايش.
جاء ذلك في بيان رسمي شدد فيه المكتب على ضرورة مراعاة الضوابط الأخلاقية والقانونية عند استخدام المنصات الرقمية، وضرورة الامتناع عن نشر أي محتوى قد يتضمن إساءة أو انتقاصاً من الثوابت والرموز الوطنية، أو الشخصيات العامة، أو الدول الشقيقة والصديقة ومجتمعاتها.
وشدد البيان على أن المكتب وبالتعاون مع الجهات المعنية سيتخذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق كل من يخالف هذه التوجيهات، وفقاً للقوانين المعمول بها في الدولة، والتي تهدف إلى الحفاظ على بيئة رقمية آمنة ومتوازنة تعزز مناخ الاحترام المتبادل.
كما أشار البيان إلى أن نشر معلومات مضللة، أو خطاب يحض على الكراهية، أو التشهير بالآخرين سواء بصريح العبارة أو بالتلميح أو بالإشارة أو ضمنياً، يعتبر من المخالفات التي ستواجه بعقوبات قانونية صارمة.
ـ السمعة الطبية ـ
وشدد البيان على أن الجميع مسؤولون عن الحفاظ على السمعة الطيبة لدولة الإمارات، وهو ما أكده صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» لأبناء الوطن، عندما أشار سموه إلى أنهم سفراء لدولة الإمارات وأن عليهم ترسيخ سمعتها الطيبة وإعطاء صورة إيجابية عن الدولة بعلمهم وتربيتهم الحسنة وحسهم وانتمائهم الوطني، قائلاً سموه: «كل أمر تفعله إيجاباً أو سلباً، يعكس هويّتك الإماراتية، لذا كلنا مسؤولون لخلق سمعة طيبة لهذا البلد، لأنّكم كلكم راع؛ وكلكم راع للحفاظ على تلك السمعة».
ودعا المكتب مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي إلى التحلي بالمسؤولية في المحتوى الذي يتم نشره أو تداوله عبر مختلف المنصات.
وأشار المكتب إلى استمرار التنسيق مع الجهات المختصة لرصد أي مخالفات عبر منصات التواصل الاجتماعي، واتخاذ الإجراءات المناسبة حيالها. كما دعا الأفراد إلى الإبلاغ عن أي محتوى مخالف أو مسيء عبر القنوات الرسمية المعتمدة، وذلك في إطار الجهود المبذولة للحفاظ على بيئة إعلامية رقمية تتسم بالمسؤولية والمصداقية.
وحث المكتب الوطني للإعلام، رواد مواقع التواصل الاجتماعي على التخلق بأخلاق قيادتنا الرشيدة التي تضرب المثل في التواضع والأخلاق العالية، منوهاً بأن سلوك أبناء الوطن الفردي يجب أن يتسق مع رؤية القيادة الهادفة للتمسك بعاداتنا وقيمنا الأصيلة.
كما دعا المكتب إلى التمسك بالأطر العامة المميزة للشخصية الإماراتية على مواقع التواصل الاجتماعي والتي حددها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله» والمتمثلة في شخصية تمثل صورة الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» وأخلاق زايد في تفاعلها مع الناس، شخصية تعكس الاطلاع والثقافة والمستوى المتحضر الذي وصلته الإمارات، شخصية تبتعد عن السباب والشتائم وكل ما يخدش الحياء في الحديث، شخصية تقدر الكلمة الطيبة.. والصورة الجميلة.. والتفاعل الإيجابي مع الأفكار والثقافات والمجتمعات، شخصية نافعة للآخرين بالمعلومة وناشرة للأفكار والمبادرات المجتمعية والإنسانية التي يزخر بها الوطن.