ارتفاع في درجات الحرارة على مناطق الشمال الغربي
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية، اليوم الأربعاء، زيادة في درجات الحرارة على مناطق الشمال الغربي ،بينما الطقس دون تغير على باقي مناطق ليبيا.
وبحسب نشرة الأحوال الجوية الصادرة عن المركز تكون السماء في راس اجدير حتى سرت – سهل الجفارة – جبل نفوسة صافية.
والرياح شمالية شرقية إلى جنوبية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة تنشط من مساء يوم الغد على بعض المناطق.
ودرجات الحرارة القصوى تتراوح ما بين (31–37)مْ, وتسجل زيادة تدريجية من يوم الغد.
وتكون السماء في الخليج- سهل بنغازي حتى أمساعد قليلة السحب تتكاثر أحياناً على مناطق الجبل الأخضر ، مع ظهور ضباب أثناء الليل و في الصباح الباكر ليوم الغد على المرج و الجبل الأخضر.
والرياح شمالية غربية إلى شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة، ودرجات الحرارة القصوى تتراوح ما بين (27-31)مْ.
بينما في الجفرة- سبها-غـات -غدامس- الحمادة تكون السماء صافية، والرياح شرقية إلى جنوبية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة تنشط على غدامس والحمادة، ودرجات الحرارة القصوى تتراوح ما بين (33-38)مْ،
أما في الواحات – السرير- تازربو- الكفرة تكون السماء صافية، والرياح شمالية إلى شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة، ودرجات الحرارة القصوى تتراوح ما بين (32-35)مْ.
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: خفیفة إلى معتدلة السرعة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع وفيات حمى الضنك في بنغلادش إلى 400.. 8 آلاف مريض يرقدون بالمشافي
تواجه بنغلادش أسوأ تفش لحمى الضنك منذ سنوات، إذ توفي أكثر من 400 شخص مع انتشار العدوى في ظل ارتفاع درجات الحرارة واستمرار موسم الرياح الموسمية أكثر من المعتاد، مما جعل المستشفيات تكافح لعلاج المرضى، وخاصة في المناطق الحضرية.
وتظهر أحدث الأرقام الرسمية أن 407 أشخاص على الأقل لقوا حتفهم بسبب المضاعفات ذات الصلة بالمرض في عام 2024، مع إدخال 78595 مريضا إلى المستشفيات في أنحاء البلاد، بحسب وكالة "رويترز".
وبحلول منتصف تشرين الثاني/ نوفمبر، كان 4173 مريضا يتلقون العلاج، منهم 1835 في العاصمة داكا و2338 في أماكن أخرى.
وتساعد الكثافة السكانية في المدن على تفاقم انتشار المرض، والذي عادة ما يكون أكثر شيوعا في موسم الرياح الموسمية الذي يمتد من حزيران/ يونيو إلى أيلول/ سبتمبر، والذي امتد أكثر من ذلك هذا العام.
وأدى ارتفاع درجات الحرارة وامتداد موسم الرياح الموسمية، وكلاهما مرتبط بتغير المناخ، إلى زيادة كبيرة في تكاثر البعوض، مما أدى إلى الانتشار السريع للفيروس المسبب للمرض.
وحمى الضنك هي عدوى فيروسية تنتقل إلى الإنسان عن طريق لدغات البعوض المصاب، وتوجد في الظروف المناخية الاستوائية وشبه الاستوائية في جميع أنحاء العالم، وغالباً في المناطق الحضرية وشبه الحضرية.
والنواقل الأساسية المسؤولة عن نقل المرض هي بعوض الزاعجة المصرية، وبدرجة أقل، بعوض الزاعجة المنقطة بالأبيض.
ولا يوجد علاج محدد لحمى الضنك، ولكن الكشف عن الحالات في الوقت المناسب وتحديد أي علامات تحذيرية للإصابة بعدوى حمى الضنك الوخيمة، والتدبير العلاجي المناسب للحالات، هي عناصر رئيسية في الرعاية يمكنها أن تقلل معدلات الوفاة إلى أقل من 1٪.
وقد سُجِّلت حمى الضنك لأول مرة في ستينيات القرن العشرين في بنغلاديش، وكانت تُعرَف باسم "حمى دكا". ومنذ عام 2010. وأصبحت الظروف المناخية في بنغلاديش أكثر ملاءمة لانتقال حمى الضنك وغيرها من الأمراض المنقولة بالنواقل، ومنها الملاريا وفيروس الشيكونغونيا، بسبب هطول الأمطار الغزيرة، والتشبع بالمياه، والفيضانات، وارتفاع درجات الحرارة، والتحولات غير العادية في المواسم التقليدية في البلاد.
آخر تطورات إصابة لاعب الزمالك بقطع في الرباط الصليبي