استكشف nMiddleto مكبّر الصوت الأسطوري المحمول الأقوى من نوعه والتابع لعلامة Marshall
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
يمكنك التحكّم بالتشغيل وتعديل صوت الباس (bass) والتريبل (treble) باستخدام الضوابط المثبّتة أعلاه أو عبر التطبيق المخصّص له. فضلاً عن ً ضبط المدى الديناميكي للصوت المدمج الذي يعدّل توازن طبقة الصوت ليمنحك موسيقى واضحة على كافة مستويات الصوت. ويستخدم مكبّر الصوت Middleton تقنية True Stereophonic، مجسم صوت حقيقي فريد من نوعه بصوت ستيريو متعدد الأبعاد والتابع لعلامة Marshall.
صوت مُعزّز يصدح في الأرجاء
اجعل مكبّر الصوت المحمول الأقوى من نوعه رفيق دربك أينما ذهبت. يستخدم مكبّر الصوت Middleton تقنية True Stereophonic، مجسم الصوت الحقيقي الفريد من نوعه وبصوت ستيريو متعدد الأبعاد من علامة Marshall.
مُكبر صوت محمول، يُناسب الظروف الجوية سواءًا المشمسة أو الممطرة
تمّ ابتكار مكبّر الصوت Middleton ليُستخدَم في مختلف أرجاء المنزل سواءً في الداخل أو في الخارج ولكي يرافقك في كافة الظروف وذلك بفضل تصميمه الأيقوني والمتين . فهو يمتاز ببنية IP67 الصلبة والمقاوِمة للغبار والمياه، حيث لن تستطيع الأمطار والغبار اختراق هيكله المُبتكر والمصمم بإتقان.
جهاز محمول بقدرة تشغيلية تتعدى 20 ساعة
يتيح مكبّر الصوت المحمول Middleton لك الاستماع إلى الموسيقى دون انقطاع، حيث يتمتع بقدرة تشغيلية تتعدى 20 ساعةً في عملية الشحن الواحدة. وعندما يكون مكبّر الصوت بحاجة للشحن، ما عليك سوى وصله بالقبس الكهربائي ليعاد شحن البطارية بالكامل خلال 4 ساعات ونصف فقط. فلا داعي بعد الآن للانتظار مطوّلاً قبل مواصلة الاستمتاع إلى أنغامك المفضلة.
ضخّم الصوت مع خاصية STACK
قم بوصل مكبّر الصوت Middleton بمكبّرات صوت أخرى من مجموعة Middleton وضخّم الصوت مع خاصية Stack مكبّرات الصوت المتعددة. وقم بترتيب المكبّرات معاً أو وزّعها بشكل متفرّق للاستمتاع بصوت هائل يملأ أي من المساحات التي تتواجد فيها.
تجربة استماع ممتازة وبمنتهى السلاسة
مع مكبّر الصوت Middleton، أطلق العنان و انغمس في أجواء الموسيقى التي تحبّها وما عليك سوى وصل الجهاز وتشغيل أنغامك المفضّلة والاستمتاع بالموسيقى التي تودّ الاستماع إليها دون حواجز بعد اليوم. أمّا إذا كنت تنشد صوتاً يلبّي متطلّباتك بشكل أفضل، فاضبط صوت الباس (Bass) والتريبل (treble)المتواجدان على أعلى مكبّر الصوت أو قم تنزيل التطبيق للتحكّم بالصوت لاسلكيّاً.
نجعل الموسيقى أكثر استدامةً
يحافظ مُكبّر الصوت Middleton على تصميم أيقوني يحتفي بإرث العلامة التجارية Marshall ويُقدّم نهجاً أكثر استدامةً حيث يتمتّع ببنية متينة مصنوعة من البلاستيك المعاد تدويره بعد الاستهلاك بنسبة %55 والمستخرج من الأجهزة الإلكترونية المستعملة، ومن زجاجات المياه وأغطية أضواء السيارات، كما يخلو من البولي فينيل كلوريد بنسبة 100%.
صوت MIDDLETON يصل إلى سوق الإمارات العربية المتحدة
مكبّر الصوت Middleton متوفر حاليًا في مختلف أنحاء الإمارات العربية المتحدة ضمن متاجر مختارة بما فيهم جمبو للإلكترونيات، وشرف دي جي، وفيرجن ميغاستور، وسوق دبي الحرة والمتاجر الرسمية لعلامة Marshall على منصتَي Amazon.ae وNoon.com.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: من نوعه
إقرأ أيضاً:
مسرح المدينة يحيي اللقاءات الثقافية بعد الحرب: الموسيقى تولّد الأمل
كتبت فيفيان حداد في" الشرق الاوسط": يشهد "مسرح المدينة" في قلب بيروت، نشاطات مختلفة تصبّ في خانة إحياء اللقاءات الثقافية بعد الحرب. ويأتي حفل "التناغم في الوحدة والتضامن" لفرقة الموسيقى العربية لبرنامج زكي ناصيف في "الجامعة الأميركية" من بينها. وهو يُقام يوم 29 كانون الأول الحالي، بقيادة المايسترو فادي يعقوب، ويتضمَّن أغنيات وطنية وأناشيد خاصة بعيد الميلاد.يوضح مدير برنامج زكي ناصيف في "الجامعة الأميركية"، الدكتور نبيل ناصيف، لـ"الشرق الأوسط"، أنّ الحفل يهدف إلى إرساء الوحدة بين اللبنانيين، والموسيقى تُسهم في تعزيزها. ويتابع: "الوحدة والتناغم يحضران بشكل ملحوظ. فالفرق الموسيقية والمُنشدة المُشاركة تطوّعت لإحيائه من جميع المناطق. لمسنا هذه الروح أيضاً من خلال مسابقة سنوية لفرق كورال المدارس، فلاحظنا تماسكها وحبّها الكبير لإعادة إحياء موسيقى زكي ناصيف. أجيال الشباب تملك علاقة وطيدة بوطنها وجذوره، عكس ما يعتقده البعض". يمثّل الحفل لحظات يلتقي خلالها الناس مع الفرح. يُعلّق ناصيف: "لا نقيمه من باب انتهاء الحرب، وإنما ليكون دعوة من أجل غدٍ مفعم بالأمل. فالحياة تستمرّ؛ ومع قدرات شبابنا على العطاء نستطيع إحداث الفرق". يتألّف البرنامج من 3 أقسام تتوزّع على أغنيات روحانية، وأخرى وطنية، وترانيم ميلادية. في القسم الأول، ينشد كورال برنامج زكي ناصيف في "الجامعة الأميركية" تراتيل روحانية مثل "يا ربّ الأكوان"، و"إليك الورد يا مريم"، وغيرهما.
وفي فقرة الأغنيات الوطنية، سيمضي الحضور لحظات مع الموسيقى والأصالة، فتُقدّم الفرقة مجموعة أعمال لزكي ناصيف وزياد بطرس والرحابنة. يشرح ناصيف: "في هذا القسم، سنستمع إلى أغنيات وطنية مشهورة يردّدها اللبنانيون؛ من بينها (وحياة اللي راحوا)، و(حكيلي عن بلدي)، و(اشتقنا كتير يا بلدنا)، و(غابت شمس الحق)، و(مهما يتجرّح بلدنا). اللبنانيون يستلهمون الأمل والقوة منها. فهي تعني لهم كثيراً، لا سيما أنّ بعضها يتسّم بالموسيقى والكلام الحماسيَيْن".
يُنظَّم الحفل بأقل تكلفة ممكنة، كما يذكر ناصيف: "لم نستعن بفنانين لتقديم وصلات غنائية فردية من نوع (السولو)، فهي تتطلّب ميزانيات مالية أكبر لسنا بوارد تكبّدها اليوم. وبتعاوننا مع (مسرح المدينة)، استطعنا إقامته بأقل تكلفة. ما نقوم به يشكّل جسر تواصل بين اللبنانيين والفنون الثقافية، وأعدّه جرعة حبّ تنبع من القلب بعد صمت مطبق فرضته الحرب". تتألّف الأوركسترا المُشاركة من طلاب الدراسات الموسيقية في "الجامعة الأميركية"، وينتمي المنشدون في فريق الكورال إلى "مجتمع الجامعة الأميركية في بيروت"؛ من بينهم أساتذة وطلاب وموظفون، إضافة إلى أصدقاء تربطهم علاقة وثيقة مع هذا الصرح التعليمي العريق.
أشرفت على تدريب فريق الكورال منال بو ملهب. ويحضر على المسرح نحو 30 شخصاً، في حين تتألّف الفرقة الموسيقية من نحو 20 عازفاً بقيادة المايسترو فادي يعقوب.
يعلّق الدكتور نبيل ناصيف: "من شأن هذا النوع من المبادرات الفنّية إحياء مبدأ الوحدة والتضامن بين اللبنانيين. معاً نستطيع ترجمة هذا التضامن الذي نرجوه. نتمنّى أن يبقى لبنان نبع المحبة لأهله، فيجمعهم دائماً تحت راية الوحدة والأمل. ما نقدّمه في حفل (التناغم في الوحدة والتضامن) هو لإرساء معاني الاتحاد من خلال الموسيقى والفنون".
ثم يستعيد ذكرى البصمة الفنية التي تركها الراحل زكي ناصيف، فيختم: "اكتشف مدى حبّ اللبنانيين للغناء والفنّ من خلال عاداتهم وتقاليدهم. تأكد من ذلك في مشهدية (الدلعونا) و(دبكة العونة)، وغيرهما من عناصر الفلكلور اللبناني، وارتكازها على لقاءات بين المجموعات بعيداً عن الفردية. متفائل جداً بجيل الشباب الذي يركن إلى الثقافة الرقمية ليطوّر فكره الفنّي. صحيح أنّ للعالم الافتراضي آثاره السلبية في المجتمعات، لكنه نجح في تقريب الناس مختصراً الوقت والمسافات".