قال الدكتور هشام عبد العزيز رئيس حزب الإصلاح والنهضة، إن جلسات الحوار الحوار شهدت مناقشة السيطرة على الدين العام، خاصةً الدين الخارجي وأن تكون هناك موازنة بين توفير السيولة اللازمة حتى تستمر العملية الإنتاجية، والسيطرة على الدين والعبء الناتج من الفوائد المتراكمة عبر إجراءات سياسية ومالية واقتصادية هامة.

جلسات الحوار الوطني 

وأضاف رئيس حزب الإصلاح والنهضة خلال لقائه على قناة «إكسترا لايف» على هامش جلسات الحوار الوطني، أن الدين العام أصبح يمثل مشكلة، مشيرًا إلى وجود حلين تم طرحهما خلال الجلسات، الحل الأول عن طريق تقليل النفقات أو زيادات الإيرادات أو تطبيق الحلين سويًا.

وضعنا بنية تحتية اقتصادية حقيقية

وتابع: وهو ده النموذج المثالي، خاصة أننا وضعنا بنية تحتية اقتصادية، وبنية تحتية حقيقية، إحنا محتاجين نعمل توليفة من مجموعة من السياسات الاقتصادية والمالية تمكنّا من تحقيق هذا الهدف لإدارة الفترة الحرجة 2023_ 2024 اللي فيها الاستحقاقات المالية، وكانت الخطة المالية الموضوعة تسير بشكل جيد ولكننا مرينا بأزمتين عالميتين أثرتا على العالم كله». 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حزب الإصلاح والنهضة الحوار الوطني جلسات الحوار الوطنى اكسترا لايف جلسات الحوار

إقرأ أيضاً:

انطلاق أولى الجلسات التحضيرية لـ «الحوار الوطني السوري»

دمشق (الاتحاد)

أخبار ذات صلة مفوضية أممية: ارتفاع نسبة اللاجئين السوريين الراغبين في العودة لجنة الحوار السوري تؤكد مشاركة أطياف المجتمع كافة

انطلقت بمدينة حمص السورية، أمس، الجلسة الحوارية الأولى للجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني السوري، وفق خبر مقتضب نشرته وكالة الأنباء السورية «سانا» عبر موقعها الرسمي. وقالت سانا: انطلقت اليوم (أمس) الجلسة الحوارية الأولى للجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني في مدينة حمص. 
والخميس الماضي، عقدت اللجنة بالعاصمة دمشق مؤتمراً صحفياً أعلنت خلاله انطلاق أعمالها رسمياً.
وبشأن موعد انعقاد المؤتمر، قال متحدث اللجنة حسن الدغيم، إن المسألة متروكة للنقاش مع المواطنين، وزيارة المحافظات، والاطلاع على مختلف الرؤى، وتقديم أوراق العمل، وعندما تكتمل هذه المراحل سيتم تحديد موعد الانطلاق، مشيراً إلى أن المؤتمر سيرفع توصياته إلى رئاسة الجمهورية، والتي ستتولى تنفيذها.
والأربعاء الماضي، أصدر رئيس الجمهورية السورية أحمد الشرع، قراراً يقضي بتشكيل لجنة تحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني.
 وفي يناير الماضي، أعلن وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، تريث حكومة بلاده في عقد مؤتمر الحوار الوطني الذي سبق أن أعلنت عنه حرصاً منها على تشكيل لجنة تحضيرية موسعة لهذا المؤتمر تستوعب كافة شرائح ومناطق البلاد.
 وسبق أن كشفت حكومة تصريف الأعمال السورية عن أنها تخطط لعقد مؤتمر الحوار الوطني، والذي اعتبرت بأنه سيكون حجر أساس في إنشاء الهوية السياسية لسوريا المستقبل. ومن المرتقب أن يضم المؤتمر أكثر من 1000 شخص من مختلف شرائح المجتمع السوري.
  وأكد البيان الختامي لمؤتمر باريس الدولي حول الوضع في سوريا، ضرورة دعم الحكومة السورية الانتقالية في سعيها لتحقيق التحول السياسي في البلاد، بناءً على تطلعات الشعب السوري للحرية والكرامة، ودعم جهود بناء سوريا حرة، موحدة، ومستقرة ومندمجة في محيطها الإقليمي والدولي. 
وشدد المشاركون على أهمية نجاح العملية الانتقالية، من خلال اتباع مبدأ قيادة هذا التحول بواسطة الشعب السوري، مع مراعاة المبادئ الأساسية لقرار مجلس الأمن 2254 «2015».  كما تم تأكيد ضرورة بناء مؤسسات الدولة السورية، وإعادة هيكلة الجيش والأجهزة الأمنية لخدمة أمن الشعب السوري.

مقالات مشابهة

  • انطلاق أولى الجلسات التحضيرية لـ «الحوار الوطني السوري»
  • سوريا.. انعقاد أول جلسة حوارية للجنة المؤتمر الوطني
  • اقتصادية النواب: تحويل البحث العلمي إلى منتجات ضرورة لتحقيق التنمية المستدامة
  • انطلاق الجلسة الحوارية الأولى للجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني في حمص
  • بدء الاجتماع الأوّل للجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني في حمص
  • ضرورة اقتصادية وبيئية.. تفاصيل توطين صناعة السيارات الكهربائية في مصر
  • رئيس الوزراء: مصر تعتزم التركيز على ملف الإصلاح الإداري
  • مجلس سوريا الديمقراطية يعلق على التحضير لمؤتمر الحوار الوطني
  • مسد يكشف عن إقصاء وتهميش للكورد عن مؤتمر الحوار الوطني في سوريا
  • أيمن محسب: الحوار الوطني قدم روشتة اقتصادية كان لها الدور الحقيقي لبث روح الاستثمار في مصر من جديد