روان بن حسين تستفز الشعب السعودي برقصة أمام علم إيران
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
استفزت الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين الشعب السعودي برقصها أمام العلم الإيراني، وذلك قبيل مباراة نادي النصر السعودي ونادي برسبوليس الإيراني.
اقرأ ايضاًفي التفاصيل، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو تظهر فيه روان بن حسن ترقص أمام علم إيران المعروض على شاشة التلفاز ممسكةً بمنديلين أبيضين بيدها لوحت بهما يمينًا وشمالًا على أنغام إحدى الأغاني الإيراني.
ويبدو أن روان أرادت استفزاز الشعب السعودي، خاصة بعد تدشينهم هاشتاج يطالب بطردها من السعودية؛ نظرًا لإساءاتها المتكررة للمملكة، حسب وصفهم.
ويُشار أن المستخدمون أطلقوا حملة هجوم على بن حسين بعد انتشار أخبار تفيد حصولها على دعوة للمشاركة في فعاليات موسم الرياض.
بعد منعها من دخول السعودية روان بنت حسين تتراقص وخلفها علم إيران.pic.twitter.com/dpsL1JdZxY
— Golden Dose (@GoldenDose) September 19, 2023 روان بن حسين تسيء للسعوديةوكانت بن حسين قد أساءت للسعودية عدة مرات، إحداها حينما رفضت الارتباط برجل سعودي.
وكانت صديقة روان بن حسين قد سألتها في الفيديو ما إذا كانت توافق على الزواج من رجل سعودي في حال أعطاها 900 ألف مهرًا لها، وكانت الإجابة التي وضعتها في القائمة السوداء هي الرفض وأنها لن توافق، حيث أكدت فيما بعد أن الأهم بالنسبة لها هو الرجل وليس جنسيته وأن الأموال ليست الأساس.
اقرأ ايضاًكما علَّقت على حادثة مقتل الناشط والصحافي السعودي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية بتركيا، إذ كتبت بن حسين قائلة: " ليش بعد عشرين يوم يعترفون؟ وليش الجثة مفقوده؟ وليش في اشاعات انه تم تقطيع الجثه؟ اذا على حد كلامهم "حادث !لكن تقطيع الجثه واخفاءها عرقله للعدالة وترتيبهم لهذا دليل على اداء الفعل مع سبق الاصرار والترصد وليس كما يدعون حادث".
وتعرضت بن حسين لهجوم كبير من رواد تويتر في السعودية بسبب تغريدتها هذه، حيث طالبوها بعدم التدخل في الشؤون السياسية بشكل عام والسعودية بشكل خاص، وأضافوا أن الأفضل لها أن تتحدث بالملابس والمكياج والفاشون وتبتعد عن هذه الأمور.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ روان بن حسين روان بن حسین
إقرأ أيضاً:
استنكرت وأدانت استهداف الاحتلال للمدنيين العزل.. السعودية تطالب العالم بوضع حدٍ لمأساة الشعب الفلسطيني
البلاد – الرياض
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة السعودية واستنكارها بأشد العبارات للتصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، واستمرار استهداف المدنيين العزّل ومناطق إيوائهم وقتل العشرات؛ بما في ذلك استهداف مدرسة دار الأرقم التي تؤوي النازحين في غزة، كما تدين المملكة استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلية، وتدميرها لمستودع تابع للمركز السعودي للثقافة والتراث في منطقة موراج شرق رفح، وما يحتويه من مستلزمات طبية؛ كانت مخصصة لتلبية احتياجات المرضى والمصابين في قطاع غزة.
وأوضحت الوزارة، أن غياب آليات المحاسبة الدولية الرادعة للعنف والدمار الإسرائيلي، أتاح لسلطات الاحتلال الإسرائيلية وقواتها الإمعان في انتهاكاتها للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، واستمرار غياب آليات المحاسبة الدولية يزيد من حدة العدوان والانتهاكات الإسرائيلية، ويهدد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، وتؤكد المملكة مجددًا الأهمية القصوى لاضطلاع الدول الأعضاء في مجلس الأمن بدورهم في وضع حد للمأساة، التي يعيشها الشعب الفلسطيني الشقيق.
وكثّف جيش الاحتلال عملياته الجوية والمدفعية على خان يونس وشرق مدينة غزة ورفح، في ظل مؤشرات لتنفيذ مخططات تجزئة قطاع غزة إلى 4 مناطق منفصلة، تتضمن “جزرًا سكانية” محاصرة، وذلك لإرغام قيادة “حماس” على قبول اقتراح إطلاق قرابة نصف عدد الرهائن الإسرائيليين الأحياء لديها. فيما قدمت مصر مقترحًا جديدًا لصفقة غزة، هو حل وسط بين الحركة وإسرائيل.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية أمس: إن المقترح المصري “يقع في مكان ما بين العرض الأصلي من الوسطاء (مصر وقطر)، الذي تضمن إطلاق سراح 5 رهائن أحياء، وبين العرض الإسرائيلي، الذي تضمن إطلاق سراح 11 محتجزًا حيًا في غزة”.