عدن الغد:
2025-03-11@19:47:51 GMT

عرض تمثال يمني من البرونز بمزاد في تل أبيب

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

عرض تمثال يمني من البرونز بمزاد في تل أبيب

(عدن الغد)خاص:

كشف خبير الآثار اليمني عبدالله محسن عن عرض تمثال برونزي من آثار اليمن بمزاد علني في 3 أكتوبر القادم بتل أبيب.

وقال محسن في صفحته على فيسبوك إن "تمثال برونزي لشاب من آثار اليمن ، بارتفاع أزيد من نصف متر (61 سم) ، يعود للفترة من القرن الرابع إلى القرن الثاني قبل الميلاد يعرض في مزاد الدكتور روبرت دويتش على منصة المزادات العالمية بيدسبريت.

وأوضح محسن أن "المبلغ الافتتاحي لمزاد التمثال استثنائي وغير مألوف وكأنه معد لتجنب المنافسة وليناسب مشتر محدد".


 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

ملف الشهر.. مخططات التهجير من القرن الماضي حتى خطة ترامب

بث موقع الجزيرة نت على منصاته بمواقع التواصل الاجتماعي حلقة جديدة من "ملف الشهر" المخصص لتناول الموضوعات الراهنة والمستجدات المهمة على الساحة العالمية.

ملف هذا الشهر بعنوان "مخططات التهجير.. ترامب لن يكون الأخير"، وتطرق إلى تاريخ محاولات تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مسلطا الضوء على المخططات الصهيونية في هذا الشأن منذ عشرينيات القرن الماضي وحتى خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأخيرة.

وكان رواد الحركة الصهيونية قد دعوا منذ سنة 1920 إلى ضرورة إقناع الفلسطينيين بالهجرة الجماعية إلى بلاد العرب، وصاغوا على امتداد نحو 3 عقود لاحقة عشرات الخطط التي تهدف إلى ترحيل الفلسطينيين قسرا أو طوعا، قبل أن تتحول الخطط إلى خطوات عملية خلال أزيد من 75 سنة من الاحتلال الفعلي.

ولم تكن المجازر التي ارتكبتها العصابات الصهيونية عقب إعلان دولة الاحتلال سوى ترجمة لتلك الخطط وبرامج لجان الترحيل المنبثقة عنها، حيث تعد مجزرة دير ياسين -التي راح ضحيتها نحو 250 شهيدا في أيام قليلة- إحدى وسائل العصابات الصهيونية لبث الرعب بين السكان الفلسطينيين، وتهجير أكثر من 750 ألف من بيوتهم.

ولم تتوقف إسرائيل منذ ذلك الوقت عن مساعيها لترحيل الفلسطينيين نحو أماكن عدة من العالم، حيث راوح قادتها بين الترهيب حينا والترغيب أحيانا أخرى، غير أنهم واجهوا في كل مرة تشبث الفلسطيني بالأرض وصمودا أمام جل محاولات التهجير.

إعلان

وظل الإسرائيليون -خاصة مع تغلغل الصهيونية الدينية في الحكم والمجتمع- يطاردون حلم إفراغ فلسطين من شعبها، وبناء "إسرائيل الكبرى" الممتدة إلى الأراضي العربية المجاورة، لتكون الحرب الأخيرة على غزة مناسبة جديدة للتعبير على هذه الرغبة والإفصاح عن خطط جديدة لتنفيذها.

فلم تكن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن تهجير أهل غزة إلى مصر والأردن وتحويل القطاع إلى منتجع سياحي سوى فصل جديد من تاريخ متواصل من محاولات تهجير الفلسطينيين.

بالمقابل يمثل صمود أهل قطاع غزة ردة فعل منسجمة مع تاريخ فلسطيني ممتد في مقاومة مخططات التهجير وبذل التضحيات في سبيل ذلك.

مقالات مشابهة

  • تدشين العمل رسميًا في مطار يمني متوقف منذ 10 سنوات!
  • أوبريت مصر أم الدنيا ملحمة فنية بمتحف الإسكندرية القومي.. السبت المقبل
  • "التعليم والمعرفة" تدعم مرضى السرطان بمزاد إلكتروني يضم 300 عمل فني
  • ملف الشهر.. مخططات التهجير من القرن الماضي حتى خطة ترامب
  • وصفة مذهلة للتخلص من آثار الصيام على البشرة
  • مسئول يمني: الامريكي يناور .. لن نترك البطون الجائعة تنتظر
  • شرطة تل أبيب تستعيد تمثال بن غوريون "بملابس السباحة"
  • ‎تليف الرئة أبرز آثار كورونا المستمرة
  • العثور على جثث 15 مهاجراً قبالة سواحل اليمن
  • الجزيرة ترصد آثار المعارك وأحوال الناس في حي الجريف شرق الخرطوم