أريحا القديمة في فلسطين على لائحة التراث العالمي، ربما يكون هذا النبا قي صبيحة اليوم 20 سبتمبر 2023، شكلًا من اشكال الانتصار الذي يمكن أن يقراه أي مواطن يبحث في الملف الفلسطيني، أو يهتم بـ القضية الفلسطينية على وجه العموم.

بعدما أدرجتها اليونسكو على لائحة التراث العالمي.. كل ما تريد معرفته عن مدينة أريحا القديمة الاحتلال الإسرائيلي يواصل محاصرة " أريحا" الفلسطينينة

تتابع بوابة الفجر الإلكترونية، خلل السطور القادمة، آخر ما تم حول إدراج أريحا القديمة في فلسطين على لائحة التراث العالمي، رُغم معارضات إسرائسلية لذلك.

من المعروف أن جيش الاحتلال يرفض أي خطوة تاريخية أو سياسية على سبيل التأصيل التاريخي للإخوة الفلسطينيين على ارضهم، وذلك طمعًىا في أن يكسبوا أي نقطة - حسب أوهامهم - في الاعتراف التاريخي بهم على هذه الارض المقدسة.

أريحا القديمة في فلسطين على لائحة التراث العالمي

وما زاد من الأمر أعلنت رولا معايعة، وزيرة السياحة والآثار الفلسطينية، عن نجاح بلادها في إدراج موقع أريحا القديمة (تل السلطان) في قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، وفقًا لوكالة "رويترز".

رولا معايعةإدراج أريحا من الرياض 

أريحا القديمة في فلسطين على لائحة التراث العالمي.. وأوضحت معايعة أن هذا الإنجاز تم تحقيقه خلال جلسة لجنة التراث العالمي التي عُقدت في الرياض، في دورتها الخامسة والأربعين، مما يجعل لدى فلسطين الآن خمسة مواقع مسجلة رسميًا على قائمة التراث العالمي. 

وأكدت "معايعة" أهمية هذا القرار، مشيرة إلى أن الموقع يعد جزءًا أساسيًا من التراث الفلسطيني المتنوع، بالإضافة إلى أهميته العالمية كأقدم مدينة محصنة في العالم، والتي تستحق أن تكون أحد مواقع التراث العالمي.

أريحا القديمة التراث الفلسطيني  القرار يعزز إثبات وجود الشعب الفلسطيني

وشددت الوزيرة على التعاون بين جميع الجهات المشاركة في تحقيق هذا الإنجاز، بما في ذلك وزارة الخارجية وبعثة فلسطين لدى اليونسكو، بالإضافة إلى بلدية أريحا والخبراء المحليين والدوليين، وجميع الأشخاص الذين ساهموا في إعداد ملف الترشيح.

وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، وفقًا لوكالة "وفا"، أن هذا القرار يعزز إثبات وجود الشعب الفلسطيني الأصيل في أرضه، واستمراره على مر العصور، ويشكل شهادة عالمية على إحدى أقدم المجتمعات في العالم.

وكان وأوضحت الوزارة أن هذا القرار يؤكد القيمة العالمية الفريدة للموقع ولفلسطين بشكل عام، ويكشف عن الأصول التاريخية والجمالية والإثنولوجية والأنثروبولوجية للشعب الفلسطيني، ويؤكد حق دولة فلسطين في ممارسة سيادتها على أراضيها ومواقعها التراثية، وفقًا لاتفاقية الحفاظ على التراث العالمي عام 1972.

وأكدت الوزارة أهمية الحفاظ على فلسطين ومواقعها التراثية من التخريب المتعمد الذي يتعرض له من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي والتحديات الأمنية الأخرى. وأشارت الوزارة إلى أنها ستواصل العمل على تعزيز الوعي العالمي بالتراث الفلسطيني وحمايته، وتعزيز السياحة المستدامة في الأراضي الفلسطينية.

اقرأ أيضًا..

سفارة فلسطين بالقاهرة ترحب بتسجيل أول موقع فلسطيني على قائمة التراث العالمي لليونسكوباحثة تكشف كيف يزور الاحتلال هوية الآثار الفلسطينيةكل ما تريد معرفته عن مدينة أريحا القديمةوفد من جامعة فلسطين في جامعة المنصورة لبحث سبل التعاونسفارة دولة فلسطين بالقاهرة توقد شعلة الإنطلاقة الـ58أريحا.. ماذا لدينا عن المدينة التاريخية؟

وتعد مدينة أريحا من أهم المدن الفلسطينية في مجال السياحة حيث تتمتع بخصائص سياحية فهي تمتاز بشتائها الدافئ، حيث الشمس الساطعة والسماء الصافية والجو الرطب، كما تمتاز بكثرة فواكهها وأشجارها، وفيها خمس منتزهات وسبع فنادق إحداهما على البحر الميت، بالإضافة إلى البحر الميت الذي يعتبر أشد بحار العالم ملوحة ويمكن الاستحمام فيه بأمان، حيث لا توجد فيه أمواج أو حيوانات مائية مفترسة.

بالإضافة إلى أنها منطقة سياحية مُهمة في فلسطين، حيث أُعتبرت في عام 2010 الوجهة الأكثر شعبية بين السياحة الفلسطينية.

وبها دير اللاتين بنى هذا الدير جماعة الفرنسيسكان سنة 1925 على مقربة من مساحة المدينة، وبه كنيسة الراعي صالح، وبها عدة أيقونات جميلة ومروحة ونوافذ مزخرفة وتمثال للسيدة العذراء والطفل يسوع وتمثال لـ السيد المسيح وبعض اللوحات الزيتية، وفي الكنيسة مكان لتعميد الأطفال وآخر للاعتراف أمام الكاهن.

وتلول أبو العلايق يقع على المدخل الجنوبي لـ مدينة أريحا عند نقطة التقاء وادي القلط مع سهل أريحا، إن أقدم الاكتشافات في موقع تلول أبو العلايق تعود إلى العصر النحاسي 4500-3100 قبل الميلاد، ولكن البقايا القديمة التي هدمت تعود للعصر الهلنستي أو العصر الروماني.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أريحا فلسطين القضية الفلسطينية أريحا القديمة السياحة والآثار الفلسطينية التراث الفلسطيني التراث العالمي وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية السياحة المستدامة فلسطين السياحة الفلسطينية السيد المسيح مدينة أريحا اريحا فلسطين القضية الفلسطينية السياحة والآثار الفلسطينية السياحة الفلسطينية التراث الفلسطيني السياحة المستدامة بالإضافة إلى مدینة أریحا

إقرأ أيضاً:

ملف التحقيق بانفجار مرفأ بيروت يتحرّك من جديد.. ماذا تغيّر؟!

 
من دون سابق إنذار، تحرّك ملف التحقيق بانفجار مرفأ بيروت على وقع القرار "المفاجئ" للمدّعي العام التمييزي، القاضي جمال الحجار، بالتراجع عن قرار المدعي العام التمييزي السبق، القاضي غسان عويدات، وإعادة التعاون مع المحقق العدلي في القضية، القاضي طارق البيطار، ما يفترض أن يضع حدًا لعامين من العرقلة والتشويش، وهو ما ترجِم سريعًا باستكمال القاضي البيطار مرحلة جديدة من الاستجوابات في القضية.
 
أثارت خطوة القاضي الحجار الكثير من علامات الاستفهام، وطُرحت معها الكثير من الفرضيات في محاولة لفكّ "اللغز"، إن صحّ التعبير، حيث ربطها كثيرون بالتعيينات القضائية المرتقبة، فيما وضعها آخرون في السياق السياسي المستجدّ، والمعادلات الجديدة التي ترتّبت على الحرب الإسرائيلية الأخيرة، وتجلّى مع انطلاقة "العهد الجديد"، الذي وضع إنهاء هذه القضية ضمن عناوينه العريضة، وهو ما ترجم في خطاب القسم، كما البيان الوزاري.
 
إلا أنّ هذه الخطوة القضائية المفاجئة، قوبلت بخطواتٍ أخرى، ولكن متوقّعة، مع رفع شكوى قضائية بحق البيطار بجرم اغتصاب السلطة المدنية والنفوذ لمنعه من استكمال الملف وجلسات التحقيق، وسط معطيات تتحدّث عن مجموعة أخرى من الشكاوى والدعاوى التي تُعَدّ في هذا الإطار، بينها ما قد يُرفَع ضدّ الحجار نفسه لإحراجه والضغط عليه، فكيف تُفهَم هذه "الحركة" على خط الملف، وهل تكون "عودة" التحقيق مؤقتة ليس إلا؟!
 
تغيير في السياسة..
ليس خافيًا على أحد أنّ قضية التحقيق بانفجار مرفأ بيروت رُبِطت بالسياسة منذ اليوم الأول، حيث يذكر الجميع المسار الذي أخذه الملف، من تعيين المحقّقين العدليّين، إلى دعاوى كفّ اليد، وصولاً إلى "محاولات شقّ" أهالي الضحايا الذين انقسموا إلى جناحين، واحد مؤيّد للقاضي طارق البيطار، وآخر يتهمه بالتسييس والتسويف، لتُكَفّ يده بصورة أو بأخرى منذ أكثر من سنتين، غاب فيها التحقيق عن صدارة الاهتمامات بكلّ بساطة.
 
من هنا، يرى كثيرون أنّ التغيير الذي حصل اليوم، والذي أعاد "تحريك" الملف، مرتبط بالسياسة، من أكثر من زاوية، وإن كانت متصلة ومنفصلة في آنٍ، إذ ليس سرًا أنّ معسكر "حزب الله" هو الذي قاد الحركة الرافضة لما اعتبره "تسييس التحقيقات" من قبل القاضي البيطار، وصولاً إلى تنظيم التظاهرة الشهيرة في الطيونة ضدّه، وهو استطاع برأي كثيرين، بما يمتلكه من نفوذ، أن يعرقل التحقيقات طيلة الفترة الماضية.
 
بالنسبة إلى هؤلاء، فإنّ المعادلات تغيّرت اليوم، مع تراجع النفوذ الذي كان يتمتع به "حزب الله" بفعل الحرب الأخيرة، وبالتالي فكما خسر الأخير الكثير من الامتيازات، في كلّ استحقاقات "ما بعد الحرب"، من انتخاب الرئيس إلى تسمية رئيس الحكومة وصولاً إلى تشكيل الحكومة، وبيانها الوزاري الذي خلا من مصطلح "المقاومة"، فهو خسر كذلك القدرة على عرقلة التحقيق، أو ربما هكذا ظنّ خصومه، الذين اعتبروا الفرصة "سانحة" لمواجهته بالقضاء.
 
هل يكمل التحقيق؟
وفي السياق نفسه، ثمّة من يربط هذه "الانعطافة" السياسية القضائية، إن صحّ التعبير، على خطّ قضية التحقيق بانفجار مرفأ بيروت، بسياسة "العهد الجديد"، الذي وضع نصب عينيه ختم التحقيقات في هذا الملف، والوصول إلى قرار ظنّي واتهامي، وهو ما كرّره كل من رئيس الجمهورية جوزاف عون ورئيس الحكومة نواف سلام في أكثر من مناسبة، علمًا أنّ الحقيقة في هذا الملف، وإنصاف الضحايا، تُعَدّ مدخلاً إلزاميًا لكلّ عناوين الإصلاح والإنقاذ.
 
من هنا، يمكن فهم خطوة القاضي الحجار، واستئناف القاضي البيطار لتحقيقاته، على أنّه "نتيجة طبيعية" للمتغيّرات التي حصلت، باعتبار انّ القاضيين يتصرّفان اليوم كما لو أنّ عراقيل الأمس قد ولّت، وأنّ ما كان بعيد المنال أصبح اليوم في اليد، علمًا أنّ المسار لا يزال طويلاً نسبيًا، خصوصًا أن العراقيل بدأت بالظهور، من خلال الدعاوى والشكاوى التي يقول البعض إنّها كانت "جاهزة"، بانتظار "تحريك" الملف، ليس إلا.
 
مع ذلك، يشدّد العارفون على أنّ القاضي البيطار مصرّ هذه المرّة على استكمال التحقيق حتى النهاية، مهما كانت المعوّقات والصعوبات، علمًا أنّ بعض المحيطين به يؤكدون أنّه كان على وشك الخروج بقرار ظنّي حتى من دون استكمال مرحلة الاستجوابات، إلا أنّه قرّر "التريّث" في إصداره مع التغييرات التي حصلت، حتى يكون كاملاً وشاملاً، ويُبنى على نتيجة الاستجوابات المقتضى القانوني اللازم.
 
تبدو قضية التحقيق بانفجار مرفأ بيروت أشبه بقصّة "إبريق الزيت" برأي كثيرين، فكلما "تحرّك" الملف من جديد، خرج من يحاول "فرملته" من جديد، لتعود المخاوف من فتنةٍ يحاول البعض بثّها على خطّ الملف. وإذا كان لكلّ طرفٍ "دوافعه"، في ظلّ اتهامات "غب الطلب" بالتسييس، فإنّ الواقع أنّ الضحايا يبقون المتضرّر الأول، وهم الذين يُقتَلون مرّات ومرّات، تحت عنوان "حقيقة" أصبح واضحًا أنّ لا أحد يريدها! المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" Lebanon 24 خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" 13/03/2025 13:00:50 13/03/2025 13:00:50 Lebanon 24 Lebanon 24 نائب "يتقرب" من "المستقبل" Lebanon 24 نائب "يتقرب" من "المستقبل" 13/03/2025 13:00:50 13/03/2025 13:00:50 Lebanon 24 Lebanon 24 هكذا "أُخرج" التكتل "الوطني المستقلّ" من الحكومة Lebanon 24 هكذا "أُخرج" التكتل "الوطني المستقلّ" من الحكومة 13/03/2025 13:00:50 13/03/2025 13:00:50 Lebanon 24 Lebanon 24 حماس تدعو الى "تظاهرات تضامنية" لثلاثة أيام ضد خطط "التهجير" من غزة Lebanon 24 حماس تدعو الى "تظاهرات تضامنية" لثلاثة أيام ضد خطط "التهجير" من غزة 13/03/2025 13:00:50 13/03/2025 13:00:50 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً مجلس الوزراء أقرّ التعيينات العسكريّة... إليكم مقررات الجلسة Lebanon 24 مجلس الوزراء أقرّ التعيينات العسكريّة... إليكم مقررات الجلسة 06:38 | 2025-03-13 13/03/2025 06:38:22 Lebanon 24 Lebanon 24 تعميم من وزير المال الى كتاب العدل Lebanon 24 تعميم من وزير المال الى كتاب العدل 06:48 | 2025-03-13 13/03/2025 06:48:11 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر سارّ للأساتذة المتعاقدين.. هذا ما قرّره مجلس الوزراء Lebanon 24 خبر سارّ للأساتذة المتعاقدين.. هذا ما قرّره مجلس الوزراء 06:31 | 2025-03-13 13/03/2025 06:31:04 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذير من الدفاع المدني للمواطنين... هذا ما جاء فيه Lebanon 24 تحذير من الدفاع المدني للمواطنين... هذا ما جاء فيه 06:21 | 2025-03-13 13/03/2025 06:21:45 Lebanon 24 Lebanon 24 مشلب: للمجلس الدستوري الحق باتخاذ ما يراه مناسبا في حال تم الطعن بالموزانة Lebanon 24 مشلب: للمجلس الدستوري الحق باتخاذ ما يراه مناسبا في حال تم الطعن بالموزانة 06:16 | 2025-03-13 13/03/2025 06:16:03 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالفيديو.. شارع يجمع علم "القوات اللبنانية" وصورة قياديّ إيراني! Lebanon 24 بالفيديو.. شارع يجمع علم "القوات اللبنانية" وصورة قياديّ إيراني! 14:49 | 2025-03-12 12/03/2025 02:49:52 Lebanon 24 Lebanon 24 فيديو جديد لنانسي عجرم برفقة إبنتها الصغيرة... الأخيرة بدت متعبة Lebanon 24 فيديو جديد لنانسي عجرم برفقة إبنتها الصغيرة... الأخيرة بدت متعبة 09:29 | 2025-03-12 12/03/2025 09:29:40 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما لاحظه مواطنون في بيروت اليوم Lebanon 24 هذا ما لاحظه مواطنون في بيروت اليوم 11:35 | 2025-03-12 12/03/2025 11:35:48 Lebanon 24 Lebanon 24 عن مصير شهادة "البريفيه".. هذا ما كشفته وزيرة التربية Lebanon 24 عن مصير شهادة "البريفيه".. هذا ما كشفته وزيرة التربية 17:10 | 2025-03-12 12/03/2025 05:10:33 Lebanon 24 Lebanon 24 جديد التعيينات... هذا ما فعله مستشار الرئيس عون Lebanon 24 جديد التعيينات... هذا ما فعله مستشار الرئيس عون 08:37 | 2025-03-12 12/03/2025 08:37:20 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 06:38 | 2025-03-13 مجلس الوزراء أقرّ التعيينات العسكريّة... إليكم مقررات الجلسة 06:48 | 2025-03-13 تعميم من وزير المال الى كتاب العدل 06:31 | 2025-03-13 خبر سارّ للأساتذة المتعاقدين.. هذا ما قرّره مجلس الوزراء 06:21 | 2025-03-13 تحذير من الدفاع المدني للمواطنين... هذا ما جاء فيه 06:16 | 2025-03-13 مشلب: للمجلس الدستوري الحق باتخاذ ما يراه مناسبا في حال تم الطعن بالموزانة 06:00 | 2025-03-13 قصة اغتيالات "قادة حزب الله".. رسائل نفسية وعسكرية فيديو صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 13/03/2025 13:00:50 Lebanon 24 Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو 00:20 | 2025-03-12 13/03/2025 13:00:50 Lebanon 24 Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) 16:27 | 2025-03-11 13/03/2025 13:00:50 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • يوضح تطور العقيدة الدينية في مصر القديمة.. تفاصيل اكتشاف مقبرة ملكية بـ أبيدوس
  • الصين وروسيا تدعمان إيران بشأن الملف النووي
  • أشرف صبحي يكشف سر الصورة القديمة مع مرتضى منصور
  • فلسطين.. آليات الاحتلال تطلق قذائف صوتية نحو المناطق الغربية لمدينة رفح الفلسطينية
  • باق أسبوعين.. تحذير هام لأصحاب عدادات الكهرباء القديمة قبل العيد
  • سامسونج توسع نطاق One UI 7 التجريبي للهواتف القديمة
  • محادثات ثلاثية في بكين بين الصين وإيران وروسيا حول الملف النووي الإيراني
  • فلسطين ترحب بالتقرير الأممي حول ارتكاب إسرائيل الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني
  • من مصر القديمة إلى المطابخ العصرية.. إليك فوائد الزبيب المدهشة
  • ملف التحقيق بانفجار مرفأ بيروت يتحرّك من جديد.. ماذا تغيّر؟!