أكثر من 2.8 مليون مسافر من أكثر من 30 دولة عبر مطار الشارقة خلال شهرين
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
الشارقة في 20 سبتمبر/ وام/ أعلنت هيئة مطار الشارقة الدولي عن تحقيق إنجاز جديد يتمثل في خدمة أكثر من 2,8 مليون مسافر خلال شهري يوليو وأغسطس من العام الجاري ، وذلك عبر تسجيل حوالي 17,7 ألف حركة جوية عبر المطار من أكثر من 30 دولة حول العالم.
وتأتي هذه النتائج الإيجابية تماشيا مع جهود الهيئة لتعزيز مكانة المطار ليكون من بين أفضل 5 مطارات إقليمياً في تقديم تجربة سفر آمنة وخدمات رائدة للمتعاملين.
وكان للعاصمة القطرية الدوحة النصيب الأكبر بعدد المسافرين حيث تم تسجيل حوالي 124 ألف مسافر من وإلى مطار الشارقة، يليها في الترتيب، دكا عاصمة بنغلاديش والقاهرة ومدينة تريفاندروم في الهند ومدينة عمّان.
وقال سعادة علي سالم المدفع رئيس هيئة مطار الشارقة الدولي، إن تسجيل المطار لأكثر من 2,8 مليون مسافر خلال شهرين، يؤكد توجهاتنا الاستراتيجية نحو تعزيز مكانتنا العالمية كوجهة سفر مميزة وعملنا المستمر لتحقيق الريادة وتقديم تجربة سفر فريدة وآمنة تعكس الاستدامة والابتكار في جميع جوانب عملنا.
وأضاف نؤكد على التزام الهيئة بتطوير وتحسين الخدمات والبنية التحتية بما في ذلك خطط التوسعة التي سترفع الطاقة الاستيعابية إلى حوالي 20 مليون مسافر بحلول عام 2026 وذلك لتلبية ارتفاع أعداد المسافرين والرحلات الجوية وتحقيق رؤيتنا بأن يكون مطار الشارقة من أفضل 5 مطارات إقليميا.
يشار إلى أن هيئة مطار الشارقة الدولي أطلقت مجموعة من الحملات خلال موسم الإجازات والصيف منها حملة "الصيف في مطار الشارقة" وحملة “العودة إلى المدارس” بهدف توفير تجربة سفر مميزة للمسافرين من مختلف الأعمار حيث تشارك موظفو المطار في عدد من الأنشطة والفعاليات المتميزة مع المسافرين وقدموا لهم الضيافة والهدايا المختلفة بينما عبّر المسافرون عن رضاهم عن الخدمات وسهولة الإجراءات التي يقدمها المطار.
دينا عمر/ بتول كشوانيالمصدر: وكالة أنباء الإمارات
كلمات دلالية: مطار الشارقة ملیون مسافر أکثر من
إقرأ أيضاً:
أسهم أوروبا ترتفع لتنهي أطول سلسلة خسائر في أكثر من شهرين
شهد مؤشر الأسهم الرئيسي في أوروبا ارتفاعا، الخميس، لينهي أطول سلسلة خسائر له في أكثر من شهرين بدعم من صعود أسهم الطاقة والتكنولوجيا، في حين دعم التوتر الجيوسياسي الطلب على أصول الملاذ الآمن.
تحركات الأسهم
صعد المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.5 بالمئة ليكسر سلسلة خسائر استمرت لأربع جلسات.
ودفعت حالة الغموض التي تكتنف الصراع المتصاعد بين أوكرانيا وروسيا أسعار النفط إلى الارتفاع، مما أدى إلى تقدم المؤشر الفرعي لقطاع الطاقة 1.3 بالمئة.
وارتفع المؤشر الفرعي لقطاع الصناعات الدفاعية 1.5 بالمئة.
وصعدت أصول الملاذ الآمن بما في ذلك الذهب والفرنك السويسري والدولار خلال اليوم.
ورغم صعوده لمستويات غير مسبوقه في وقت سابق من العام الجاري، تأخر المؤشر "ستوكس 600" بحدة عن نظيره الأميركي "ستاندرد اند بورز 500"، إذ تضرر بسبب التأثيرات المحتملة على القارة الأوروبية بعد فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأميركية والمخاوف بشأن الإنفاق الصيني والمتاعب الاقتصادية في منطقة اليورو.
وبينما قال أحد صناع السياسات في البنك المركزي الأوروبي إن زيادة الرسوم الجمركية في عهد ترامب لا تغير توقعات التضخم في أوروبا، أشار مسؤول في مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى أنه من السابق لأوانه البدء في تقييم تأثير الانتخابات على السياسة النقدية.
وعلى صعيد متصل، انخفضت ثقة المستهلكين في منطقة اليورو 1.2 نقطة في نوفمبر من أكتوبر تشرين الأول وصولا إلى سالب 13.7 نقطة.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر