الجزيرة:
2024-09-07@04:11:20 GMT

دراسة جديدة تقدم تفسيرا لوجود الماء على القمر

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

دراسة جديدة تقدم تفسيرا لوجود الماء على القمر

وجود الماء على القمر والمريخ من بين القضايا التي تشغل علماء الفلك والفضاء، خاصة لدى الدول التي لديها مشاريع لاستيطان هذين الجرمين السماويين، من أجل ذلك تم تكريس عديد من الفرق البحثية لدراسة هذا الأمر.

وإذا كنا نعلم أن هناك جليدا على القمر، لكنا لم نكن نعلم بشكل واضح ما مصدره. وهناك كثير من الأسباب التي تجعل مصدر الماء على القمر يذهل العلماء، فهذا الماء يعلمنا مزيدا عن ماضي القمر، كما أنه حيوي في معرفة كيف يمكننا العيش على المدى الطويل على سطح القمر.

وقد أشارت دراسة جديدة نشرت نتائجها في دورية "نيتشر أسترونومي" يوم 14 سبتمبر/أيلول الجاري إلى أن موجات الإلكترونات، التي تصل بشكل غير مباشر من الأرض والشمس قد تسهم في تكوين المياه المتجمدة على سطح القمر.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: على القمر

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة تمهد الطريق لتطوير لقاح فعّال ضد فيروس نقص المناعة للأطفال

أظهرت دراسة حديثة أن سلسلة من 6 لقاحات تحتوي على بروتين معدل من سطح جزيئات فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) حفزت استجابات مناعية قوية في تجارب أجريت على الحيوانات. ويعتقد الباحثون أن هذه النتائج قد تمهد الطريق لإعطاء لقاحات مشابهة للأطفال في المستقبل، مما يوفر حماية طويلة الأمد ضد الفيروس. الدراسة قادها فريق بحثي من كلية طب وايل كورنيل في نيويورك وجامعة أمستردام، الذين أكدوا أن هذه الاستجابة المناعية القوية خطوة مهمة نحو تطوير لقاح فعال مدى الحياة للبشر.

وصرحت الدكتورة سالي بيرمار، رئيسة قسم طب الأطفال في كلية وايل كورنيل، بأن من بين التطورات المهمة التي أحرزها الفريق هو إثبات إمكانية تقديم لقاح فيروس نقص المناعة البشرية وفقاً لجدول زمني مماثل للقاحات الروتينية التي تُعطى للأطفال والرضع. هذا التطور يتيح إمكانية حماية الأطفال من الفيروس منذ سن مبكرة، ما يعزز الجهود العالمية لمكافحة انتشار الفيروس بين الفئات العمرية الأصغر.

وتشير التقارير الطبية إلى أن ما يقدر بنحو 140 ألف مراهق تتراوح أعمارهم بين 10 و19 عاماً أُصيبوا بفيروس نقص المناعة البشرية في عام 2022، مما يبرز أهمية تطوير لقاحات فعّالة لهذه الفئة العمرية. وأظهرت نتائج التجارب على الحيوانات أن ثلاثة من بين خمسة حيوانات تلقت النسخة المعدلة من اللقاح طورت أجساماً مضادة تشير إلى استجابة مناعية واعدة.

وأكدت الدراسة أن هذه الأجسام المضادة هاجمت الموقع الذي يستخدمه الفيروس لغزو خلايا CD4 T، وهي الخلايا التي يستهدفها الفيروس لاختراق الجهاز المناعي البشري. وعلى الرغم من هذه النتائج المشجعة، يشدد الباحثون على ضرورة تحديد التركيبة المثلى من البروتينات الفيروسية في اللقاح لمواصلة هذا النهج بنجاح، خاصة في المراحل الأولى من الحياة عندما تُعطى اللقاحات متعددة الجرعات بشكل شائع.

مقالات مشابهة

  • 7 طرق سهلة لتعزيز مستويات الطاقة لدينا بشكل طبيعي
  • نخر الأنف بالأصبع تسبب هذا المرض الذي يعاني منه الكثيرون.. دراسة جديدة تكشف آخر ما توصل إليه العلماء
  • دراسة جديدة تحذر من نخر الأنف.. يسبب مرضا في غاية الخطورة
  • دراسة تكشف أخطر أنواع الأطعمة التي تزيد خطر الإصابة بالسكتات الدماغية
  • دراسة جديدة تمهد الطريق لتطوير لقاح فعّال ضد فيروس نقص المناعة للأطفال
  • دراسة جديدة: التأمل ليس علاجاً وهمياً للألم
  • هل تقدم المياه الغازية فائدة صحية أكبر من العادية؟
  • دراسة جديدة: السفر بالطائرة أصبح أكثر أمانًا من أي وقت سابق
  • العجيري العلمي: سبتمبر الجاري سيشهد مجموعة من الظواهر الفلكية التي ستزين سماء الكويت
  • دراسة تكشف سر القضاء على الديناصورات قبل ٦٦ مليون سنة