التعليم تصدر أوامر وزارية جديدة لنقل الأوائل إلى تشكيلاتها الجامعية
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الأربعاء، إصدار أوامر وزارية جديدة لنقل الأوائل من مؤسسات الدولة إلى تشكيلاتها الجامعية.
وذكرت الوزارة، في بيان، أنها أصدرت “45 أمرا وزاريا جديدا لنقل خدمات الخريجين الأوائل المعينين في عدد من مؤسسات الدولة إلى تشكيلاتها”.
وأضافت، أن “هذا الإجراء يأتي استنادا الى المادة 2 من قانون رقم 67 لسنة 2017 ومضمون كتاب وزارة المالية بالعدد 40585 في 2023/7/16 وملحقه 54555 في 2023/8/24”.
ودعت الوزارة، المنقولين المؤشرة أسماؤهم في أدناه الى “استكمال إجراءات الانفكاك الأصولية والمباشرة في جهات التوزيع الجديدة”.
الأوامر الوزارية والأسماء:
اضغط هنــــا
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
«سيرا» تطلق شراكات جديدة مع 3 مؤسسات لتعزيز الشمول والحماية الاجتماعية بالتعليم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة "سيرا للتعليم" عن توقيع اتفاقيات تعاون مع ثلاث مؤسسات هي صندوق "عطاء" للاستثمار الخيري، ومؤسسة "فاهم" للدعم النفسي، ومؤسسة "سيف إيجيبت" لدعم الحماية الاجتماعية.
تهدف هذه الشراكات إلى تعزيز الشمول والحماية الاجتماعية داخل المؤسسات التعليمية التابعة للشركة.
تأتي هذه المبادرة ضمن استراتيجية "سيرا للتعليم" لإنشاء بيئة تعليمية دامجة وآمنة، تغطي مختلف المراحل التعليمية، من الطفولة المبكرة إلى التعليم الجامعي. ومن خلال هذه الاتفاقيات، ستعمل المؤسسات الثلاث على تقديم خدمات متخصصة تشمل:
-مؤسسة فاهم: توفير الدعم النفسي للطلاب، مع التركيز على الصحة العقلية كركيزة أساسية لتحقيق التفوق الأكاديمي.
- صندوق عطاء: تعزيز الشمول التعليمي والاجتماعي للأفراد ذوي الإعاقة، وتقديم فرص تعليمية متكافئة.
- سيف إيجيبت: تنفيذ برامج توعية بمخاطر التنمر والتحرش، ودعم المساواة بين الجنسين عبر مبادرات تعليمية وتثقيفية.
وأكد الدكتور حسن القلا، رئيس مجلس إدارة "سيرا للتعليم"، أن هذه الشراكة تمثل خطوة محورية نحو تعزيز معايير الشمول والحماية في التعليم المصري. وأشار إلى أن الشركة تسعى من خلال هذه المبادرات إلى سد الفجوات في النظام التعليمي، وخلق نموذج تعليمي مستدام يدعم تنمية مهارات الطلاب من مختلف الخلفيات الاجتماعية.
وأوضحت السفيرة نبيلة مكرم أن التعاون يهدف إلى دمج الدعم النفسي في البيئات التعليمية، لتعزيز شعور الطلاب بالأمان والقدرة على تحقيق النجاح.
وتعتبر هذه الشراكة شهادة على أهمية التعاون بين القطاع الخاص والمجتمع المدني لمعالجة التحديات في التعليم. وتسعى الأطراف المشاركة إلى تحقيق أهداف مستدامة تعزز المساواة وتكافؤ الفرص، بما ينعكس إيجابيًا على مستقبل الطلاب والمجتمع ككل.