يرتقب، التصويت على المنصب العاشر لرئيسة مجلس مدينة الدارالبيضاء نبيلة الرميلي، في دورة أكتوبر المقبل.

وقد اختير محمد شفيق بنكيران لشغل هذا المنصب، خلفا لزوج العمدة توفيق كميل الذي قدم استقالته من نيابة العمدة، بعد انتخابه بشهر تقريبا، وظل هذا المنصب شاغرا.

وجرى اجتماع للمنسقين الإقليميين لحزب التجمع الوطني للأحرار، بداية الأسبوع الجاري، ترأسه المنسق الجهوي محمد بوسعيد بحضور عمدة الدار البيضاء نبيلة الرميلي، للمصادقة على بنكيران.

وكان موضوع تعيين المنصب العاشر لرئيسة مجلس مدينة الدارالبيضاء بعد استقالة توفيق كميل، أثار جدلا في صفوف المعارضة، لاسيما بخصوص ترتيب نواب الرميلي وآثاره القانونية فيما يتعلق بالصفات التي يوقعون بها على الوثائق، لاسيما وأن القانون يلزم العمدة بالكشف عن استقالة أحد نوابها ضمن أجل 15 يوما من التوصل بها، وكذا معاينة شغور مقعد واتخاذ الإجراءات لتعيين خلف له.

وفي وقت سابق راسل عبد الصمد حيكر، رئيس فريق العدالة والتنمية بمجلس جماعة الدار البيضاء، ونائب برلماني (المعارضة)، عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، بشأن استقالة النائب الثالث لرئيسة جماعة الدار البيضاء، وترتيب الآثار القانونية عليها.

كلمات دلالية مجلس مدينة الدار البيضاء نبيلة الرميلي

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الدار البیضاء

إقرأ أيضاً:

استقالة مسؤولين أميركيين بسبب منحة عسكرية جديدة لإسرائيل

يقول تقرير بصحيفة تركية إن مساعدة عسكرية أميركية جديدة لإسرائيل أدت إلى استقالة بعض المسؤولين في الخارجية الأميركية بسبب تجاوزها القوانين، وفاقمت حدة الانتقادات ضد الكونغرس في ظل التجاهل التام لما ترتكبه إسرائيل من جرائم في غزة ولبنان.

وكانت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أقرت منحة عسكرية جديدة لإسرائيل جديدة قيمتها 8.7 مليارات دولار، متجاهلة التشريعات الأميركية التي تضع شروطا لتقديم مثل هذه المساعدات.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تلغراف: تحرك الجيش يهز الأرض تحت أقدام سكان الخرطومlist 2 of 2"الأرض لنا ووداعا للعرب".. ليبيراسيون: إسرائيل تتجاوز الخطوط الحمراء في لبنانend of list

واعتبر الكاتب مراد عبد الله أوغلو -في تقرير نشرته صحيفة "يني شفق" التركية- القرار بتقديم هذه المنحة تجاوزا للتشريعات القانونية التي تفرض شروطا محددة لتقديم المساعدات العسكرية، مضيفا أنه قد يشجع نتنياهو على توسيع الحرب.

بلينكن

وكان وزير الخارجية أنتوني بلينكن قد أكد -في إفادته للكونغرس بداية مايو/أيار الماضي حول ما إذا كانت المساعدات العسكرية تُستخدم وفقا للقوانين والشروط المنصوص عليها- أنه لا توجد أسباب تستدعي وقف إمدادات الأسلحة إلى إسرائيل.

لكن الكاتب يوضح أن التقارير الأولية التي أعدها مستشارو الخارجية الأميركية كانت تناقض تماما إفادة بلينكن بالكونغرس، مما دفع باستقالة المسؤولة ستيسي غيلبرت من مكتب السكان واللاجئين والهجرة بالخارجية.

وكانت مكتب السكان واللاجئين والهجرة والوكالة الأميركية للتنمية الدولية "يو إس إيه آي دي" (USAID)" مكلفان بالتحقق من استخدام المساعدات العسكرية الأميركية وفقا للقوانين. ووفقا للتقارير الأولية، فإن إسرائيل انتهكت القواعد في عدة نقاط، وأوصت التقارير بوقف إمدادات الأسلحة إلى إسرائيل.

خلافات داخل الخارجية

كما تضمن تقرير نشرته مؤسسة بروبابليكا "ProPublica" الأسبوع الماضي تفاصيل مثيرة حول الخلافات داخل الخارجية الأميركية بخصوص إمدادات الأسلحة لإسرائيل. وتكشف الوثائق الأسباب الكامنة وراء استقالة غيلبرت وعدد من الموظفين الآخرين.

وأظهرت مذكرة -مكونة من 17 صفحة أرسلتها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية إلى بلينكن- أن إسرائيل أعاقت عمليات الإغاثة الإنسانية وقصفت سيارات الإسعاف والمستشفيات، وصادرت شاحنات الأدوية والمواد الغذائية.

كما أظهرت رسائل بريد إلكتروني داخلية أن مكتب السكان واللاجئين والهجرة طلب تطبيق العقوبات المنصوص عليها في قانون المساعدة الخارجية الأميركي على إسرائيل بسبب عرقلتها للمساعدات الإنسانية.

قتل موظفي الإغاثة

ويضيف الكاتب أن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية -في تقريرها- كشفت أن إسرائيل وعدت مرارا بعدم عرقلة المساعدات الإنسانية، لكنها لم تلتزم. وأوضح أن قافلة مكونة من موظفي الإغاثة، كانت تتحرك بموافقة الجيش الإسرائيلي على الطريق المحدد لها، أُعيدت من نقطة تفتيش إسرائيلية، بل تعرضت لإطلاق النار من قبل الجنود الإسرائيليين، مما أدى إلى مقتل اثنين من العاملين بالإغاثة.

ويختم الكاتب بأن أبرز ما تكشف عنه هذه التقارير أن الشعب الأميركي الذي يتحمل التكاليف المالية لتصدير الأسلحة لإسرائيل يبقى بعيدا عن الحقائق، وهي أن اللوبي الإسرائيلي والمجمع العسكري الصناعي يسيطران على الكونغرس، وأن أعضاء الكونغرس -سواء كانوا ديمقراطيين أو جمهوريين- تتغير مواقفهم فورا عندما يتعلق الأمر بإسرائيل.

مقالات مشابهة

  • أبناء مدينة البيضاء ينظمون وقفة غضب تنديداً بجريمة اغتيال السيد حسن نصر الله
  • تعويضات العمدة والنواب وصيانة المناطق الخضراء تلتهم الملايير في ميزانية مدينة سلا
  • صحة الشرقية تُشارك في اجتماع مجلس الأمناء بالعاشر من رمضان
  • عبدالرحيم علي يعزي الزميلة نبيلة صبيح في وفاة عمها
  • مجلس أمناء العاشر من رمضان يناقش التطورات العمرانية والخدمية
  • استقالة مسؤولين أميركيين بسبب منحة عسكرية جديدة لإسرائيل
  • كراسة شروط حجز شقق مدينة العاشر من رمضان.. تعرف على سعر الوحدة
  • كراسة شروط حجز شقق مدينة العاشر من رمضان.. تفاصيل إعلان الإسكان الجديد
  • مركز للألعاب الإلكترونية بين مشاريع أخرى تكلف الدار البيضاء 70 مليارا
  • “الصغير” يتوقع التصويت بالأغلبية بجلسة النواب على استئناف إنتاج وتصدير النفط