تداول 10 آلاف طن و547 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة مواني البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة مواني الهيئة 7 سفن وتم تداول 10000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 547 شاحنة و63 سيارة، وشملت حركة الواردات 3000 طن بضائع، 184 شاحنة و22 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 7000 طن بضائع، 363 شاحنة و41 سيارة.
مغادرة العبارة أملوأكد أن ميناء سفاجا، يستعد اليوم لمغادرة العبارة أمل فيما استقبل الميناء بالأمس العبارة أمل وغادرت السفينتين الحرية وبوسيدون اكسبريس، كما شهد ميناء نويبع تداول 1300 طن بضائع و175 شاحنة من خلال رحلات مكوكية «وصول وسفر» لثلاث سفن وهى أيلة، بريدج وسينا، كما يستعد ميناء بورتوفيق اليوم لمغادرة السفينة النوي إكسبريس متجهة إلى جدة، وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 935 راكبا بموانيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء سفاجا الموانىء السفن الحاويات البضائع المواني البحرية مواني البحر الأحمر طن بضائع
إقرأ أيضاً:
مصادر دبلوماسية أمريكية: العملية البرية هي الكفيل بإنهاء سيطرة الحوثيين على ميناء الحديدة والعاصمة صنعاء
قالت قناة CNN الأمريكية نقلا عن مصادر دبلوماسية إقليمية ومحللين، إن الهجوم البري وحده كفيلٌ في نهاية المطاف بطرد الحوثيين، الذين يسيطرون حاليًا على العاصمة اليمنية صنعاء، ومينائها الرئيسي، الحديدة، ومعظم شمال اليمن.
وأضافت القناة على لسان أحد المسؤولين: "نحن نستنزف كل طاقتنا - الذخائر والوقود ووقت الانتشار"، وبدلاً من أن يستسلم الحوثيون، هددوا بتوسيع نطاق أهدافهم ليشمل الإمارات العربية المتحدة، التي تدعم الحكومة المنافسة لهم في الحرب الأهلية اليمنية، وبالمثل، يقول مسؤولون سعوديون إن الدفاعات الجوية للمملكة في حالة تأهب قصوى.
وقال متحدث باسم الحوثيين في وقت سابق من هذا الأسبوع: "لن تثني عشرات الغارات الجوية على اليمن القوات المسلحة اليمنية عن أداء واجباتها الدينية والأخلاقية والإنسانية".
ولا شك أن الحملة الأمريكية قد أضعفت قدرات الحوثيين، إذ يقول الزميل الرفيع في معهد واشنطن، مايكل نايتس إنه يشتبه في أن الحوثيين "فقدوا الكثير من قدرات تصنيع الطائرات المسيرة، ويبدو أن هناك اعتراضًا أكثر فعالية لشحنات إعادة الإمداد القادمة عبر البحر وعبر عُمان. لذا، يشعر الحوثيون بعدم الارتياح".
لكن التاريخ يُظهر أن الحوثيين يتمتعون بقدرة تحمل عالية جدًا للألم، وقد يتطلب تصميم إدارة ترامب على القضاء على التهديد الذي يشكلونه في نهاية المطاف هجومًا بريًا.
وتتساءلت خبيرة أخرى في الشؤون اليمنية، إليزابيث كيندال، عن الهدف النهائي للحملة الأمريكية؟، قائلة: "لقد تعرض الحوثيون للقصف عشرات الآلاف من المرات على مدى العقد الماضي، وما زالوا صامدين. لذا، يبقى المرء يعتقد أن القصف مجرد تمثيلية: دعونا نُظهر للعالم أننا سنفعل ذلك لأننا قادرون".
وقال نايتس لشبكة CNN إن إخضاع الحوثيين "أمرٌ في غاية الصعوبة.. إنهم حركةٌ شديدة العدوانية. أفضل طريقةٍ للقضاء عليهم نهائيًا هي الإطاحة بهم، وإخراجهم من العاصمة، وساحل البحر الأحمر".