زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل نيوزيلندا
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
نيوزيلندا – أعلنت السلطات في نيوزيلندا أن زلزال بقوة 6.2 درجات ضرب اليوم الأربعاء (بالتوقيت المحلي) السواحل الجنوبية للبلاد.
وفي منشور على موقعه الإلكتروني، أفاد المركز النيوزيلندي للمسح الزلزالي بأن الزلزال وقع في الساعة 09:14 (21:14 بتوقيت غرينيتش – الثلاثاء) وحدد مركزه على بُعد 124 كلم غرب مدينة كرايستشيرش وعلى عمق 11 كلم.
وأوضح المركز أن حوالى 15 ألف شخص أفادوا بأنهم شعروا بالهزّة الأرضية.
في حين أنه لم يسجل وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية من جرّاء الزلزال.
وتقع نيوزيلندا فوق حزام النار في المحيط الهادئ وهي منطقة تلتقي فيها صفائح تكتونية يؤدّي احتكاكها ببعضها البعض إلى نشاط زلزالي وبركاني كبير.
المصدر: “فرانس برس”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
ضرب سلسلة جبال.. زلزال بقوة 4.6 درجة يهز شمال باكستان
ضرب زلزال بقوة 4.6 درجات على مقياس ريختر اليوم منطقة وادي سوات بإقليم خيبر بختونخواه شمال غرب باكستان.
وأفاد المركز الوطني لرصد الزلازل في باكستان، أن مركز الزلزال كان في سلسلة جبال هندوكوش بأقصى شمال باكستان وعلى عمق 64 كيلومترًا.
أخبار متعلقة بقوة 5 درجات.. زلزال يضرب بحر "باندا" في إندونيسيازلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهاديزلزال بقوة 4.3 درجة يضرب المناطق الشمالية من باكستان .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مركز الزلزال كان في سلسلة جبال هندوكوش بأقصى شمال باكستان - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.ما هي أنواع الزلازل المختلفة؟تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.