فيديو: "المنطقة تغيّرت".. مسؤول ليبي يشرح مدى الدمار الذي خلفته الفيضانات في شرق ليبيا
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
المتحدث باسم القوات العسكرية التي تسيطر على شرق ليبيا شرح في مؤتمر صحفي أبعاد الدمار الذي حل بالمناطق التي ضربتها الفيضانات في شرق البلاد.
بعد أكثر من أسبوع على الفيضانات المدمرة التي ضربت شرق ليبيا وبالأخص مدينة درنة، بدأت أبعاد الدمار الذي خلفته السيول الجارفة تتضح شيئا فشيئا.
وفي مؤتمر صحفي عقد في بنغازي، عدّد المتحدث باسم القوات الليبية التي تسيطر على شرق ليبيا، أحمد المسماري، المناطق والطرق التي تدمرت بالكامل.
وأضاف المسماري أن الوصف الجغرافي للمنطقة تغير، حتى إن الفيضانات كشفت عن مدينة أثرية عمرها آلاف السنين.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إسبانيا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى تعزيز علاقاته مع إفريقيا وأمريكا اللاتينية مسؤول روسي كبير: بوتين سيزور بكين الشهر المقبل وسيلتقي شي جين بينغ دون إعلان أي تقدم.. الحوثيون يعودون إلى صنعاء بعد محادثات في السعودية خليفة حفتر ليبيا فيضانات - سيول كارثة طبيعية طرق- بنى تحتية درنةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: خليفة حفتر ليبيا فيضانات سيول كارثة طبيعية درنة روسيا أرمينيا ناغورني قره باغ أذربيجان فلاديمير بوتين الأمم المتحدة تركيا الصين ليبيا ضحايا عاصفة روسيا أرمينيا ناغورني قره باغ أذربيجان فلاديمير بوتين الأمم المتحدة شرق لیبیا
إقرأ أيضاً:
قصة المعلم الإسباني الذي وقع في حب السعودية .. فيديو
الرياض
كشف معلم إسباني قصة عشقه للسعودية، حيث تحدث عن رحلته الفريدة التي غيرت نظرته للحياة والثقافات، وقال إنه يشعر بالأمان التام في المملكة، معلقًا: “أستطيع المشي ليلاً، كل شيء على ما يرام، هذا رائع!”
بدأت رحلته قبل 12 عامًا عندما سافر إلى أوروبا مجددًا، وهناك التقى برجل سعودي في القطار، يقول المعلم الإسباني: “كان يردد سبحان الله والحمد لله والله أكبر، وشعرت أن هذه العبارات دينية، لأنني ككاثوليكي لدي عبارات مماثلة، بدأنا الحديث واكتشفنا أن لدينا الكثير من القواسم المشتركة، وهكذا تشكلت صداقتنا”.
كان هذا الرجل من قبيلة عتيبة، وقد علمه الكثير عن تاريخ العتبان، ما جعله يغوص في تاريخ القبائل السعودية الأخرى، حيث وجد أن لكل منها قصة رائعة وشخصية مميزة، واصفًا صديقه بأنه “ذو شخصية بدوية أصيلة”.
كما أبدى إعجابه باللهجة السعودية وعباراتها الفريدة مثل: “من عيوني” و”على خشمي”، مشيرًا إلى أن مثل هذه العبارات “لا توجد لدينا في الغرب”.
وأضاف المعلم الإسباني أن السعودية تطورت بشكل كبير، قائلًا: “الآن لديكم موسم الرياض، مهرجان الجنادرية، والكثير من الفنانين ولاعبي كرة القدم العالميين هنا.. إنه أمر مبهر، يا جماعة، لازم تجون السعودية!”
وعن تجربته مع الأكلات السعودية، قال: “أنا أحب التحف والأشياء القديمة مثل المعقلية أو سوق الزل، وجربت كبسة الجمل ليس فقط في المطاعم، ولكن أيضًا في منازل الأصدقاء.
كما جربت كبسة الحاشي، وعندما أتحدث عنها في الغرب، يعتقدون أنها مثل لحم البقر المشوي، لكن هنا تؤكل بطريقة مختلفة، حيث نستخدم الشوكة والسكينة هناك، أما هنا فهي تجربة تقليدية أصيلة”.
وختم حديثه مؤكدًا: “الحمد لله، أنا في السعودية.. وأين يمكنني أن أعيش تجربة مثل هذه إلا هنا؟”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740228427371-1.mp4