الاقتصاد نيوز _ بغداد

امتلك العراق خامس أكبر ناتج محلي إجمالي لدول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال العام 2022 الماضي، بواقع 270.36 مليار دولار.

جاء ذلك، وفق جدول لشركة (statista) الألمانية المتخصصة في بيانات السوق والمستهلكين، اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز".

والناتج المحلي الإجمالي هو مؤشر اقتصادي يقيس القيمة النقدية لإجمالي السلع والخدمات التي أُنتجت داخل حدود منطقة جغرافية ما (بلد مثلا) خلال مدة زمنية محددة (سنة أو نصف سنة مثلا).

والناتج المحلي الإجمالي ليس مؤشرا على الرفاهية الاجتماعية ولا على الثروة الإجمالية.

وبحسب الشركة الألمانية، احتلت السعودية المرتبة الأولى في الناتج المحلي الاجمالي بترليون و108 مليارات دولار، تلتها الإمارات بـ 507.54 مليار دولار، ثم مصر ثالثاً بـ475.23 مليار دولار، وإيران رابعاً بـ 321 مليار دولار، في حين حل العراق خامساً.

هذا وجاءت قطر سادساً بـ 225 مليار دولار، والجزائر سابعاً بـ 195 مليار دولار، والكويت ثامناً بـ 184 مليار دولار، والمغرب تاسعاً بـ 138 مليار دولار، وعُمان عاشراً بـ 114 مليار دولار.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار ملیار دولار

إقرأ أيضاً:

عبد الله التقى الحوت مطلعا على اوضاع شركة طيران الشرق الأوسط

عقد عضو اللقاء الديمقراطي  النائب الدكتور بلال عبدالله، لقاء مطولا مع مدير شركة طيران الشرق الأوسط محمد الحوت، بهدف الوقوف على حقيقة الاجراءات التي تتخذها الشركة للحفاظ على خدماتها واستمراريتها في ظل الاوضاع الامنية وتداعياتها، وأهمية مواكبة ودعم الشركة في ظل هذه الظروف الاستثنائية، لا التهجم عليها وكشفها عن غير حق داخليا وخارجيا، لأن الحديث عن حصرية الشركة وتصويره كأنه احتكار، هو مناف للحقيقة في الوقت الذي تستحوذ الشركة الوطنية على ٣٨% فقط من حجم الحركة، لأنها تعمل مع ٣٤ شركة اجنبية أخرى من بينها ١٩ شركة للسعر المخفض، وبمقارنة سريعة مع عدد الرحلات، فإنه يتبين ان "الميدل ايست" تشغل اقل من ثلث الرحلات التي تأتي بيروت قياسا مع الشركات الوطنية للدول الأخرى، كالامارات والمانيا وقطر وتركيا والاردن والعراق والكويت وغيرها من الدول، مما يدحض تهمة الاحتكار التي توجه لشركتنا الوطنية، والتي استطاعت ان تنتقل من خسارة ٧٠٠ مليون دولار على مدى عشرين سنة سابقا، حتى ضمن الحصرية التي امتلكتها قانونا، إلى ربح اكثر من مليار و400 مليون دولار وصولا ليومنا هذا مع موجودات لا تقل قيمتها عن المليار دولار، وجب علينا جميعا حمايتها والحفاظ عليها، بتثبيت وضعية الشركة التجارية لابعادها عن اية عقوبات محتملة او روتين إداري تشغيلي قاتل للشركة.

مقالات مشابهة

  • (34.7) مليار دولار قيمة مشاريع المقاولات التركية التي نفذت في العراق
  • مقلب قمامة أصبح من أكبر حدائق الشرق الأوسط.. تلال الفسطاط تعيد الاعتبار للسياحة الثقافية
  • كوريا تسجل أكبر فائض في الحساب الجاري خلال 32 شهراً
  • الرئيس تبون يستقبل نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
  • نمو الناتج المحلي الإجمالي للأردن في الربع الأول من 2024
  • الاقتصاد البريطاني يعاني من الشتات.. 5 قضايا تنتظر إجابات
  • تقرير دولي: مصر تستحوذ على 12% من إجمالي قيمة المشروعات في الشرق الأوسط
  • حشيشي يستقبل نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا
  • حشيشي يستقبل ائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا
  • عبد الله التقى الحوت مطلعا على اوضاع شركة طيران الشرق الأوسط