العراق خامس أكبر ناتج محلي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
الاقتصاد نيوز _ بغداد
امتلك العراق خامس أكبر ناتج محلي إجمالي لدول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال العام 2022 الماضي، بواقع 270.36 مليار دولار.
جاء ذلك، وفق جدول لشركة (statista) الألمانية المتخصصة في بيانات السوق والمستهلكين، اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز".
والناتج المحلي الإجمالي هو مؤشر اقتصادي يقيس القيمة النقدية لإجمالي السلع والخدمات التي أُنتجت داخل حدود منطقة جغرافية ما (بلد مثلا) خلال مدة زمنية محددة (سنة أو نصف سنة مثلا).
والناتج المحلي الإجمالي ليس مؤشرا على الرفاهية الاجتماعية ولا على الثروة الإجمالية.
وبحسب الشركة الألمانية، احتلت السعودية المرتبة الأولى في الناتج المحلي الاجمالي بترليون و108 مليارات دولار، تلتها الإمارات بـ 507.54 مليار دولار، ثم مصر ثالثاً بـ475.23 مليار دولار، وإيران رابعاً بـ 321 مليار دولار، في حين حل العراق خامساً.
هذا وجاءت قطر سادساً بـ 225 مليار دولار، والجزائر سابعاً بـ 195 مليار دولار، والكويت ثامناً بـ 184 مليار دولار، والمغرب تاسعاً بـ 138 مليار دولار، وعُمان عاشراً بـ 114 مليار دولار.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
صفقة التبادل.. المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف يزور الشرق الأوسط خلال أيام
أفاد موقع "والا" العبري أن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف من المتوقع أن يصل إلى الشرق الأوسط الأسبوع المقبل، في إطار جهود الوساطة بشأن صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس.
وحسب مسئول أمريكي رفيع، من المقرر أن يلتقي ويتكوف في أبو ظبي بوزير الشئون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، الذي يقود فريق التفاوض الإسرائيلي في هذا الملف.
وأشار المصدر إلى احتمال توجه المبعوث الأمريكي إلى الدوحة أو القاهرة إذا ما طرأت تطورات على مسار المفاوضات.
و التقى ويتكوف أمس بعائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة، إضافة إلى بعض الأسرى الذين تم الإفراج عنهم في الصفقة الأخيرة، حيث أطلعهم على مستجدات المفاوضات والمساعي الجارية للتوصل إلى اتفاق جديد.
وفي سياق متصل، نقل مسئولون أمريكيون وإسرائيليون عن آمالهم في أن تسهم الاحتجاجات في قطاع غزة، إلى جانب الضغط العسكري الإسرائيلي، في دفع حماس إلى تقديم تنازلات، بما يتيح إطلاق سراح أكثر من خمسة أسرى أحياء مقابل استئناف وقف إطلاق النار.
تأتي هذه التحركات في ظل تصاعد الضغوط الإسرائيلية على غزة، وسط مساعٍ أمريكية لإيجاد تسوية تحرك الجمود الذي يعرقل أي اتفاق جديد بين الأطراف المعنية.