تأهل ستة مرشحين جمهوريين للمناظرة الرئاسية الثانية للحزب في 27 سبتمبر في سيمي فالي بكاليفورنيا، حسب حملاتهم الانتخابية.

ترامب يتغيب عن المناظرة الجمهورية الثانية ويلقي خطابا أمام عمال مضربين

ومن المرجح أن يعتلي المرشحون المنصة بدون الرئيس السابق دونالد ترامب، المرشح الأوفر حظا في الحزب الجمهوري الذي يخطط لبرمجة مواجهة للمناظرة من خلال التحدث إلى عمال صناعة السيارات المضربين في ديترويت في نفس الوقت.

وبالإضافة إلى ترامب الذي غاب عن المناظرة الأولى، فإن المرشحين الذين تأهلوا هم حاكم فلوريدا رون ديسانتيس، رجل الأعمال فيفيك راماسوامي، سفيرة الأمم المتحدة السابقة نيكي هيلي، نائب الرئيس السابق مايك بينس، حاكم ولاية نيوجيرسي السابق كريس كريستي، والسيناتور تيم سكوت، وفقا للمتحدثين باسم الحملات الانتخابية.

يتعين على المشاركين في المناظرة إظهار أن لديهم ما لا يقل عن 50000 متبرع، بما في ذلك 200 متبرع على الأقل من 20 ولاية أو إقليم.

كما يحتاجون أيضا إلى ما لا يقل عن 3% من الدعم في استطلاعين وطنيين، أو في استطلاع وطني واحد واستطلاعين للرأي في ولايات تمهيدية. ويجب أن تكون الانتخابات قد أجريت منذ الأول من أغسطس.

لقد تجاوز حاكم ولاية داكوتا الشمالية، دوج بورجوم، الذي اعتلى المنصة الشهر الماضي، عتبة المانحين ولكن ليس متطلبات الاقتراع، وفقا لمتحدث باسم حملته.

ولم يرد المتحدث باسم حاكم أركنساس السابق آسا هاتشينسون، الذي شارك أيضا في المناظرة الأولى، على طلب التعليق.

وفيما لم تنشر اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري بعد قائمتها الرسمية للمشاركين في المناظرة، وكما هو الحال في المناظرة الأولى، لم تعلن علنا عن استطلاعات الرأي التي تلبي معاييرها للتأهيل.

وأكد متحدث باسم اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري أن الموعد النهائي للمرشحين للتأهل هو 48 ساعة قبل المناظرة.

المصدر: axios

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار أمريكا البيت الأبيض الحزب الجمهوري انتخابات دونالد ترامب نيكي هايلي واشنطن فی المناظرة

إقرأ أيضاً:

وول ستريت جورنال: المشهد السياسي الفرنسي قد يشهد تحولا زلزاليا

يقول تقرير نشرته وول ستريت جورنال الأميركية إن المشهد السياسي في فرنسا قد يشهد تحولا زلزاليا إذا مُنعت مارين لوبان، زعيمة التجمع الوطني اليميني "المتطرف"، من الترشح لمنصب الرئاسة بسبب محاكمتها في قضية اختلاس حاليا.

وأوضح أن ممثلي الادعاء الفرنسيين يسعون إلى إصدار حكم عليها بالسجن لمدة 5 سنوات واستبعادها من المناصب العامة لمدة 5 سنوات، وهو ما سيمنعها من المشاركة في السباق الرئاسي لعام 2027.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2حركة صهيونية متطرفة تتوعد طلاب الجامعات الأميركية المؤيدين للفلسطينيين بالترحيلlist 2 of 2أوبزرفر: بريطانيا تدفع ثمنا باهظا لجنون "العم سام"end of list

وذكر التقرير أن لوبان كانت شخصية سياسية مهيمنة في فرنسا لأكثر من عقد من الزمان، واكتسبت قوة جذب من خلال برنامجها القومي المناهض للهجرة. ومع عدم أهلية الرئيس إيمانويل ماكرون للترشح لولاية ثالثة على التوالي، كان ينظر إليها على أنها المرشح الأوفر حظا للانتخابات المقبلة.

الدور السياسي للقضاء الفرنسي

وقد أشعل احتمال استبعادها نقاشا على مستوى البلاد حول دور القضاء الفرنسي في السياسة، حيث جادل النقاد بأن مثل الحكم المتوقع ضدها يمكن أن يقوّض الثقة في المؤسسات الديمقراطية.

وحتى أن بعض خصومها السياسيين، مثل وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانان والزعيم اليساري جان لوك ميلانشون، حذروا من فرض حظر، قائلين إنه يجب هزيمتها في صندوق الاقتراع بدلا من المحكمة.

إعلان

تدور القضية ضد لوبان حول مزاعم بأنها وأعضاء حزبها أساؤوا استخدام 4.5 ملايين دولار من أموال الاتحاد الأوروبي من خلال توظيف موظفي الحزب تحت ستار مساعدين برلمانيين. ونفت لوبان ارتكاب أي مخالفات، قائلة إن المساعدين السياسيين يؤدون بطبيعة الحال مهام مختلفة تتعلق بالحزب.

مقارنة بين معارك ترامب القانونية

وأثار الجدل مقارنة بالمعارك القانونية للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب. وأشار بعض حلفاء لوبان، بمن فيهم رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، إلى أنها قد تحوّل المحاكمة إلى نقطة حشد مناهضة للمؤسسة، على غرار نهج ترامب.

وفي الوقت نفسه، انتقدت شخصيات مثل إيلون ماسك، وجي دي فانس نائب الرئيس الأميركي المؤسسات الأوروبية لما يعتبرونه جهودا لقمع الحركات اليمينية.

وتوقع التقرير أنه في حالة تم حظر لوبان، أن يتحول الاهتمام إلى جوردان بارديلا (29 عاما)، الذي يتولى رئاسة التجمع الوطني بالتعاون مع لوبان.

وعلى الرغم من شعبيته داخل الحزب، فإن بارديلا يفتقر إلى خبرة سياسية وطنية واسعة. وكانت قيادته للتجمع الوطني خلال الانتخابات البرلمانية الفرنسية في 2023 قد ساعدت في الفوز بعدد قياسي من المقاعد، لكن الحزب لا يزال أقل من الأغلبية المطلقة.

وختمت الصحيفة تقريرها بالقول إن قرار المحكمة يمكنه إعادة أن تشكيل المستقبل السياسي لفرنسا، إما بتعزيز صعود التجمع الوطني أو خلق فراغ في القيادة في الحركة اليمينية "المتطرفة".

مقالات مشابهة

  • وجهته الخارجية الأولى للمرة الثانية.. ترامب يزور السعودية الشهر المقبل
  • بعد يوم من اختياره رئيسا للشاباك.. نتنياهو يدرس مرشحين آخرين
  • أول ظهور لعبد القادر عمارة رئيس المجلس الإقتصادي والاجتماعي في نشاط ملكي
  • هل يترشح كليتشدار أوغلو مجددًا؟ تصريح مفاجئ من زعيم المعارضة السابق
  • بالأسماء.. ننشر الهيكل التنظيمي الجديد للشعب الجمهوري بالمنيا
  • وول ستريت جورنال: المشهد السياسي الفرنسي قد يشهد تحولا زلزاليا
  • «الشعب الجمهوري» في قنا يُواصل تنفيذ مبادرة إفطار 10000 صائم |صور
  • «الشعب الجمهوري» ببندر جرجا يُكرم حفظة القرآن والفائزين في دوري كرة القدم
  • قائد عسكري أمريكي: حرب ترامب على اليمن بلا جدوى!
  • ختام الدورة الرمضانية لحزب الشعب الجمهوري بنجع حمادي