تقرير إقتصادي عكس التيار: هذا واقع القطاع الخاص
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
لفت مصدر وزاري مطلع على سير العجلة الإقتصادية والإنتاجية في لبنان الى أنه من خلال تعاطيه اليومي في سوق الإنتاج وخاصة في القطاع الخاص خلص الى نتيجة مؤكدة أن هذا القطاع إستعاد 90 في المئة من عافيته وعاد وضعه الى ما كان عليه قبل العام 2018.
المصدر لفت الى أن حجم الصادرات وحتى الواردات تحسن بشكل كبير جداً وأصبح يضاهي ما تحقق سنة 2018، بالرغم من إنفجار المرفأ".
واعتبر "أن القطاع الخاص اليوم بكل مكوناته خالٍ من الأعباء والديون المصرفية الذي كان يرزح تحتها قبل الأزمة الإقتصادية، وسينتج نمواَ واضحاً في الأشهر المقبلة .
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
“كويكب جديد” يتبين أنه سيارة تسلا لإيلون ماسك
المناطق_متابعات
أعلن علماء الفلك إن السيارة التي أطلقتها شركة سبيس إكس المملوكة لإيلون ماسك إلى الفضاء قبل سبع سنوات أخطأ العلماء لفترة وجيزة في اعتبارها كويكبًا جديدًا .
وكشف تقرير نشرته مجلة “نيوزويك” أن الجسم الغريب، الذي اعتبر كويكبا جديدا، تبين أنه سيارة “تسلا” التي تطير في الفضاء.
أخبار قد تهمك سيارة تسلا فارهة تتحول إلى حوض سمك 10 أكتوبر 2024 - 8:24 صباحًاوفي وقت سابق من هذا الشهر، أعلن مركز الكواكب الصغيرة في مركز هارفارد سميثسونيان للفيزياء الفلكية في كامبريدج بولاية ماساتشوستس عن اكتشاف هذا الجسم.
وتم رصده لأول مرة من قبل أحد علماء الفلك الهواة في تركيا، والذي قام بإرساله إلى علماء الفلك المحترفين، وأطلقوا عليه اسم 2018 CN41 وصنفوه على أنه جسم قريب من الأرض (NEO) لأنه شوهد وهو يدور على مسافة 150 ألف ميل من كوكبنا – أقرب من القمر.
وعادة ما يتم تصنيف الأجسام القريبة من الأرض على أنها تستحق المراقبة عن كثب بسبب احتمال اصطدامها بالأرض يومًا ما، وفقا لصحيفة ” مترو” البريطانية.
ولكن بعد أقل من 17 ساعة من الإعلان، أعلن مركز الكواكب الصغيرة أنه قام بحذف 2018 CN41 من سجلاته.
وأشار أحد أعضاء فريقهم إلى أن “المدار يطابق الجسم الاصطناعي 2018-017A” المعروف بالفعل لدى العلماء.
وأكد أن هذا الجسم ليس سوى سيارة تيسلا رودستر – والتي كان يملكها ويقودها ماسك – متصلة بالمرحلة العليا من صاروخ فالكون هيفي التابع لشركة سبيس إكس.
وتم إطلاق الصاروخ إلى المدار في 6 فبراير 2018، كجزء من حيلة دعائية أثناء اختبار صاروخ فالكون هيفي.
كانت سيارة ماسك القديمة مزودة بدمية ترتدي بدلة فضاء بيضاء وتجلس في مقعد السائق وتدعى ستارمان.
وقد اشتكى علماء الفلك منذ ذلك الحين من أن هذا الخطأ يسلط الضوء على المخاطر المترتبة على إطلاق عدد متزايد من الأجسام غير المتعقبة إلى الفضاء.
وقال عالم الفيزياء الفلكية جوناثان ماكدويل لمجلة علم الفلك: “في أسوأ الأحوال، تنفق مليار دولار لإطلاق مسبار فضائي لدراسة كويكب، ثم تدرك فقط أنه ليس كويكبًا عندما تصل إلى هناك”.