طرد مندوب الاحتلال في الأمم المتحدة خلال كلمة للرئيس الإيراني (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
طرد عناصر أمن، مندوب الاحتلال، لدى الأمم المتحدة، من قاعة الجمعية، العامة، بعد رفعه لافتة احتجاج، خلال إلقاء الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي كلمته.
وقام أردان، برفع صورة الفتاة مهسا أميني، التي توفيت أثناء توقيفها من شرطة الأخلاق الإيرانية العام الماضي، وتسبب موتها باحتجاجات عنيفة.
وكتب على اللافتة التي رفعها مندوب الاحتلال، "النساء الإيرانيات، يستحقين الحرية الآن"، واقترب أرادن من المنصة التي كان رئيسي يتحدث من خلالها.
وسارع عناصر الأمن المكلفين بحماية القاعة، إلى محاصرة أردان، وقامت شرطة بالإطباق على ذراعه بالقوة، وإخراجه من المكان.
طرد ممثل الكيان الصهيوني من اجتماع الجمعية العامة
????????????
قام المسؤولون الأمنيون ومنظمو اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة بطرد جلعاد إردان، ممثل النظام الصهيوني، الذي كان يحاول تعطيل خطاب آية الله سيد إبراهيم رئيسي، رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، من القاعة. pic.twitter.com/nigZTnhVdL — ???? سامان مشایخ ???????? (@Coachinger1) September 19, 2023
عاجل : اعتقال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، جلعاد إردان، بعد قيامه مقاطعة خطاب الرئيس الايراني واحداث فوضى ورفع صورة #مهسا_امينی وسط قاعة الاجتماع.#زلزال #اسرائیل pic.twitter.com/Po6hm5gJ4g — أنيس منصور (@anesmansory) September 20, 2023
???? متابعة | تم طرد السفير الإسرائيلي جلعاد إردان من جلسة الأمم المتحدة أثناء خطاب الرئيس الإيراني بسبب رفع لافتة ضد النظام الإيراني pic.twitter.com/AAIBo8Dfnw — ahedalminawy (@ahedalmenawi) September 20, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال الأمم المتحدة الإيراني إيران الأمم المتحدة الاحتلال مهسا اميني سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة تغطيات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
بيان جديد من الأمم المتحدة حول السلام في اليمن
المبعوث الأممي إلى اليمني هانس غروندبرغ (وكالات)
أكد المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، على أهمية اتخاذ إجراءات عاجلة لخفض التصعيد في المنطقة وتجنب المزيد من التدهور في الأوضاع السياسية والأمنية على الصعيدين الإقليمي والمحلي.
جاءت هذه التصريحات عقب اختتام زيارته إلى العاصمة الإيرانية طهران، حيث أجرى سلسلة من اللقاءات مع كبار المسؤولين الإيرانيين، بما في ذلك وزير الخارجية عباس عراقجي، ونائب وزير الخارجية مجيد تخت روانجي، بالإضافة إلى المدير العام محمد علي بك وعدد من الدبلوماسيين المقيمين في طهران.
اقرأ أيضاً سلطنة عمان تُفشل تهريب طائرات مسيرة إلى اليمن.. تابعة لأي طرف؟ 30 مارس، 2025 إيران تكشف عن القاعدة العسكرية التي ستضربها في حال تعرضها لهجوم أميركي 30 مارس، 2025وأوضح مكتب المبعوث الأممي في بيان له أن زيارة غروندبرغ إلى طهران كانت تهدف إلى مناقشة آخر مستجدات الوضع في اليمن والتطورات الإقليمية التي تؤثر بشكل مباشر على مسار النزاع المستمر منذ أكثر من عقد من الزمن.
حيث تم تبادل الآراء حول سبل التوصل إلى حلول سياسية تدعم الاستقرار في المنطقة بشكل عام، وفي اليمن على وجه الخصوص.
وفي سياق الاجتماعات التي عقدها غروندبرغ في طهران، أشار إلى ضرورة أن تشهد المنطقة خفضًا للتصعيد في النزاع القائم، محذرًا من أن التدهور المستمر في الأوضاع السياسية والأمنية في اليمن قد يزيد من تعقيد الأمور ويؤثر سلبًا على فرص السلام.
وأضاف غروندبرغ أن الوضع في اليمن يحتاج إلى جهود مضاعفة من المجتمع الدولي والإقليمي من أجل الوصول إلى حل سلمي شامل ومستدام للنزاع، الذي دخل عامه العاشر دون أي مؤشر على إنهاء العنف.
وخلال تصريحاته، شدد المبعوث الأممي على أن التصعيد الأخير في اليمن يشير إلى ضرورة تعزيز الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار في البلاد، عبر معالجة الديناميكيات الإقليمية المؤثرة على النزاع.
وقال: "من المهم أن تعمل جميع الأطراف المعنية في الأزمة اليمنية على خلق بيئة مناسبة للوساطة وحل القضايا العاجلة، بما في ذلك تعزيز الثقة بين الأطراف المتنازعة وفتح قنوات الحوار".
وفي ختام تصريحاته، جدد غروندبرغ التأكيد على التزام الأمم المتحدة التام بتسهيل حوار بين جميع الأطراف المعنية في اليمن، مع التركيز على ضمان أن التطورات الإقليمية لا تؤثر سلبًا على الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق سلام.
وأضاف أن المجتمع الدولي يجب أن يواصل العمل على دعم اليمن في هذه المرحلة الحساسة لتفادي تفاقم الوضع، وتحقيق حل سياسي طويل الأمد يعزز الاستقرار في البلاد والمنطقة ككل.