بسبب الأشغال في الكامب نو .. فرض غرامتين ماليتين على برشلونة
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
فرض مجلس مدينة برشلونة الإسبانية غرامتين ماليتين على الفريق الكتالوني، بسبب الأشغال المتواصلة لإعادة تجديد وتطوير ملعب "كامب نو".
وقالت صحيفة "آس" الإسبانية إن قيمة الغرامتين هي 600 يورو، مشيرة إلى أن السبب هو عدم الالتزام بالجدول الزمني للأشغال.
وأوضحت مصادر في مجلس المدينة أنه "في يوم الخميس من الأسبوع الماضي، بين منتصف الليل والساعة الواحدة بعد منتصف الليل، تبين وجود نشاط غير مصرح به".
وأضافت: "الأمر نفسه وقع في أغسطس الماضي، عندما تمت معاينة عمال البناء خارج الجدول الزمني المخطط له مسبقا، مما يعني أن الشرطة الحضرية لم يكن لديها خيار آخر سوى فرض الغرامة".
ويستخدم الفريق الكتالوني حاليا استاد لويس كومبانيس الأولمبي، أو كما يعرف باسم "استاد مونتجويك"، وهو ملعب يتسع لـ55 ألف مقعد.
ويقع الملعب في مونتجويك، التل الكبير جنوب غرب مدينة برشلونة، والذي كان الملعب الرئيسي خلال الألعاب الأولمبية لعام 1992.
متى سيصبح "الكامب نو" جاهزا؟
كشفت صحيفة "آس" أنه من المتوقع أن يكون الكامب نو جاهزا لاستضافة المباريات في نوفمبر 2024. لكن أشغال التجديد والتطوير ستنتهي بصفة نهائية وكاملة في عام 2025.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات عمال البناء الفريق الكتالوني برشلونة المباريات الدوري الإسباني برشلونة الليغا الكامب نو ملعب الكامب نو كامب نو عمال البناء الفريق الكتالوني برشلونة المباريات رياضة
إقرأ أيضاً:
تعرف على تفاصيل إصابة أشرف داري
اشتكى أشرف داري، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، من آلام بسيطة في العضلة الخلفية خلال مشاركته في مباراة بتروجت التي تجمع الفريقين على استاد الكلية الحربية، ضمن منافسات بطولة الدوري الممتاز.
وحرص الجهاز الفني على استبدال اللاعب فور شكواه من الإصابة الخفيفة التي تعرض لها، لتجنب تفاقمها.
وكان قد شهد اللقاء عدة لحظات حاسمة، أبرزها إصابة المدافع المغربي أشرف داري الذي غادر الملعب متأثرًا بشد عضلي، ليحل بديله ياسر إبراهيم في الدقيقة 62.
و حقق النادي الأهلي فوزًا صعبًا ومثيرًا على حساب بتروجت بنتيجة 3-2، في المباراة التي جمعت الفريقين مساء الأربعاء على استاد الكلية الحربية، ضمن منافسات الجولة الثالثة من المرحلة الثانية للدوري المصري الممتاز "دوري النيل" لموسم 2024-2025.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا