«التضامن» تعلن شروط الالتحاق بوظيفة رفيق مسنين
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أفادت وزارة التضامن الاجتماعي، بشروط العمل في وظيفة رفيق مسن، معلنة أن البرنامج يهدف إلى الحفاظ على الترابط والتماسك الأسري من خلال تقديم الرعاية الشاملة اليومية للمسنين، للمساعدة في مهماته الحياتية اليومية، سواء في منزله أو غيرها من الأماكن التس يبقى بها المسن.
شروط العمل كمرافق مسنوقالت وزارة التضامن الاجتماعي، عبر موقعها الرسمي، إنه يشترط للعمل كرفيق لمسن، الآتي:
- أن يكون المتقدم على وظيفة رفيق مسن مصري الجنسية.
- أن يكون حاصلا على مؤهل تعليمي متوسط على الأقل.
- ألا يقل سنه عن 20 سنة.
- ألا يزيد عمره عن 45 سنة.
- أن يكون المتقدم خاليا من الأمراض النفسية والجسدية بموجب شهادة طبية معتمدة في هذا الشأن.
- أن يقدم شهادة تحدد موقفه من التجنيد بالنسبة وهذا بالنسبة للذكور بشرط أن الشهادة توفي بحسبن السير والسلوك.
- اجتياز المقابلة الشخصية التي تعدها وزارة التضامن الاجتماعي بالتنسيق مع الجمعيات والمؤسسات الأهلية والجهات الأكاديمية المختصة الشريكة.
- اجتياز المتقدم للبرنامج التدريبي الذي تعده وزارة التضامن الاجتماعي.
أهداف مهنة رفيق المسنينوقالت وزارة التضامن الاجتماعي، إن الهدف من مهنة رفيق مسن، هو التالي:
- تقديم الرعاية الشاملة اليومية للمسن ومساعدته في أداء وظائفه ومهاراته الحياتية.
- الحفاظ علي الترابط والتماسك الأسري من خلال توفير الرعاية المنزلية للمسن داخل أسرته.
- توفير البديل عن الرعاية المؤسسية للمسن.
- تخفيف الضغط علي مؤسسات الرعاية الاجتماعية لرعاية المسنين.
- توفير وظائف للراغبين في العمل ممن تتوافر فيهم شروط شغل وظيفة رفيق مسن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي المسنين وزارة التضامن الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
«التضامن» تعلن إضافة أسر لبرنامج الدعم النقدي «تكافل وكرامة» شهريا
أكد رأفت شفيق، مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للحماية الاجتماعية، مدير برنامج «تكافل وكرامة»، أن الوزارة تُضيف شهريا أسرا جديدة للبرنامج، من الأسر الأولى بالرعاية، وتخرج أخرى أيضا، كونها خرجت عن دائرة الاستحقاق، موضحا أن لديهم قاعدة بيانات شاملة ومتكاملة عن جميع المستفيدين.
أسباب تخارج المستفيدين من «تكافل وكرامة»وقال «شفيق» في تقرير لوزارة التضامن، إن عدد الذين تخارجوا من البرنامج حوالي مليوني مستفيد، موضحا أن 700 ألف من المليوني مواطن، حصلوا على وظائف في جهات مختلفة، والبعض الآخر أصبح لديه مشروعات مختلفة خاصة بهم، ومنهم من أصبح لهم معاش محوّل: «يعني حد في العيلة توفي، ومعاشه تحول لمستفيد تكافل وكرامة».
وأشار إلى أن غالبية الذين امتلكوا مشروعات خاصة بهم، يجري التعرف عليهم من خلال الزيارات الميدانية التي يجري تنظيمها للوقوف على الحالة الاقتصادية للمستفيد: «عشان نكمل معاهم الدعم ولا لأ»، مؤكداً أن الأسرة لديها المعرفة الكاملة بموقفها من الدعم سواء بالاستمرار أو غيره، لأن السبب يكون ظاهر لها إلكترونيا.
تسجيل مستفيدي «تكافل وكرامة»وردا على وجود أخطاء في تسجيل مستفيدي «تكافل وكرامة»، أكد مساعد وزيرة التضامن، أنه هناك ما يُسمى بأخطاء الإدارج وأخطاء الإقصاء، موضحاً أن أخطاء الإدراج تعني وجود مستفيد في البرنامج دون استحقاقه، ويساعد في ذلك المبدأ الحاكم لبرنامج الدعم النقدي، وهو عدم معرفة الدخل الحقيقي لكل فرد: «لا توجد دولة على مستوى العالم تعرف الدخل الحقيقي لكل مواطن فيها».
ونوه مدير برنامج «تكافل وكرامة»، إلى أن فريق البرنامج دائما ما يجري استقصائات وقياسات ومقاربات: «يعني بشوف الاستهلاك وكل ما نعمل زيارة ميدانية نكتشف إنه فيه أسر مستفيدة معاها رأس ماشية أو أكثر، وهذا دليل على تحسن الحالة الاقتصادية للأسرة، وبالتالي تخرج من الدعم، لأن قواعد الحصول عليه والاستمرار فيه تشترط عدم وجود أي مشروع، أو الحصول على معاش أو وظيفة».
لجان المسائلة المجتمعيةوأكد رأفت شفيق، أنه في حالة خروج أسرة من قائمة المستفيدين من الدعم، يجري إدخال أخرى تستحق مباشرة، مشيرا إلى وجود ما يُسمى بلجان المسائلة المجتمعية، التي تُرشد الأسر المستفيدة من البرنامج لحقوقها، وأيضا توضح أبعاد مُهمة في درجة الاستحقاق لمتخذ القرار.