سواليف:
2025-04-25@08:30:15 GMT

وفيات الأربعاء .. 20 / 9 / 2023

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

وفيات الأربعاء .. 20 / 9 / 2023

#سواليف

#وفيات الأربعاء .. 20 / 9 / 2023

حنان زكي عبدالكريم عبد الحديدي
الحاج صلاح عليان شريم (أبو رجائي)
الشاب محمد علي محمد الزعبي
أحمد فلاح نويران العمايرة “أبو المعتز”

عبدالله محسن الهيب
ليندا عيسى عودة كرادشة
رؤوف نخلة ابو ياغي
زكريا رمضان القرم
بدرية محمد علي سليم الحلايقة
رائد محمد سعيد عبدالرحمن المحارمه
مارغريت صالح عواد البقاعين

مقالات ذات صلة وفيات الثلاثاء .

. 19 / 9 / 2023 2023/09/19

عبدالله محمد علي الناصر الشويات
حسين يوسف حسن نفاع
ثريا عباس الشيخ

سليمان مرحل الفقهاء
تيسير حسين حسن الاطرش
غفران خدام سروجي

زكيه علي عقيل المومني
فاطمة عيد الشراب
يزن نزار إبراهيم البدوي

إنصاف سعيد الصالحي
عوض شطيط عقل السرحان
يوسف ابراهيم عليان الفيومي

حسن راشد سمور الرحاحلة
عمار محمد حسين
منى ابراهيم حمدان الرقب
خولة عيسى الكايد العتوم

عمر حسن الخطيب
عارف موسى سليمان تحغبسو
موسى علي الحاج موسى دودخ
شاهر احمد مصطفى ارطيش

صالح محمود صالح خريسات
عبدالله محسن الهيب
رسمية محمد عبدالله ياسين الزق

مارغريت صالح عواد البقاعين
انا لله و انا اليه راجعون

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وفيات

إقرأ أيضاً:

نقد لمقال فيصل محمد صالح بعنوان: “علامان من حرب السودان – لم ينجح أحد”

أول ما يلفت الانتباه في هذا المقال ليس عمق التحليل أو قوة المنطق، بل ما يختبئ خلف الكلمات من تحيّز فج وموقف ضبابي يتخفى خلف قناع “الحياد الزائف”. الكاتب، المعروف بانتمائه السابق لقوى الحرية والتغيير (قحت)، وهي ذات القوى التي تساهلت تاريخيًا مع تمدد المليشيات داخل الدولة، والتي وقعت معها الاتفاق الإطاري و اتفاق أديس ابابا و غيرها من التحالفات، يحاول في هذا المقال عبثًا أن يوهم القارئ بأنه يتناول الحرب من منظور إنساني عام، بينما في الواقع، يضرب على وتر خبيث وهو: تبرئة المليشيا وتجريم الحرب بحد ذاتها، دون تحميل المعتدي المسؤولية.

*أولاً: الخلط المقصود بين الجلاد والضحية*
الكاتب يزعم أن “الجميع خسر ولم ينجح أحد”، وهو تعميم رخيص وكسول. الحقيقة أن من بدأ الحرب هو المليشيا المتمردة، ومن ارتكب الجرائم الموثقة ضد المدنيين في الخرطوم، وود نورة، والتكينة، والفاشر، هم عناصر “قوات الدعم السريع”، باعتراف المنظمات الدولية. ومع ذلك، يصر الكاتب على مساواة الضحية بالجلاد. هذا ليس فقط تضليلاً إعلاميًا، بل هو تواطؤ أخلاقي فاضح.
*ثانياً: استراتيجية “التذاكي” لتبرئة المليشيا*
في الوقت الذي يعدد فيه الكاتب جرائم المليشيا من هجوم على معسكرات النازحين، إلى قصف الأحياء السكنية، نجده يختم كل فقرة بمراوغة: “الحرب هي السبب”، وكأن الحرب كائن نزل من السماء، لا طرف بدأها، ولا مجرم قادها. هذا أسلوب معروف، هدفه تبرئة الفاعل الحقيقي وطمس معالم الجريمة، بل وشرعنتها.

*ثالثاً: ادعاء حياد كاذب لتبييض صورة المليشيا*
القول بأن “الجيش السوداني أيضاً يرتكب جرائم مثل المليشيا” هو محاولة بائسة لتسويق مقولة مهترئة تجاوزها الوعي الجمعي للشعب السوداني. هذا التكتيك المفضوح أصبح اليوم سُبّة، ودليل دامغ ضد أي كاتب يستخدمه. الفارق بين جيش نظامي يحارب لحماية الدولة، وبين مليشيا نهب وقتل واغتصاب، لا يمكن محوه بعبارات صحفية متذاكية.
*رابعاً: التباكي على الرموز دون إدانة الفاعلين*
حتى حين يذكر مقتل الطبيبة هنادي النور، لا يجرأ الكاتب على تسمية القاتل الحقيقي بوضوح، ولا يحمّل المليشيا المسؤولية. بل يعيد الكرة مرة أخرى ويلجأ للعبارات العامة: “ضحية الحرب”، “الخسائر الإنسانية”، وكأن هنادي سقطت من السماء، لا برصاص معلوم المصدر والنية في جريمة حرب تحرمها القوانين الدولية.

*خامساً: التباكي المبتذل على “الانقسام المجتمعي”*
الكاتب يذرف دموع التماسيح على “تفكك المجتمع”، لكنه يتجاهل أن المليشيا هي من غذّت الخطاب القبلي، واستهدفت مجموعات بعينها بالتصفية والاغتصاب، وهي التي زعزعت أسس التعايش. من الغريب أن مقالاً بهذا الطول لا يحتوي إدانة صريحة لهذه الفظائع، بل يمر عليها بخفة مريبة، وكأنها تفاصيل جانبية.

*خلاصة القول:*
هذا المقال نموذج صريح للحياد الزائف، الذي يستخدم قناع “التحليل الإنساني” لتبييض صفحة المليشيا، وتشويه صورة الجيش السوداني، والتهرب من إدانة المعتدي. إنه خطاب مائع ومشبوه، يتبناه من لم يعد يجرؤ على الوقوف علنًا مع المليشيا، فيلجأ إلى التذاكي، والتعميم، والمراوغة. ومثل هذا الطرح، بعد عامين من المجازر، لم يعد فقط غير مقبول، بل أصبح دليلاً على التواطؤ الأخلاقي مع القتلة.

د. محمد عثمان عوض الله

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الأميرة عادلة بنت عبدالله ترعى حفل جائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة
  • الأميرة عادلة بنت عبدالله ترعى حفل جائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة بدورتها الـ 19
  • نقد لمقال فيصل محمد صالح بعنوان: “علامان من حرب السودان – لم ينجح أحد”
  • محمد عواد ينتظم فى مران حراس الزمالك
  • ملك الأردن يجري مباحثات مع محمد بن سلمان خلال زيارته السعودية
  • انتظام عواد بمران الزمالك عقب خضوعه لبرنامج تدريبي خاص
  • الزمالك يعلن جاهزية محمد عواد لمواجهة المصري
  • ولي العهد يستقبل ملك الأردن.. فيديو
  • وفيات الأربعاء .. 23 / 4 / 2025
  • ناقد رياضي يكشف تطورات إصابة حارس مرمى الزمالك