لحاجتها إلى إصلاح.. أوكرانيا ترفض تسلم 10 دبابات ألمانية
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
رفضت أوكرانيا قبول دفعة إضافية من 10 دبابات من طراز "ليوبارد 1 إيه 5" أرسلتها ألمانيا، قائلة إنها بحاجة إلى إصلاحات لا يستطيع الجيش الأوكراني تنفيذها، حسبما ذكرت مجلة "دير شبيجل" الألمانية.
ووفقا للمجلة، أخطرت كييف برلين بأن الدفعة الأخيرة من الدبابات التي وصلت إلى بولندا تتطلب إصلاحات كبيرة.
أخبار متعلقة زلزال بقوة 6 درجات يضرب "ساوث آيلاند" النيوزيلنديةبايدن وزيلينسكي يناشدان قادة العالم الاتحاد ضد روسياوبحسب صحيفة "كييف إندبندنت" الأوكرانية، فإن أول 10 دبابات ليوبارد قدمتها ألمانيا في يوليو كانت لديها مشكلات مماثلة.
على الرغم من أن الحكومة الألمانية أعلنت نقل دفعة أخرى من 10 دبابات في أغسطس، قالت الدنمارك في سبتمبر الحاليّ، إن 10 دبابات ليوبارد فقط وصلت إلى أوكرانيا، بينما لا تزال 10 دبابات أخرى في الطريق إليها.
وقالت وزارة الدفاع الألمانية لشبيجل، إنها لا تستطيع التعليق على حالات فردية، لكنها أضافت أن إصلاحات الدبابات جارية بالتعاون مع أوكرانيا.
تاجر سلاح يعترف: #أوروبا ترسل دبابات مستعملة إلى #أوكرانيا https://t.co/RqP7GNGs0w#اليوم— صحيفة اليوم (@alyaum) August 9, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 برلين الحرب الروسية في أوكرانيا دبابات ليوبارد الألمانية دبابات ليوبارد
إقرأ أيضاً:
روسيا تزعم استعداد أوكرانيا لاستخدام قنبلة ذرية.. ماذا يحدث؟
زعم رئيس قوات الحماية من الإشعاع والكيماويات والبيولوجية في القوات المسلحة الروسية، إيجور كيريلوف، أن استيراد المواد الكيميائية التي يُمكن استخدامها لصنع قنبلة ذرية مستمر أراضي أوكرانيا، وفقًا لما نشرته وسائل إعلام روسية.
تعود اتهامات موسكو لكييف باستيراد المواد الكيميائية لصنع قنبلة ذرية لما بعد الحرب الروسية الأوكرانية، والمستمرة منذ فبراير عام 2022.
يحول المنطقة إلى نفايات كيميائية خطرةوأكد «كيريلوف»، أن استيراد المواد الكيميائية الإشعاعية إلى أراضي أوكرانيا يكون عن طريق بولندا ورومانيا، مما يحول المنطقة إلى مكب للوقود النووي المستهلك والنفايات الكيميائية الخطرة.
كييف تستفز موسكووفي خريف عام 2023، قال نائب أمين مجلس الأمن الروسي، يوري كوكوف، إن كييف تعتزم القيام باستفزاز يتضمن تفجير قنبلة قذرة من أجل اتهام روسيا بالإرهاب النووي، لكن هذه الخطط نفتها روسيا، بحسب مزاعم «كوكوف».