صدى البلد:
2025-03-16@10:04:44 GMT

سيرة الرسول مختصرة.. شرح مفصل من الولادة حتى الوفاة

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

نشرت الصفحة الرسمية لمجمع البحوث الإسلامية، سيرة الرسول مختصرة، في مجموعة من الصور الانفوجراف، التي رصدت سيرة الرسول كاملة مكتوبة من الولادة حتى الوفاة.

ونرصد في هذا التقرير سيرة الرسول مختصرة ومكتوبة بالأرقام وبالأعوام، وهي كالتالي:

المولد النبوي.. وصف شكل وجه سيدنا النبي| ستشعر وكأنك تراه هذا ما نفعله في المولد النبوي .

. علي جمعة يوضح سيرة الرسول مختصرة

ولد سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- في الثاني عشر من ربيع الأول، عام الفيل، الموافق 20 أبريل عام 571 ميلايدية، ومرضعته كانت السيدة حليمة السعدية، وحاضنته كانت السيدة أم أيمن.

- 4 سنوات: حدث في هذا السن للنبي الكريم، أن شق صدره الشريف، ثم عاد إلى أمه، وقد شق صدر النبي 4 مرات، وهو في سن 4 سنوات، وقبل بلوغه، وقبل بعثته، وقبل الإسراء والمعراج.

- 6 سنوات: وفاة أم النبي، وانتقلت كفالته إلى جده عبد المطلب، وأمه هي السيدة آمنة بنت وهب، بن عبد مناف، سيد بني زهرة شرفا وحسبا.

سيرة الرسول مختصرة

- 8 سنوات: وفاة جد النبي عبد المطلب، والنبي في عمر الثامنة، وانتقلت كفالته إلى عمه أبو طالب، وعمل بمهنة راعي الغنم.

- 12 سنة: عمل النبي الكريم في في التجارة وهو في الثانية عشر من عمره.

- 20 سنة: شارك النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- في حرب الفجار، وهو ابن 14 عام وانتهت هذه الحرب وهو ابن 20 عاما.

- 25 سنة: تزوج رسول الله السيدة خديجة رضى الله عنها، وهو في الخامسة والعشرين من عمره، وأنجب منها: القاسم، زينب، أم كلثوم، فاطمة، عبدالله.

سيرة الرسول كاملة مكتوبة

- 40: بدأ نزول الوحي على سيدنا رسول الله، وهو في سن الأربعين، وأول من آمن به من الرجال أبو بكر الصديق، ومن النساء السيدة خديجة، ومن الصبيان، سيدنا علي بن أبي طالب.

سيرة الرسول مختصرة

-  43: بدأ النبي الكريم في الجهر بالدعوة إلى الإسلام، وإلى عبادة الله الواحد، وهو في الثالثة والأربعين من عمره.

- 45: هاجر النبي إلى الحبشة في الهجرة الأولى، وهو في الخامسة والأربعين من عمره.

- 46: هاجر النبي الهجرة الثانية إلى الحبشة، وهو في السادسة والأربعين من عمره.

- 47: وقعت المقطاعة في شعب أبي طالب، واستمرت 3 سنوات.

- 50: وفاة السيدة خديجة رضى الله عنها، وتوفى كذلك عمه أبو طالب، ثم ذهب النبي إلى الطائف.

- 51: حدوث رحلة الإسراء والمعراج ولقاء القبائل، وهو في الحادية والخمسين من عمره.

- 52: حدوث بيعة العقبة الأولى، وكان عددهم 12 رجل بايعوا النبي.

سيرة الرسول مختصرة

- 53: حدوث بيعة العقبة الثانية ثم الهجرة إلى المدينة، وعدد من كان في بيعة العقبة 73 رجلا وامرأتين، ثم بناء المسجد وزواج النبي بالسيدة عائشة.

- 54: حدوث غزوة بدر والتي كانت في الثانية من الهجرة، مع بني قينقاع، ثم زواج السيدة فاطمة بالإمام علي، ووفاة السيدة رقية رضي الله عنها.

- 55: حدوث غزوة أحد، في السنة الثالثة من الهجرة، وتم تحريم الخمر في هذا العام.

- 65: حدوث غزوة بني النضير، كما تم فرض الحجاب في هذه السنة.

- 57: حدوث غزوة الأحزاب وبني قريظة.

- 58: تم إتمام صلح الحديبية في هذا العام، وغزوة بني المصطلق.

- 59: حدوث غزوة خيبر، وعمرة القضاء.

سيرة الرسول مختصرة

- 60: حدوث غزوة مؤتة والتي وقعت في السنة الثامنة هجريا، وكذلك حدوث غزوة حنين، ثم فتح مكة، كما ولد ابراهيم، ابن النبي الكريم، من السيدة مارية القبطية.

- 61: حدوث غزوة تبوك في السنة التاسعة من الهجرة، ثم وفاة السيدة أم كلثوم، وفرض الحج وكان سيدنا أبو بكر أميرا عليه.

- 62: أداء حجة الواع في السنة العاشرة من الهجرة.

- 63: وفاة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وانتقاله إلى الرفيق الأعلى، يوم الاثنين الثاني عشر من ربيع الأول، ودفن النبي في حجرة السيدة عائشة رضي الله عنها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سيرة الرسول البحوث الإسلامية الله عنها من الهجرة فی السنة من عمره فی هذا وهو فی

إقرأ أيضاً:

رابطة علماء اليمن تنظم فعالية بالجامع الكبير بصنعاء بمناسبة ذكرى غزوة بدر وفتح مكة

يمانيون/ صنعاء نظمّت رابطة علماء اليمن اليوم بالجامع الكبير في صنعاء فعالية خطابية بعنوان “يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال”، بمناسبة ذكرى غزوة بدر وفتح مكة.

وفي الفعالية التي حضرها مفتي الديار اليمنية – رئيس رابطة علماء اليمن العلامة شمس الدين شرف الدين، أشار أمين عام الرابطة العلامة طه الحاضري، إلى أهمية إحياء ذكرى غزوة بدر وفتح مكة لاستذكار الدروس والعبر في واقع الأمة التي ما تزال تواجه الأعداء منذ عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم حتى اليوم.

وأكد أهمية اضطلاع أبناء الأمة بدورهم في إعداد العدة من القوة والسلاح لمواجهة العدو الذي يتربص بالأمة العربية والإسلامية للنيل منها واستهدافها بكل أشكال الحرب، بما فيها الحرب الناعمة لسلخها عن الهوية والعقيدة وطمس معالم الدين والتاريخ الإسلامي.

وقال “مع السلاح لابد من الموقف الإيماني والأخلاقي والإنساني، وموقف اليمن الذي أعلنه السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي، لم يكن في حسبانهم ولا توقعاتهم، خاصة بعد أن ظن الأعداء أن معركة “طوفان الأقصى”، انتهت وفاز المجرم ترامب وسقط النظام السوري، ومع الجراح الذي أصاب حزب الله والمقاومة العراقية”.

ولفت العلامة الحاضري، إلى أن موقف السيد القائد حفظ للأمة كرامتها ورجح على مواقف القمة العربية، التي خرجت بتوصيات يمكن وصفها بالميتة، فيما كان موقف قائد الثورة هو الضاغط الوحيد على الأعداء، مضيفًا “لا خير فيمن ولاؤه للعدو ويرى المجاهدون أعداء وإرهابيين وإسرائيل صديقة وأمريكا حامية وبيدها الأمر كله”.

وأوضح “أنه بالرغم من ظهور زعماء وقادة العرب أقوياء إلا أن الذلة المضروبة عليهم تُظهر بجلاء أمام الأعزاء، ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين”، متسائلًا “هل تظهر ذلتهم أمام مصر أو الأردن أو سوريا أو الخليج أم أمامنا المرتبطين بالله تعالى وأمام المجاهدين في محور القدس والمقاومة والجهاد؟”.

وأكد أمين عام رابطة علماء اليمن، أن ما يخيف الأعداء ويزعجهم، هو الإعداد العسكري، والتنظيم والتسليح والتخطيط، مضيفًا “لذلك يريدون نزع كل ذلك بأساليب شتى من الحرب الناعمة إلى الحصار الاقتصادي والمقايضة الإنسانية إلى الترغيب والترهيب إلى العدوان المباشر، وجاء مفهوم منطقة منزوعة السلاح أو عازلة أو تسليم ونزع السلاح وحصره”.

بدوره أكد عضو المكتب التنفيذي لأنصار الله الدكتور حمود الأهنومي، أهمية قراءة التاريخ وسيرة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لما فيه خير الأمة، والاستفادة منه في واقعها الذي هو امتداد لواقع تاريخي.

وقال “هناك تحديات كانت تقف أمام حركة الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام، كما هو واقعنا أيضًا، لم يُترك الإسلام وشأنه بما فيه من مواقف وتوجيهات وتعليمات ربانية، دائمًا ما أزعجت قوى الطغيان والاستكبار والمستبدين والمنحرفين”.

وأفاد الدكتور الأهنومي، بأن الدين الحق، يقضي على الطاغوت ويدعو للعبودية الخالصة لله تعالى، إلا أن المشركين واليهود والنصارى والمنافقين كانوا وما يزالون يتربصون بالإسلام الدوائر، وكان لابد من الصراع بين الحق والباطل وهو أمر حتمي.

وتطرق إلى أن قريش بلغ أوج عدائها وإعاقتها لمسيرة الإسلام حد مستوى التآمر على حياة الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام مع إدراكهم بأن رسالة الإسلام تحرر الإنسان وتفصله عن كيان الطاغوت وتبني حياته على أساس مستقل ومتحرر يعتمد على توجيهات الله تعالى.

وشدد عضو المكتب التنفيذي لأنصار الله على ضرورة تفعيل فريضة الجهاد في سبيل الله لقطع دابر الكافرين والمشركين والمنافقين، مؤكدًا أن غزوة بدر أثبتت المدد والتدخل الإلهي لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين.

وبين أن معركة غزوة بدر نقلة المسلمين نقلة نوعية حتى سميت بيوم الفرقان وأصبح المسلمين قوة لا يستهان بها، وشجعت الكثير على الالتحاق بهم، مؤكدًا افتقار المسلمين اليوم إلى الله تعالى وانشدادهم إليه، والوثوق بوعده في الانتصار على قوى الطاغوت.

بدوره، أشار عضو رابطة علماء اليمن الشيخ مقبل الكدهي، إلى الدروس والعبر المستفادة من فتح مكة، خاصة العفو والتسامح والصفح عمن آذوا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

وقال “عندما دخل رسول الله عليه الصلاة والسلام هو وأصحابه مكة، قال رسول الله ما ترون أني فاعل بكم؟ قالوا أخ كريم وبن أخ كريم، فقال عليه الصلاة والسلام: اذهبوا فأنتم الطلقاء، ما يُستفاد من ذلك رحمته بهم وعفوه عنهم.

وذكر الشيخ الكدهي، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كانت أعماله مرتبة ومنظمة وترمي إلى مغزى وليست عشوائية حتى في هجرته عليه الصلاة والسلام كانت في رأسه أربع ركائز، الركيزة الأولى عقيدة بتأسيس المسجد، والركيزة الثانية اجتماعية تمثلت في المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، والركيزة الثالثة اقتصادية تمثلت في إقامة سوق للمسلمين ومقاطعة سوق بني قينقاع، والركيزة الرابعة سياسية وثق لها وثيقة المدينة كأول دستور في الإسلام.

ودعا بيان صادر عن الفعالية أبناء الأمة الإسلامية ولا سيما العلماء والدعاة والخطباء إلى إحياء سيرة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الجهادية وتوظيفها التوظيف الصحيح في التعبئة ضد أمريكا وإسرائيل ودول الاستكبار المساندة لها.

وحث البيان، العلماء إلى الامتثال للأمر الإلهي للنبي الكريم عليه الصلاة والسلام بالتحريض على قتال الأعداء .. مضيفًا “إن الأعداء في عصرنا هذا العدو الأمريكي، والإسرائيلي وكل من يتخندق معهما ويقاتل في صفهما وتحت رايتهما بأي عنوان”.

واعتبر بيان الفعالية، الجهاد في سبيل الله صمام عزة الأمة وكرامتها واستقلالها وحريتها وهو فريضة دينية وواجب شرعي ومبدأ إسلامي وضرورة واقعية، محذرًا من خطورة المرجفين والمثبطين الذين يمثلون الطابور الخامس للعدو.

وأكد مباركتهم لقرار السيد القائد بإسناد غزة والوقوف معها عسكريًا وسياسيًا وإعلاميًا، معتبرًا قرار منع مرور السفن الإسرائيلية حكيمًا وموقفًا صائبًا ومرضيًا لله تعالى ومخرجًا لليمن من دائرة الخزي والسخط والعقوبات الإلهية التي ستطال المتخاذلين والمتواطئين.

وشدد البيان على وجوب وحتمية الإعداد في كل مجالات القوة والردع للعدو الأمريكي، والإسرائيلي مع الاستعانة بالله والتوكل عليه والثقة المطلقة بنصره وتأييده والحرص على الأخذ بأسباب وعوامل النصر والتمكين المعنوي والعملي.

وأدان البيان حالة الصمت والهوان واللا مبالاة للأنظمة العربية وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي إزاء حرب الإبادة والتجويع في غزة، محملًا إياهم مسؤولية إدخال الغذاء والدواء إلى غزة وإنقاذ اثنين مليون مسلم من الموت.

وندد البيان بالموقف المخزي للجماعات التكفيرية من غارات العدو الإسرائيلي وتوغله في الأراضي السورية، والمجازر التي ارتكبتها بحق السوريين، خاصة في الساحل السوري.

مقالات مشابهة

  • فضل الصلاة على النبي وكيفية محبة الرسول.. تعرف عليها
  • رابطة علماء اليمن تنظم فعالية بالجامع الكبير بصنعاء بمناسبة ذكرى غزوة بدر وفتح مكة
  • رابطة علماء اليمن تنظم فعالية خطابية في صنعاء بذكرى غزوة بدر وفتح مكة
  • خطيب الجامع الأزهر: نحن أمة تسعى للسلام وعلى العالم أن يتعامل مع هذه الحقيقة
  • علي جمعة يكشف كيفية شفاعة الرسول لنا يوم القيامة
  • (طُـوفان الأقصى) امتدادٌ لغزوة بدر الكبرى
  • أحمد عمر هاشم: زواج النبي من السيدة عائشة وهى صغيرة لحكمة إلهية
  • «أحمد عمر هاشم»: زواج النبي من السيدة عائشة وهى صغيرة لحكمة إلهية «فيديو»
  • خواطر رمضانية
  • اليوم النبوي.. برنامج اليوم الكامل في حياة النبي