صحيفة اليوم:
2025-02-21@11:19:21 GMT

مفوضية اللاجئين: الوضع في درنة الليبية كارثي

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

مفوضية اللاجئين: الوضع في درنة الليبية كارثي

وصفت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين الوضع في مدينة درنة الليبية بـ"الكارثي"، على خلفية السيول الناجمة عن انهيار سدين هناك.

وقالت مساعدة رئيس بعثة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في ليبيا رنا قصيفي في تصريحات صحفية مساء الثلاثاء، إن هذه الكارثة هي واحدة من أسوأ الكوارث التي شهدتها خلال فترة عملها في المجال الإنساني منذ 19 عامًا.

أخبار متعلقة البديوي: نسعى إلى تعزيز قنوات التواصل مع الدول والمنظمات العالميةزلزال المغرب.. تكثيف الإغاثة قبيل الأمطار وخطر الانهيارات الأرضية

وأضافت أن الاحتياجات الفورية في المناطق المتضررة تشمل المياه ومستلزمات النظافة الشخصية والإعاشة، فضلًا عن إعادة فتح المدارس هذا العام الدراسي.

300 ألف طفل

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إن ما حدث في درنة مثال صارخ على التحديات والكوارث المحيطة بالبشر، و يجب إعادة تصميم البنية المالية العالمية.

وأشارت التقديرات إلى أن ما يقرب من 300 ألف طفل تأثروا بالعاصفة دانيال القوية في جميع أنحاء شرق ليبيا حسبما أشارت إليه منظمة يونيسيف الشرق الأوسط وشمال إفريقيا قبل عدة أيام.

وهناك عدد متزايد من الأطفال والأسر في حاجة ماسة إلى المساعدة الإنسانية، بعد الأضرار الكبيرة التي لحقت بالعديد من المنازل والمستشفيات والمدارس وغيرها من البنية التحتية الأساسية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 واس بني غازي ليبيا فيضانات ليبيا مدينة درنة الليبية المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنطونيو جوتيريش

إقرأ أيضاً:

مأساة الكونغو.. حالات إعدام بحق الأطفال

قال مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، الثلاثاء، إن متمردي إم 23 قاموا بإعدام قاصرين خلال تقدمهم في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، محذرين من تصعيد آخر في النزاع.

وذكرت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان رافينا شامداساني أنه تم التحقق من مقاطع فيديو تظهر 3 فتيان يعتقد أن أعمارهم تتراوح بين 11 و 15 عاما وهم يحملون أسلحة في مدينة بوكافو.

وطلب متمردو إم 23 منهم إلقاء أسلحتهم عند وصولهم، لكنهم أطلقوا النار على الفتيان عندما رفضوا تنفيذ الأمر.

وأضافت شامداساني: "إن مخاطر تحول هذا إلى صراع أعمق وأكثر اتساعا هي مخاطر حقيقية بشكل مرعب وستؤدي إلى عواقب أكثر تدميرًا للمدنيين".

ومن النادر أن ينسب مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الجرائم إلى أحد أطراف النزاع بشكل صريح.

وقد دعا المكتب متمردي إم 23 وراوندا المجاورة، التي تدعمهم، إلى ضمان احترام حقوق الإنسان.

ومنذ نهاية يناير الماضي، تقدم المتمردون نحو مدينة جوما، عاصمة مقاطعة جنوب كيفو، والتي يقطنها ملايين الناس، بعد معارك عنيفة مع الجيش الكونغولي.

ووفقا للأمم المتحدة، تم انتشال ما لا يقل عن 900 جثة في مدينة جوما وحدها، وقد وثق مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة أعمال عنف خطيرة، بما في ذلك الاغتصاب.

كما كانت هناك أدلة على التجنيد القسري للبالغين والقصر من قبل المتمردين، بالإضافة إلى الهجمات على المستشفيات والعاملين في المجال الإنساني.

مقالات مشابهة

  • جوتيريش: نطالب بتقدم لا رجعة فيه نحو حل الدولتين
  • تيتة لـ”الباعور”: سنتعامل مع جميع الأطراف الليبية
  • الكفرة | دعم إنساني عاجل: مفوضية اللاجئين تطالب بـ106 مليون دولار لاستجابة الأزمة اللاجئين السودانيين
  • وزير الشئون النيابية يستقبل المنسقة المقيمة للأمم المتحدة
  • غوتيريش يدعو أعضاء مجلس الأمن للتغلب على الانقسامات لتحقيق السلام
  • وزير الشئون النيابية يستقبل المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في مصر
  • التايمز: السودان يقترب من التقسيم على الطريقة الليبية بعد عامين من الحرب
  • «مفوضية حقوق الإنسان» تدعو تونس لمراجعة تشريعاتها الجنائية ووضع حدّ لـ«الاعتقال التعسفي»
  • متحدثة الأمم المتحدة للشئون الإنسانية: الوضع في غزة كارثي
  • مأساة الكونغو.. حالات إعدام بحق الأطفال