رئيس الحكومة الإسبانية لرئيس الفيفا بنيويورك : الترشيح المشترك مع المغرب والبرتغال قوي وتاريخي لتنظيم مونديال 2030
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
زنقة 20. الرباط
أبلغ رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، أن إسبانيا والبرتغال والمغرب يعملون معًا على تقديم عرض “قوي وطموح” لاستضافة كأس العالم 2030.
وكتب رئيس الحكومة الإسباني في تغريدة له على منصة X بعد اجتماعه مع رئيس الفيفا جياني إنفانتينو في نيويورك (الولايات المتحدة): “تعمل إسبانيا مع البرتغال والمغرب على ترشيح قوي لكأس العالم 2030، بمشروع طموح.
وأكد رئيس الحكومة الإسبانية، الموجود في نيويورك لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، أن البلدان الثلاثة تشتغل “بفكرة واضحة”، وهي أن كرة القدم “هي رياضة ذات امتداد عالمي يمكنها نقل القيم”.
إسبانياالبرتغالالمغربمونديال 2030المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: إسبانيا البرتغال المغرب مونديال 2030 رئیس الحکومة
إقرأ أيضاً:
بنسعيد: الحكومة ستضع قواعد صارمة لتنظيم تخصيص الدعم للسينما
أكد وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، أن الحكومة بصدد تحسين آليات دعم القطاع السينمائي، بهدف تعزيز الإنتاجات السينمائية المحلية وزيادة حضورها في الساحة الدولية. وأوضح الوزير أن الحكومة تعمل على وضع قواعد صارمة لتنظيم تخصيص الدعم، ومنها منع تخصيص الدعم لنفس الجهة أو المشروع لمدة سنتين متتاليتين، وذلك لتشجيع مشاريع جديدة وتوسيع دائرة المستفيدين.
وأضاف بنسعيد في رده على النائبة خديجة الزومي، عن الفريق الاستقلالي، خلال الجلسة العامة بمجلس النواب، أن الحكومة ملتزمة بتطوير الاستراتيجية الوطنية للسينما من خلال دعم المشاريع التي تساهم في تعزيز الهوية الثقافية المغربية، إلى جانب تشجيع الإنتاجات السينمائية التي تساهم في خلق فرص عمل وتنشيط القطاع السياحي في البلاد.
وأشار الوزير إلى أن الحكومة تسعى أيضًا إلى تحفيز التعاون بين القطاعين العام والخاص، عبر إنشاء صناديق استثمارية لتمويل المشاريع السينمائية، وذلك لجذب الاستثمارات الأجنبية في هذا المجال.
ويأتي هذا التوجه في وقت يشهد فيه القطاع السينمائي المغربي نموًا ملحوظًا، حيث تم إنتاج العديد من الأفلام التي حازت على جوائز دولية، ما عزز مكانة السينما المغربية في المهرجانات السينمائية العالمية. ورغم ذلك، لا يزال القطاع يواجه تحديات كبيرة، أبرزها نقص التمويل وضعف البنية التحتية، مما يتطلب حلولًا جذرية لضمان تطويره بشكل مستدام.