بوابة الفجر:
2024-09-14@11:44:18 GMT

بدلا من الحقن.. طرق طبيعية لتوريد الشفاه

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

إذا كنت ترغبين في الحصول على شفاه وردية ولا ترغبين في إجراء عمليات تجميلية ولا حقن الشفاه بالبوتوكس، هناك طرق طبيعية اتبعها نقدمها لك عزيزتي في السطور التالية سهل عليك هذا الأمر.

التقشير

يمكنك تقشير الشفاه عن طريق الفرشاة للحصول عليها وردية كما ترغبين، فالتقشير يساعدة في إزالة طبقة الجلد الميتة الموجودة بالشفاه وتكون وردية اللون فيما بعد، وعن الفرشاة التي يفضل استخدامها هي فرشاة الخاصة بالأسنان، حيث يمكن فرك الفرشاة على الشفاه بالقليل من السكر، وشطفها بالمياه الفاترة وكرري الوصفة مرتين أسبوعين.

البنجر

يمكنم استخدام البنجر في توريد الشفاة عن طريق تقطيعه إلى شرائح، مع دهن الشفاه به طوال الليل وكرري الوصفة مرتين في الاسبوع مع وضع فازلين طبي للترطيب ومنع جفافها.

الرمان

اطحني حبوب الرمان ورريها على الشفاة مع خلطها بماء الورد واتركيها لمدة 45 دقيقةن ثم اشطفيها بماء فاتر ثم يوضع عليها المرطب، حيث يمكنك تكرار الوصفة مرتين في الأسبوع لنتيجة مرضية.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

نصير".. أم دلها على رفات نجلها "حُلم" فتشبثت به لتحمله مرتين

غزة- مدلين خلة - خاص صفا "كان صوت الصواريخ الإسرائيلية يُمزق السماء، والظلام عم الأرجاء، فأرهقت الوجوه وشحب لونها فلا مجال للرؤية، والجميع ينظر بقلبه تجاه القنبلة التي سقطت، متسائلين هل أخذت حبيبًا معها، أم مزقت جسد قريب؟". الجميع بدأ يبحث عن شعاع نور وسط عتمة ليل مظلم، اجتمعت عليه الغبار ودخان تلك الصواريخ، ربطو على قلوبهم عصبة، خوفًا من فقدان أحد عزيز عليهم، وباتوا ينتظرون أن تنزاح هذه العتمة، لتتضح معالم المكان المستهدف. تجول الجميع بين ركام المنزل المدمر الذي استهدفته طائرات الاحتلال شمالي قطاع غزة، يحاولون إنقاذ من لم تخرج روحه وتستسلم لأنقاض جدران، طالما كانت حصن يأويهم من غدر الزمان، لكنها فشلت أمام أطنان الأسلحة التي لم تكن على قدر صدها وحماية أهلها. صرخة ألم  خرجت المواطنة يافا نصير من تحت أنقاض منزلها المستهدف سالمة آمنة، فأخذت تساعد طواقم الدفاع المدني في انتشال جثامين عائلتها، فخرج الزوج ووالده وولدها، وواصلت جهدها لكي لا يبقى أحد، حيث تُداري ألمها وتُواسي جراحها، قائلة: "وجع الناس أكبر من وجعك". وبقيت نصير الموظفة في بلدية بيت حانون شمالي القطاع، ست ساعات متواصلة تبحث عن نجلها أحمد، الذي لم يكن بجوار شقيقه ووالده وجده "هذا جثمان آخر، ليس لأحمد، لكن برأي رجال الدفاع المدني كان الجثمان المتفحم للعشريني أحمد، إلا أن قلبها يُنكر ذلك، رُغم اختفاء ملامح الجثمان، أحمد مش طويل بهاد الطول، أنا أعرف جسد ابني لن أتوه عن ملامحه".. بهذه الكلمات تروي المواطنة نصير ما حدث لها ولعائلتها بعد فقد الأمل في العثور على جثمان فلذة كبدها. تقول في حديثها لوكالة "صفا": "على مضض اضطريت للعودة للمنزل الذي نزحت إليه أحاول إقناع نفسي بحديث رجال الدفاع المدني بأن هذه جثة أحمد، بعدما قضوا وقت كبير بالبحث عنه، ولم يجدوا جثامين، لكن قلبي ما كان مصدق، هو أنا بدي أتوه عن ابني". وتضيف "كنت دائمًا بدعي يا رب خبر عن أحمد أعرف أين هو، كي يطمأن قلبي وتنطفأ ناره". رؤيا وأمل ذلك القدر المجهول لا تعيشه المواطنة نصير، فقط، بل مليوني غزي، ما يفتئ التفكير بمصير غير معروف يرحل عن ذاكرتهم، "حتى إن استشهدت هل ستجد قبرًا يأوي جثمانك بعدما امتلأت المقابر بجثامين الموتى؟". كان قد مر 138 يومًا على ذلك الفقد، حتى أتاها خبر من أحمد عن طريق قريبة لها "قولي لأمي أنا تحت ممر البيت خليها تيجي تطلعني". هل تصدق حلمًا، ربما هي رؤيا أو أضغاث أحلام، هو قلب أم تلوع على نجلها، فكان ذلك الحلم بصيص الأمل الذي تشبثت به لجثمان أحمد. وتتابع "رجعت إلى البيت مع طواقم الدفاع المدني معتمدة على تلك الرؤيا، فما باليد حيلة إما أن تصدق وتجد رفات ولدها أو أن تصدق لتواري جثمانه الثرى". "هنا المكان الذي قال عنه أحمد هذا ممر البيت،" بدأ الرجال بالحفر وأنا أنتظر أن يخرجوا بجثمانه، فإذا بهم يعطوني عظمة من يده وأخرى من قدمه، وثالثة جمجمته، أما هذه فركبته". لقد تحلل جسد الشاب إلى عظام متفرقة جمعتها والدته يافا ووضعتها في قطعة القماش البيضاء التي أحضرتها معها، فصارت بخطوات مثقلة ثابتة تحمل ما تبقى من فلذة كبدها بين يديها متجهة إلى مستشفى كمال عدوان لثبت أن أحمد ليس رقمًا بل قصة عمر عاشها وستبقى. كان قلبها المكلوم فرحًا بعض الشيء فهي التي عثرت على قبر فارغ تضع فيه عظام نجلها التي حملته للمرة الثانية، الأولى عندما كان في أحشائها والأخرى عند مواراته الثرى. وتحاول الأم المكلومة أن تصبر نفسها بكلمات تخرج من شفتيها، "جُرحي ولا شي قدام جُرح الناس"، راحة الحصول على مأوى لرفات أحمد ضمدت جرحها النازف في أعماق قلبها.

مقالات مشابهة

  • نصير".. أم دلها على رفات نجلها "حُلم" فتشبثت به لتحمله مرتين
  • السياحة في أنفة.. لوحات طبيعية بالأبيض والأزرق
  • أجنبي يتحدث عن كرم السعوديين: يتقاتلون على الحساب بدلا عني .. فيديو
  • بالزبادي والعسل.. ماسكات طبيعية للعناية بالبشرة «من غير فلوس كتير»
  • عاجل.. 4 قرارات مهمة من «كاف» بسبب مباراة السوبر الأفريقي بين الأهلي والزمالك
  • بـ10 جنيهات.. وصفة طبيعية تخلصك من بثور الوجه تماما 
  • ريم عبدالله: شي لا يطاق وفي كل وقت زحمة مو طبيعية..فيديو
  • 9 خلطات تقضي على قشرة الشعر تمامًا.. «كلها طبيعية»
  • يقلل عدد الحقن .. علاج دوائي جديد لمرض السكري
  • طريقة تحضير مكرونة ماك اند تشيز| الوصفة المثالية للطبق الكلاسيكي