محمد آل شيبان يوضح أسباب تحليق الطائرات على ارتفاع كبير .. فيديو
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
الرياض
أوضح كابتن طيار محمد آل شيبان أسباب تحليق الطائرات على ارتفاعات كبيرة جدا، أن هذا يكون للحصول على أفضل أداء وكفاءة للمحركات.
وأضاف آل شيبان أنه كلما ارتفعنا نجد أن كثافة الهواء تقل، وبالتالي مقاومة أقل، مما ينتج عنه تحليق أفضل وأقل في استهلاك الوقود.
وأكد أن الطائرات تبتعد بذلك عن التقلبات الهوائية والتضاريس الجوية، كما تظهر سلاسة في التحليق، وابتعاد عن الضجيج، ويعطي مساحة آمنة في حالات الطوارئ.
وأوضح آل شيبان تأثير الارتفاعات على استهلاك الوقود والوقت بمثال أنه بافتراض تحرك طائرتان من نفس الطراز بنفس الوزن من جدة إلى كوالالمبور الأولى على ارتفاع 15 ألف قدم، والثانية على ارتفاع 39 ألف قدم.
تكون النتيجة أن الطائرة الأولى ستستهلك 64 ألف طن من الوقود، وتصل في قرابة الـ 9 ساعات ونصف، في حين أن الطائرة الثانية ستستهلك 45 ألف طن من الوقود، وتصل في 8 ساعات ونصف.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/09/Project-1-26.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ارتفاع كبير استهلاك وقود طائرات
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي يوضح أهمية توطين الصناعة في مصر وانعكاسها على الاقتصاد
قال محمد عزالدين، الكاتب الصحفي المتخصص في شئون الاقتصاد، إنّ أحد أهداف الخطة الاستراتيجية للتنمية بدأت بشكل أوضح منذ نوفمبر 2016، حيث بدأ بشكل حقيقي الإصلاح الاقتصادي في مصر.
وأضاف «عزالدين»، خلال لقاء ببرنامج «هذا الصباح»، ويقدمه الإعلاميان سمر الزهيري ورامي الحلواني، والمذاع عبر «إكسترا نيوز»، أن خطط تنمية وتطوير وتوطين الصناعة منذ هذا التاريخ، بهدف وجود استراتيجية موحدة للصناعة واستعادة ما يمكن إنقاذه من الخسائر التي تسبب فيها العام الأسود لجماعة الإخوان الإرهابية عند وصولهم للحكم في مصر.
تراجع الاقتصاد بشكل كبيرولفت إلى أن ذلك أدى إلى تراجع الاقتصاد بشكل كبير، وهناك بعض القطاعات تعاني من جراء ذلك حتى اليوم، متابعا: «لولا العناية الإلهية والمخلصين من أبناء مصر والقيادة السياسية في 30 يونيو استعدنا مصر وهويتها».
وواصل: «الصناعة هي عامل بارز ومهم للغاية في أي اقتصاد، بالتالي الاهتمام الكبير من جانب القيادة السياسية والرئيس السيسي بأنه لابد من وجود صناعة متطورة، كما أن الصادرات لا تتناسب في ذات الوقت مع الحجم الكبير من الطلب في السوق المصري، وكانت من هنا البداية الحقيقية ببناء قاعدة صناعية جديدة».