تعقد الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو بسيوني باقة من الفاعليات الثقافية والفنية باقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة الكاتب محمد نبيل من خلال فرع ثقافة أسيوط برئاسة ضياء مكاوى 
عقدت مكتبة الطفل والشباب بأسيوط الجديدة برئاسة شيماء عبدالعال ملتقي حوارى بعنوان " العائد الاجتماعى لتعليم الفتيات " فى اطار مبادرة قدرات ضمن الاحتفال باليوم العالمى لمحو الأمية للمرأة ضمن فعاليات برنامج الدرسات والبحوث برئاسة سحر مراد وذلك بمقر مدرسة الثانوية المشتركة باسيوط الجديدة برئاسة عبير محمد كيلانى 
وتضمن الملتقي العديد من المحاور الرئيسية منها أهمية التعليم للفتيات حيث إن سرعة تطور العصر جعل من التعليم عامة وتعليم المرأة خاصة موضوعا حيويا يتصل بحياة الأمم وتقدمها حتى أصبح تعليم المرأة مقياسا لنهضة الأمة وتقدمها وعلى هذا أصبح تعليم المرأة المصرية وتنمية قدراتها ذات أهمية من عدة اعتبارات سواء من منطلق اعتبارها زوجة وأما وربة بيت مسئولة عن تنشئة أبنائها التنشئة الصالحة باعتبارهم سواعد المستقبل

نقطة محورية في تحقيق التنمية الشاملة.

وتمحورت المناقشات حول تحديات وآفاق تعليم الفتيات، وأهمية إزالة العوائق التي تحول دون تحقيق الوصول إلى تعليم نوعي ومساواة بين الجنسين في المجتمعات.

تم تسليط الضوء أيضًا على الفوائد الاجتماعية لتعليم الفتيات وتأثيره على تطور المجتمع ككل. فبفضل التعليم، تصبح الفتيات قادرات على النهوض بأنفسهن والمساهمة في تحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي. يتم تمكينهن من اكتساب المعرفة والمهارات والاستفادة من الفرص المتاحة لهن. وبالتالي، تزداد قدرتهن على المشاركة في سوق العمل وتحقيق الاستقلالية الاقتصادية.

بالإضافة إلى ذلك، يساهم تعليم الفتيات في تعزيز الأمن والسلم وتحقيق التنمية المستدامة. فعندما يتم إتاحة فرص التعليم للجميع، يقلل ذلك من مستوى الفقر والعنف والتمييز. كما تدعم التعليم النساء والفتيات في اكتساب المعرفة والوعي حول حقوقهن والتصدي للتحديات التي تواجههن. ومن خلال هذا الوعي، يصبحن قادرات على المساهمة في صنع القرار وتعزيز المشاركة السياسية والاجتماعية.

وفي نهاية الملتقى، توصل المشاركون إلى خطة عمل مستدامة لتعزيز تعليم الفتيات، تتضمن تطوير البنية التحتية للتعليم وتوفير الفرص والموارد اللازمة، وتشجيع المشاركة النسائية في صنع القرار وتوفير برامج تدريبية وتوجيهية للفتيات. كما تم التأكيد على ضرورة تعاون جميع الفاعلين المعنيين، بما في ذلك الحكومات والمؤسسات الأكاديمية والمجتمع المدني، لتحقيق هذه الأهداف.

باختصار، يعد تعليم الفتيات ركيزة أساسية في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة. والعائد الاجتماعي لتعليم الفتيات ينعكس إيجابيا على المجتمع بأكمله ويساهم في تحقيق الازدهار والتقدم. لذلك، يجب على المجتمع العمل بشكل متكامل لضمان توفير فرص التعليم الجيدة والمناخ المناسب لتحقيق المساواة بين الجنسين وتحقيق تطور حقيقي ومستدام.

ثقافة أسيوط الجديدة تناقش العائد الاجتماعى لتعليم الفتيات فى اطار مبادرة قدرات ثقافة أسيوط الجديدة تناقش العائد الاجتماعى لتعليم الفتيات فى اطار مبادرة قدرات ثقافة أسيوط الجديدة تناقش العائد الاجتماعى لتعليم الفتيات فى اطار مبادرة قدرات ثقافة أسيوط الجديدة تناقش العائد الاجتماعى لتعليم الفتيات فى اطار مبادرة قدرات ثقافة أسيوط الجديدة تناقش العائد الاجتماعى لتعليم الفتيات فى اطار مبادرة قدرات ثقافة أسيوط الجديدة تناقش العائد الاجتماعى لتعليم الفتيات فى اطار مبادرة قدرات ثقافة أسيوط الجديدة تناقش العائد الاجتماعى لتعليم الفتيات فى اطار مبادرة قدرات ثقافة أسيوط الجديدة تناقش العائد الاجتماعى لتعليم الفتيات فى اطار مبادرة قدرات ثقافة أسيوط الجديدة تناقش العائد الاجتماعى لتعليم الفتيات فى اطار مبادرة قدرات ثقافة أسيوط الجديدة تناقش العائد الاجتماعى لتعليم الفتيات فى اطار مبادرة قدرات ثقافة أسيوط الجديدة تناقش العائد الاجتماعى لتعليم الفتيات فى اطار مبادرة قدرات ثقافة أسيوط الجديدة تناقش العائد الاجتماعى لتعليم الفتيات فى اطار مبادرة قدرات

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أسيوط إقليم وسط الصعيد الثقافى إقليم فرع ثقافة أسيوط فرع ثقافة ثقافة أسيوط قصر ثقافة بيت ثقافة مكتبة ثقافة ثقافتنا في إجازتنا محافظة أسيوط محافظ أسيوط محافظة محافظ اللواء عصام سعد رئيس جامعة أسيوط الدكتور أحمد المنشاوي جامعة أسيوط ديوان عام محافظة رئيس رئيس جامعة الوحدة المحلية مركز مدينة قسم مركز ومدينة رئيس الوحدة المحلية رئيس حي شرق شرق أسيوط غرب غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب فی تحقیق

إقرأ أيضاً:

G20 تناقش الأزمات العالمية وتطلق مبادرة لمكافحة الفقر والجوع

أصدر قادة مجموعة العشرين، الاثنين، بيانًا مشتركًا تناول الأزمات الإنسانية الناجمة عن الصراعات في كل من غزة وأوكرانيا، مع التركيز على تعزيز التعاون الدولي لمواجهة تحديات تغير المناخ، والحد من الفقر، وتطوير السياسات الضريبية.

وعُقدت القمة على مدى يومين في متحف الفن الحديث في ريو دي جانيرو، حيث ركز جدول الأعمال على التحولات في النظام العالمي في ظل عودة الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، إلى البيت الأبيض في يناير المقبل.

تأثرت النقاشات حول التجارة، والمناخ، والأمن الدولي، بالتغيرات السياسية الأميركية التي وعد ترامب بتطبيقها، بما في ذلك فرض رسوم جمركية وإيجاد حل تفاوضي للصراع الأوكراني.

ورغم هذه التحديات، توصل القادة إلى توافق حول ضرورة الحد من التصعيد في أوكرانيا، وأعربوا عن قلقهم بشأن "الوضع الإنساني الكارثي في غزة"، داعين إلى زيادة المساعدات الإنسانية ووقف إطلاق النار.

وشهدت القمة مفاوضات مكثفة خلال عطلة نهاية الأسبوع لصياغة البيان الختامي، خاصة حول قضايا المناخ.

وأكد البيان الحاجة إلى التوصل لاتفاق مالي جديد لدعم الدول النامية بقمة الأمم المتحدة للمناخ "COP29" في أذربيجان، دون تحديد صيغة نهائية للحل.

وفي مبادرة لافتة، أطلق الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، تحالفًا عالميًا لمكافحة الجوع والفقر، بمشاركة أكثر من 80 دولة ومنظمات دولية.

وشدد لولا على أن الفقر والجوع "نتاج قرارات سياسية"، مشيرًا إلى أن العالم ينتج كميات كافية من الغذاء لإطعام الجميع.

وأكد قادة القمة أهمية أجندة التنمية المستدامة التي طرحتها البرازيل، والتي ستتواصل تحت قيادة جنوب إفريقيا خلال قمة 2025.

وأشار المستشار الألماني، أولاف شولتس، على هامش القمة، إلى الثقل المتزايد للاقتصادات النامية الكبرى، قائلا: "نحن نشهد تغييرا كبيرا في الهياكل العالمية. هذه بلدان تريد أن تقول كلمتها. ولن تقبل بعد الآن أن يستمر كل شيء على النحو الذي كان عليه لعقود من الزمان".

وانتهز الرئيس الصيني, شي جين بينغ, هذه المناسبة للإعلان عن مجموعة من التدابير المصممة لدعم الاقتصادات النامية في "الجنوب العالمي"، بدءا من التعاون العلمي مع البرازيل والدول الإفريقية، إلى خفض الحواجز التجارية أمام البلدان الأقل نموا.

وبينما يلعب شي دورا محوريا في القمة، يشارك الرئيس الأميركي، جو بايدن، في القمة قبل شهرين فقط من تركه للسلطة، في وقت يتعامل فيه مع صراعات محتدمة في أوكرانيا والشرق الأوسط.

وفي وقت ينتظر فيه العالم إشارات من حكومة ترامب القادمة، كان شي يروج للصعود الاقتصادي للصين، بما في ذلك مبادرة الحزام والطريق التي شملت افتتاح ميناء ضخما في بيرو الأسبوع الماضي.

ولم تشارك البرازيل حتى الآن في المبادرة لكن الآمال مرتفعة في عقد شراكات أخرى خلال زيارة دولة سيختتم بها شي إقامته في الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية الأربعاء.

مقالات مشابهة

  • الداخلية تبدأ في التشغيل الفعلي لمدرستين مروريتين لتعليم القيادة بالمنوفية والبحيرة
  • وزارة الداخلية تبدأ في التشغيل الفعلي لمدرستين مروريتين لتعليم القيادة بالمنوفية والبحيرة
  • G20 تناقش الأزمات العالمية وتطلق مبادرة لمكافحة الفقر والجوع
  • ضمن لقاءات المأثورات الشعبية.. ثقافة الفيوم تناقش المعتقدات المرتبطة بالأولياء
  • "ثقافة النواب" تناقش طلب إحاطة بشأن "إزالة المسرح العائم"
  • جامعة أسيوط تنظم ملتقى لتنمية قدرات ومهارات الموظفين بمجال الإشراف والإقامة بالمدن الجامعية
  • التوقيع على إطار البرمجة الْقُطْرِيَّة بين الجزائر ومنظمة الفاو
  • نظام سداد شقق الإسكان الاجتماعي لمنخفضي الدخل.. «جاهزة للتسليم ومساحتها 75 مترا»
  • أنشطة متنوعة لقصور الثقافة بالمناطق الجديدة الآمنة بالدقهلية
  • ثقافة أسوان تناقش «علاقة الشعر بالمسرح» باختلاف الأزمنة