يعرف مواليد برج العقرب بأنهم متقدمون وقادرون على الاعتماد على أنفسهم، واستغلال ذكائهم الاستثنائي في تحقيق المزيد من النجاحات والتفوق، وهذا ما يجعلهم ناجحين دائمًا، وهو من الشخصيات المميزة في التعامل مع الآخرين، حيث إنهم دائما يتطلعون إلى الأمام ويريدون جعل أسرتهم في مكان أفضل، كما أنهم من الأشخاص المميزين في استغلال عقلهم، ويستغلون وجهات نظرهم المدروسة في تحقيق العدالة.

وتقدم لكم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم الأربعاء 20-9-2023 برج العقرب على الصعيدين المهني والعاطفي.

برج العقرب حظك اليوم مهنيا

سوف تستغل ثقتك بنفسك اليوم يا برج العقرب في تحقيق المزيد من الإنجازات والتقدمات في عملك، نتيجة التراكمات المهنية السابقة المميز، وقد تشعر بأن هذا التقدم سيكون بمثابة حافز لما هو قادم.

برج العقرب حظك اليوم عاطفيا

سوف تشعر بدعم من شريك حياتك، وتعاطف أمام ما تمر به من ضغط في حياتك المهنية، وهذا ما تعودتما عليه سويا، مما يساعدك على أداء أفضل في حياتك المهنية، والاجتماعية، ستكون في حالة نجاح وتميز.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج العقرب أبراج الفلك برج العقرب حظك اليوم الأبراج برج العقرب

إقرأ أيضاً:

عون من القمة العربية: اليوم يعودُ لبنانُ إليكم وهو ينتظرُ عودتَكم جميعاً إليه غداً

في كلمته أمام القمة العربية في القاهرة، أكد الرئيس اللبناني جوزاف عون أنه قد يكون آخر الوافدين إلى القمة، لكنه لا يهدف إلى تقديم الدروس عن فلسطين، بل جاء ليقدّم شهادة حياة فقط. وأوضح أنه خدم وطنه لأكثر من أربعين عاماً، وهذا ما يدفعه للتعبير عن موقفه إزاء القضية الفلسطينية.


وجاء في كلمة الرئيس عون:

"قد أكون آخر الوافدين إلى مجلسكم.

وهذا لا يخولني إعطاء الدروس عن فلسطين، موضوع قمتنا... وأمانتنا.

لكنني آتٍ إليكم من أربعين سنة ونيف، جندياً في خدمة وطني وشعبي.

وهذا ما يدفعني لاستئذانكم، لتقديمِ شهادةِ حياةٍ لا غير.

لقد علّمني لبنانُ أولاً، أنّ فلسطينَ قضيةُ حق.

وأنّ الحقَ يحتاجُ دوماً إلى القوة.
وأنّ القوةَ في نضالات الشعوب، هي قوةُ المنطق. وقوةُ الموقف. وقوةُ إقناعِ العالم. وقوةُ حشدِ تأييدِ الرأي العام. وقوةُ موازين القوى الشاملة".


أضاف:" علّمني لبنانُ ثانياً، أنّ فلسطينَ قضيةٌ ثالوث: فهي حقٌ فلسطينيٌ وطني. وحقٌ عربيٌ قومي. وحقٌ إنسانيٌ عالمي.

وأننا كلما نجحنا في إظهار هذه الأبعاد السامية لفلسطين، كلما نصرْناها وانتصرنا معها.

بالمقابل، كلما حجّمناها وقزّمناها، إلى حدودِ قضيةِ فئةٍ أو جهةٍ أو جماعةٍ أو محور...

وكلما تركنا فلسطينَ تُزجُّ في أزقةِ صراعاتٍ سلطويةٍ هنا، أو نزاعاتِ نفوذٍ هناك...

كلما خسرناها وخسرنا معها".

وقال:" علّمتني حروبُ لبنان أيها الإخوة، أنّ البُعدَ الفلسطيني لقضية فلسطين، يقتضي أن نكون دائماً مع شعبِها. أصلاً وفعلاً .

أي أن نكونَ مع خياراته ومع قراراته. مع سلطاتِه الرسمية ومع ممثليه الشرعيين. أنْ نقبلَ ما يقبلُه شعبُها. وأن نرفضَ ما يرفضُه.

أن تكونَ بلدانُنا العربية قوية، باستقرارِها وازدهارِها، بسلامِها وانفتاحِها، بتطورِها ونموِها، برسالتِها ونموذجيتِها...

إنه الطريقُ الأفضلُ لنصرةِ فلسطين.
كما أن سيادة لبنان الكاملة والثابتة، تتحصّن بالتعافي الكامل في سوريا، كما بالاستقلالِ الناجز في فلسطين.

الأمر نفسه بالنسبة إلى كل دولة من دولنا، في علاقاتها وتفاعلها مع كل جار عربي، ومع كل منطقتنا العربية.


أيُ اعتلالٍ لجارٍ عربي، هو اعتلالٌ لكل جيرانه. والعكسُ صحيحٌ".

 
أكمل:" علّمني لبنان بعد عقودٍ من الصراعات والأزمات والإشكاليات، أن لا صحة لأي تناقض موهوم، أو لنزاع مزعوم، بين هوياتنا الوطنية التاريخية والناجزة، وبين هويتِنا العربية الواحدة والجامعة. بل هي متكاملة متراكمة.

أنا لبنانيٌ مئة بالمئة. وعربيٌ مئة بالمئة. وأفخرُ بالاثنين. وأنتمي وطنياً ورسالياً إلى الاثنين.

ما أن تكون فلسطين قضية حقٍ إنساني عالمي، فيقتضي أن نكون منفتحين على العالم كله. لا منعزلين. أصدقاء لقواه الحيّة. متفاعلين مع مراكز القرار فيه. محاورين لها لا محاربين. مؤثرين لا منبوذين.


استطرد:" هذا ما علمني إياه لبنان عن فلسطين، وهذا ما أشهد به أمامكم.

أشهدُ به، بعدما تعهدتُ أمام شعبي، بعودةِ لبنانَ إلى مكانِه ومكانتِه تحت الشمس.

وها أنا هنا بينكم، أجسّدُ العهد. فها هو لبنانُ قد عادَ أولاً إلى شرعيته الميثاقية، التي لي شرفُ تمثيلِها.

ها هو الآن، يعودُ ثانياً إلى شرعيتِه العربية، بفضلِكم وبشهادتِكم وبدعمِكم الدائم المشكورِ والمقدّر.

ليعودَ معكم ثالثاً إلى الشرعيةِ الدولية الأممية. التي لا غنى ولا بديلَ عنها لحمايتِه وتحصينِه واستعادةِ حقوقِه كاملة".


تابع": في بلدي، تماماً كما في فلسطين، ما زالت هناك أرضٌ محتلة من قبل إسرائيل. وأسرى لبنانيون في سجونها. ونحن لا نتخلى عن أرضنا ولا ننسى أسرانا ولا نتركهم.

لا سلام من دون تحريرِ آخر شبرٍ من حدودِ أرضِنا، المعترفِ بها دولياً، والموثقة والمُثبتة والمرسّمة أممياً.

ولا سلامَ من دون دولةِ فلسطين.

ولا سلامَ من دون استعادةِ الحقوق المشروعة والكاملة للفلسطينيين.

وهو ما تعهدنا به كدولٍ عربية. منذ مبادرةِ بيروتَ للسلام سنة 2002، حتى إعلان الرياض في تشرين الثاني الماضي.

أيها الإخوة، لقد عانى لبنانُ كثيراً. لكنه تعلّمَ من معاناته.

تعلّمَ ألا يكونَ مستباحاً لحروبِ الآخرين.

وألا يكونَ مقراً ولا ممراً لسياساتِ النفوذِ الخارجية. ولا مستقَراً لاحتلالاتٍ أو وصاياتٍ أو هيمنات.

وألا يسمحَ لبعضِه بالاستقواء بالخارج ضدَ أبناءِ وطنِه. حتى ولو كان هذا الخارجُ صديقاً أو شقيقاً.

وألا يسمحَ لبعضِه الآخر، باستعداءِ أيِ صديقٍ أو شقيق. أو إيذائه فعلاً أو حتى قولاً".


ختم:" تعلمَ لبنان أنّ مصالحَه الوجودية هي مع محيطِه العربي. وأنّ مصالحَه الحياتية هي مع العالمِ الحرِ كلِه.

وأنّ دورَه في منطقته أن يكونَ وطنَ لقاء. لا ساحةَ صراع.

وأنّ علةَ وجودِه هي في صيانةِ الحرية، وصياغةِ الحداثة، وصناعةِ الفرح.

فرحُ الحياةِ الحرة الكريمة السيدة المزدهرة اليانعة، المنفتحة على كلِ ما هو جمالٌ وحقٌ وخيرٌ وعدلٌ وقيمٌ إنسانية جامعة حيّة.
اليوم يعودُ لبنانُ إليكم. وهو ينتظرُ عودتَكم جميعاً إليه غداً.
فإلى اللقاء. وحتى ذاك لكم من لبنانَ كلُ التحية وكلُ الأُخوّة".





مقالات مشابهة

  • برج العقرب .. حظك اليوم الخميس 6 مارس 2025 .. استمتع بنشاط جديد
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الخميس 6 مارس 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • استثمر حياتك في السماء.. عظة الأربعاء للبابا تواضروس
  • مكتب نتنياهو ينتقد نتائج تحقيق جهاز الشاباك بشأن هجوم 7 أكتوبر
  • برج العقرب .. حظك اليوم الأربعاء 5 مارس 2025: حافظ على التنظيم
  • برج الثور .. حظك اليوم الأربعاء 5 مارس 2025 : تحقيق أهدافك الادخارية
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأربعاء 5 مارس 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • عون من القمة العربية: اليوم يعودُ لبنانُ إليكم وهو ينتظرُ عودتَكم جميعاً إليه غداً
  • برج العقرب .. حظك اليوم الثلاثاء 4 مارس 2025: تجديد مستويات طاقتك
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الثلاثاء 4 مارس 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي