بعد عاميْن من الزواج.. أريانا غراندي تطلب الطلاق من غوميز
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
تقدّمت الفنانة الأمريكية، أريانا غراندي، بطلب طلاق من زوجها رجل الأعمال دالتون غوميز، بعد عاميْن من الزواج.
بدوره، قدّم غوميز أوراقه الخاصّة لفسخ الزواج والانفصال القانوني، حسبما أكّدته شبكة فوكس نيوز ديجيتال، ليطلب من كلّ طرف الإفصاح عن معلوماته المالية.
وأوكلت غراندي في هذه القضية محامية معروفة بتعاملها مع حالات طلاق المشاهير، وتستلم حالياً قضية كيفن كوستنر في طلاقه من كريستين بومغارتنر.
وذكر موقع TMZ الأمريكي أنّ محامية النجمة، وتدعى لورا واسر، تقدّمت بالطلب، أمس الاثنين، مشيرة إلى أنّ "اختلافات لا يمكن التصالح فيها" هي سبب للطلاق.
واللافت أنّ الثنائي انفصلا في فيفري من العام الجاري، لكن أوراق الطلاق لم تقدّم حتّى هذا الأسبوع بعد أن تمّ الاتفاق بينهما وبالتراضي على ذلك.
مواقع إعلامية
المصدر: موزاييك أف.أم
إقرأ أيضاً:
لسانها السليط لن يدفع بزواجنا إلى البعيد
أخالها كائنا متملصا من الأنوثة
لسانها السليط لن يدفع بزواجنا إلى البعيد
سيدتي، أهنئك على هذا المنبر” منبر ركن ادم وحواء” على موقع النهار اونلاين. الذي سمحت لنفسي أن أكون فيه مشاركا بما يقض مضجعي، فمربط فرس مشكلتي زوجتي المصون. لم أدرك يوما أنني سأحيا التعاسة على يدها، كيف لا وقد إخترتها عن حب لتكون رفيقة دربي. تحديت الجميع حتى يجمعنا الحلال ورأيتها من خلالها أنها الزوجة المناسبة التي ستحافظ على إسم عائلتي وشرفي. وقد خاب ظني بالقدر الذي أراسلك اليوم سيدتي وأنا أعاني الأمرّن، كما أنني بين نارين. بعد أن فكرت في الطلاق ولي منها إبنين لا أريدهما أن ينشأ مثلما نشأت هي.
صدمة ما بعدها صدمة سيدتي وأنا أكتشف أن من أدخلتها بيتنا على أساس العشرة الدائمة. سليطة اللسان لا تعرف من أبجديات اللباقة شيء. فهي تعامل أخواتي معاملة مشينة وكأني بهنّ عدواتها، ناهيك عن إخوتي الذكور الذين باتوا ينفرون من المنزل الذي يلجونه ليلا. هروبا من كلامها اللاذع.أما والداي، المسكينان وبالرغم من أنهما يتمتعان بموفور الصحة والعافية إلا أنهما لم يسلما من قلة أدب زوجتي. التي لا تخدمهما، بل وتستزيد من قبح التصرف معها بالرغم من أنهما لم يسيئا إليها قطّ.
ثلاثة سنوات هي عمر زواجنا، أحسّ من خلالها أنني مثقل بالهموم. لطالما نصحتها بضرورة التغيير من تصرفاتها إلاّ أنها ترفض الأمر جملة وتفصيلا. وتواصل في تعنّتها الذي سيكلفها الطلاق. أي نعم سيّدتي أريد لنفسي أن أحيا الراحة التي لطالما ناشدتها وتوسّمتها من الزواج، إلّا أنّني للأسف لم أجدها.
فما السّبيل للخلاص من هذا الغبن؟
أخوكم ش.أمجد من الشرق الجزائري.
من الصعب أن يجد المرء نفسه وقد وقع ضحية سوء إختياره، وما يحدث معك أخي لهو أكبر دليل على ذلك. كيف لا وقد تحديت العالم من أجل تكوين أسرة عمادها الحب والتفاهم . إلا أنك وجدت نفسك قاب قوسين أو أدنى من ذلك، بعد أن خاب ظنك في رفيقة دربك. التي لم تتعلم طيلة ثلاثة سنوات معنى أن تحيا بسلام ووئام مع أهلك الذين لم يؤذوها ولم يضطهدوها قطّ. أستغرب فكرة أنها تتطاول و تتقاوى. بطريقة مستفزة قد تصل إلى درجة العنف أو الضرب لو كانت زوجة لرجل أخر لا يزن الأمور بميزان العقل.
سلاطة اللسان، وعدم تقدير من نحيا بينهم من جملة الأمور التي تفقدنا لذة الحياة، وأن يبقى الأمر على هذا الحال. فهذا مستحيل، لذا عليك أخي أن تجد لنفسك مخرجا قبل الطلاق من خلال الحديث. بروية وهدوء مع زوجتك لتعرف منها ما تريده، وما هو الحد الذي تودّ بلوغه من خلال هذه التصرفات. فربما هي تبحث عن سكن منفرد خاص بها تكون هي سيدته وملكته وصاحبته. أو ربما أنها تعاني من إضطراب سلوكي ونزعة تميل للعيش بعيدا عن الأخرين. بحيث تهدأ نفسيتها وتستكين.كذلك، عليك أيضا أن تطرح الموضوع على أهلها. حتى يكونوا على بينة من تصرفات إبنتهم التي قد تهدم بيتها في لحظة طيش وتعود أدراجها إليهم. وهي تحمل لقب المطلقة، فينهروها ويعيدوها بطريقتهم إلى جادة الصواب.
تريث قبل أن تتخذ قرار الطلاق، وحاول أن لا تندم على أي شيء فات وحتى ما هو أت. وكان الله في عونك لتخرج من هذه المحنة.
ردت: س.بوزيدي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور