ع الزيرو وفوي فوي.. نيللي كريم تكشف سبب غيابها عن عروض أفلامها
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
كشفت الفنانة نيللي كريم سبب غيابها عن عروض أفلامها الخاصة مؤخرا، سواء ع الزيرو مع محمد رمضان، وفوي فوي فوي مع محمد فراج.
وقالت نيللي كريم في تصريحات لـ et بالعربي، على هامش حضورها للعرض الخاص لفيلم فوي فوي فوي، إنها غابت عن العروض الخاصة في مصر مؤخرا، بسبب انشغالها بالسفر.
وأوضحت نيللي كريم أنها كانت في جولة لعدة دول مؤخرا منها أمريكا، ولا يوجد بينها وبين أي شخص خلافات سواء على البوسترات أو مع شركات الإنتاج.
بوستر فيلم فوي فوي فوي
ويظهر محمد فراج، على بوستر فيلم فوي فوي فوي، في المنتصف مرتديا زي نادي الإحسان الرياضي ونظارات شمسية فيما يحمل كرة قدم وعصا مكفوفين، فيما تقف بجانبه نيللي كريم وهي تحمل كاميرا تصوير احترافية في إشارة إلى طبيعة عملها كصحفية رياضية تبحث عن سبق، فيما يبدو بيومي فؤاد وأمجد الحجار مذهولين بينما يظهر ع طه الدسوقي غير مبال بما يدور حوله .
الفيلم من تأليف وإخراج عمر هلال ومن خلاله ينتقل من عالم الإعلانات إلى عالم الأفلام السينمائية. تدور الأحداث في عام ٢٠١٣ في مصر وهي مستوحاة من أحداث حقيقية ؛ حيث يحلم حسن بالفرار، وبدهاء ومكر يجد الفرصة حين يُعلن عن فريق كرة قدم للمكفوفين ينافس في بطولة كأس العالم المقامة في بولندا. يتحد حسن مع مجموعة من الشباب اليائسين ويذهبون لأبعد الحدود لتحقيق هذا الحلم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيللي كريم الفنانة نيللي كريم بيومي فؤاد طه الدسوقي فيلم فوى فوى فوى فوی فوی فوی نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
حكم من أخرج الزكاة لشخص وتبين فيما بعد أنه غير محتاج
حكم من أخرج زكاة أمواله لشخص ما ، وتبين له بعد ذلك أن الشخص غير محتاج؟ سؤال أجاب عنه الدكتور مجدى عاشور، أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية، والمستشار الاكاديمى لمفتى الجمهورية سابقا.
وقال مجدى عاشور في إجابته عن السؤال: انه لابد أن يتحرى دافع الزكاة الأشخاص الذين يعطيهم من أموال زكاته بأن يكونوا من المستحقين لها.
وأوضح انه إذا أخرج أمواله - بعد ذلك التحري- لشخص ما ثم تبين له أنه ليس محتاجا فلا يجب عليه إعادة إخراجها مرة أخرى.
أما إن قصر في التحري عند إخراجها فعليه إعادة إخراجها مرة أخرى.
اجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد اليها مضمونة: ما حكم إخراج شنط رمضان من زكاة المال؟ فهناك رجلٌ يسأل في أنه قد لَاحَظَ كثيرًا مِن الناس في أحد الأعوام يُخرِجون زكاة أموالهم في "شنط رمضان"، حتى صار ذلك ظاهرةً عامةً في ذلك العامِ، فهل يجوز ذلك شرعًا؟.
لترد دار الإفتاء موضحة: ان الأصل في الزكاة أن تُدفع إلى الفقراء والمحتاجين مِن جنس المال الذي وجَبَت فيه الزكاةُ، فإن تأكد للمزكي أن مصلحةَ فقراء معيَّنين تكمُن في إعطائهم الزكاة في صورة سلع غذائية (شنط رمضانية) -جاز له ذلك شرعًا، على ألَّا يصير هذا السلوكُ ظاهرةً عامةً فينأى بالزكاة عن مقصدها من كفاية مستحقيها في كافة شؤون حياتهم ونفقات عيشهم، وعلى أن تكون تلك السلع مما يحتاجون إليه فعلًا، لا مما يُفرض عليهم أو قد لا يكون من حاجاتهم الأصلية، خاصة وأن حاجة المستحقين للزكاة لا تنحصر في الطعام والشراب، بل يحتاجون إلى غير ذلك من الملبس والمسكن والعلاج والتعليم ودفع الفواتير وشراء الأجهزة الضرورية ونحوها.