ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على مخيم جنين إلى 3 شهداء و30 جريحا
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، مساء اليوم الثلاثاء، بارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على مخيم جنين للاجئين الفلسطينيين إلى 3 شهداء ونحو 30 جريحا.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، بأن ثلاثة شهداء و30 إصابة على الأقل، وصلت إلى مستشفيات جنين، بينها إصابات خطيرة.
وأكدت مصادر محلية فلسطينية أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت المخيم وحاصرت منزلين، وقصفتهما بعدة صواريخ، ومنعت مركبات الإسعاف والطواقم الطبية من الوصول للمصابين.
وأضافت المصادر أن مدينة جنين ومخيمها شهدت مواجهات عنيفة بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال.
وقال نادي الأسير الفلسطيني أن قوات الاحتلال اعتقلت خلال عدوانها على مخيم جنين، الشاب أحمد عبد الكريم منصور، والمسن المريض حسين أحمد زيدان (65) قبل أن تفرج عنه لاحقا، حيث أصيب بذبحة صدرية.
وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن طواقمها تسلمت المسن زيدان من حاجز الجلمة العسكري، ونقلته إلى مستشفى ابن سينا في جنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العدوان الإسرائيلي على مخيم جنين الفلسطينيين عدد ضحايا جيش الاحتلال مخيم جنين اخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.