اختصاصات الهيئة الوطنية للانتخابات ودورها في إدارة العملية الانتخابية
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
تختـص الهيئـة دون غيرهـا بـإدارة الاسـتفتاءات، والانتخابـات الرئاسـية، والنيابيـة، والمحليـة، وتنظيــم جميــع العمليــات المرتبطــة بهــا، والاشــراف عليهــا باستقلالية وحياديــة تامــة ولا يجــوز التدخــل فــي أعمالهــا أو اختصاصاتهــا، وتعمــل الهيئــة فــي هــذا الإطار علــى ضمــان حـق الاقتراع لـكل ناخـب، والمسـاواة بيـن جميـع الناخبيـن والمترشـحين خـلال الاستفتاءات والانتخابات.
ًإصـدار جميـع القـرارات المنظمـة لعملهـا، وتنفيـذ عمليـة الاستفتاءات والانتخابات، وفقـا لأحكام القانون، وطبقـا للأسـس والقواعـد المتعـارف عليهـا دوليا.
إعــداد قاعــدة بيانــات الناخبيــن مــن واقــع بيانــات الرقــم القومــي، وتحديثهــا وتعديلهــا وتنقيتهــا ومراجعتهــا بصفــة دوريــة مســتمرة.
دعــوة الناخبيــن للاستفتاءات والانتخابات، وتحديــد مواعيدهــا، ووضــع الجــدول الزمنــي لــكل منهــا.
فتــح بــاب الترشــح، وتحديــد المواعيــد الخاصــة بــه، والإجراءات والمســتندات والأوراق المطلــوب تقديمهــا عنــد الترشــيح.
تلقــي طلبــات الترشــح، وفحصهــا، والتحقــق مــن اســتيفائها للشــروط المطلوبــة، والبــت فيهــا، و إعــلان أســماء المترشــحين.
وضــع قواعــد ســير عمليــة الاستفتاءات والانتخابات وإجراءاتهــا وآلياتهــا، بمــا يضمــن ســامتها وحيدتهــا ونزاهتهــا وشــفافيتها.
ندب الأعضاء لإدارة عملية الاقتراع والفرز في الاستفتاءات والانتخابات.
تحديد مراكز الاقتراع والفرز ومقارها، والقائمين عليها، وتوزيع الأعضاء.
إصــدار القــرارات اللازمة لحفــظ النظــام والأمن أثنــاء الاستفتاءات والانتخابات، داخــل اللجــان وخارجهــا.
وضــع القواعــد المنظمــة لإجراءات عمليــة تصويــت المصرييــن المقيميــن بالخــارج فــي الاستفتاءات والانتخابات، بمـا يتفـق والأوضاع الخاصـة بهـم، وتحديـد مقـار هـذه اللجـان وعددهــا، والقائميــن عليهــا، وذلــك كلــه مــع توفيــر الضمانــات التــي تكفــل نزاهــة عمليــة الاستفتاءات أو الانتخابات وحيادهــا.
تحديد ضوابط الدعاية الانتخابية، والتمويل والإنفاق الانتخابي والإعلان عنه، والرقابة عليها.
تحديد تاريخ بدء الحملة الانتخابية ونهايتها.
وضــع القواعــد المنظمــة لمتابعــة الاستفتاءات والانتخابات مــن جانــب وســائل الإعلام، ومنظمـات المجتمـع المدنـي المصريـة والأجنبية، وغيرهـا، ووكلاء المترشـحين، ومراقبـة مـدى الالتزام بتلـك القواعـد.
وضـع القواعـد المنظمـة لاستطلاعات الـرأي المتعلقـة بالاستفتاءات والانتخابات، وكيفية إجرائهـا، ومواعيدهـا، والاعلان عنها.
توعيــة وتثقيــف الناخبيــن والأحزاب والائتلافات السياســية بأهميــة المشــاركة فــي الاستفتاءات والانتخابات، وحقوقهــم وواجباتهــم، ويجــوز لهــا أن تســتعين فــي ذلــك بالمجالــس القوميــة، ومنظمــات المجتمــع المدنــي، والنقابــات المهنيــة والعماليــة، ووســائل وأجهــزة والاعلام وغيرهــا.
إعداد القائمة النهائية للمترشحين وإعلانها، وإعلان ميعاد التنازل عن الترشح وإجراءاته.
وضـع الإجراءات التيسـيرية اللازمة لتمكيـن الأشخاص ذوي الإعاقة مـن الإدلاء بأصواتهـم فـي الاستفتاءات والانتخابات.
وضـع مدونـة للسـلوك الانتخابي، تكـون ملزمـة لـكل مـن المترشـحين والأحزاب السياسـية ومؤيديهـم، وتحـدد الجزاءآت المترتبـة علـى مخالفتهـا.
إعلان نتيجة الاستفتاءات والانتخابات.
إبــداء الــرأي فــي مشــروعات القوانيــن ذات الصلــة بالاستفتاءات والانتخابات الرئاســية، والنيابيــة، والمحليــة.
وضـع وتطبيـق نظـام لتحديـد الرمـوز الدالـة علـى المترشـحين فـي الانتخابات، على أن يتسـم هـذا النظـام بالحياديـة، وأن يكفـل المسـاواة وتكافـؤ الفرص.
وضـع وتطبيـق قواعـد وتعليمـات تلقـى التظلمـات والبالغـات والشـكاوى الخاصـة بعمليـة الاستفتاءات والانتخابات، والبـت فيهـا.
وضــع قواعــد حفــظ أوراق الاستفتاءات والانتخابات والإجراءات اللازمة لذلــك، ومــدة حفظهــا، والتصــرف فيهــا.
اقتـراح تقسـيم الدوائـر الانتخابية أو تعديلهـا بالتنسـيق مـع الجهـات المعنيـة، بمـا يراعـى التمثيـل العـادل للسـكان والمحافظـات، والتمثيـل المتكافـئ للناخبيـن فـي الأحوال المقرر
فيهـا ذلـك.
تحديد الجهة المختصة بتوقيع الكشف الطبي على المترشحين.
وضــع وتطبيــق قواعــد وإجــراءات إخطــار المتقدميــن للترشــح بالقــرارات الصــادرة عــن الهيئــة، بمــا يضمــن علمهــم بهــا.
وعلي وجه الخصوص في شأن الانتخابات الرئاسية تختص الهيئة بما يلي :
تتولـى الهيئـة الوطنيـة للانتخابات فحـص طلبـات الترشـح، والتحقـق مـن توافـر الشـروط التــي حددهــا الدســتور والقانــون، والفصــل فــي الاعتراضات التــي تقــدم، وذلــك خــلال الخمســة أيــام التاليــة قبل انتهــاء المــدة المحــددة لتقديــم الاعتراضات.
كمـا تخطـر الهيئـة الوطنيـة للانتخابات مـن ارتـأت عـدم قبـول طلـب ترشـحه بهـذا القـراروبأســبابه، وذلــك فــي مــدة ال تجــاوز أربعــة وعشــرين ســاعة مــن تاريــخ صــدوره وفقــا للإجراءات التــي تحددهــا.
ولـكل مـن اسـتبعد مـن الترشـح أن يتظلـم مـن هـذا القـرار خـال اليوميـن التالييـن لتاريـخ إخطـاره، وتبـت اللجنـة فـي هـذا التظلـم خـلال اليوميـن التالييـن لانتهاء المـدة السـابقة، وذلـك بعـد سـماع أقـوال المتظلـم أو إخطـاره للمثـول أمامهـا وتخلفـه عـن الحضـور.
تتولــى الهيئــة الوطنيــة للانتخابات إعــداد قائمــة نهائيــة بأســماء المرشــحين وفــق أسـبقية تقديـم طلبـات الترشـح، وتقـوم بإعلان هـذه القائمـة بطريـق النشـر فـي الجريـدة
الرســمية، وفــي صحيفتيــن يوميتيــن واســعتي الانتشار، وذلــك قبــل عشــرين يومــا علــى الأقل مــن اليــوم المحــدد إجراء الانتخابات.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية العملية الانتخابية إدارة الانتخابات الانتخابات الرئاسية الاستفتاءات والانتخابات
إقرأ أيضاً:
عبد المحسن سلامة يواصل جولاته الانتخابية ويؤكد: آن الأوان لإعادة لم شمل الصحفيين
واصل الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، المرشح لمنصب نقيب الصحفيين، جولاته الانتخابية على المؤسيات الصحفية، حيث التقي أمس بالزملاء العاملين فى جريدة اليوم .
و أعلن الكاتب الصحفي عبدالمحسن سلامة، المرشح على منصب نقيب الصحفيين، فى الانتخابات المقرر لها 2 مايو 2025 برنامجه الإنتخابي.
الصحافة تتعرض لمخاطر وجودية
وبدأ سلامة برنامجه كالاتي:- بعيدا عن الشعارات، ودغدغة المشاعر، فإن الصحافة تتعرض لمخاطر وجودية تهدد مستقبلها بشكل حقيقى نتيجة تراكم الأزمات على المهنة خلال الفترة الماضية، وأبرزها ما يتعلق بأزمة الحريات، والأزمات الاقتصادية العامة، والخاصة.
طاقات صحفية معطلة
وقال أثناء جولاتى الانتخابية، خلال الفترة القليلة الماضية، ومنذ أن تقدمت للترشح على مقعد نقيب الصحفيين، لمست حجم معاناة الزملاء الصحفيين مهنيا، واقتصاديا، وتحويل أعداد كبيرة من الزميلات والزملاء إلى طاقات صحفية معطلة بلاضمانات مادية تماما، باستثناء «البدل» الذي لم يعد قادرا على الوفاء بالحد الأدنى اللازم لتوفير حياة كريمة، ولائقة بهم، مضيفا غن الصحفيون يلامسون الآن خط الفقر نتيجة تدنى الأجور، وانخفاض قيمة بدل التكنولوجيا»، خاصة بعد تحرير سعر صرف الجنيه أكثر من مرة، وارتفاع مستوى الأسعار إلى درجات غير مسبوقة يصعب التعامل معها، مما يستدعى سرعة التدخل لتوفير الحد الأدنى الكريم، واللائق من الحياة الاقتصادية لهم خلال المرحلة المقبلة.
آن الأوان لإعادة لم شمل الصحفيين
وأكد سلامة فى برنامجه إن شعار « عاشت وحدة الصحفيين» هو كلمة السر لقوة النقابة، وقدرتها على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية بعيدا عن الاستقطاب، والتحزب والشللية التى أدت إلى هذا الوضع غير المقبول الذى يعيشه الصحفيون الآن، مضيفا آن الأوان لإعادة لم شمل الصحفيين، وإحياء مبدأ نقيب النقباء كامل زهيرى: «اخلع رداءك الحزبى على باب النقابة من أجل وحدة الصحفيين، وأن تكون النقابة للجميع بعيدا عن الشائعات، والأكاذيب، ومحاولة شق الصف لمصلحة شلة بعينها، أو تيار بعينه.
احترم كل التيارات
وتابع : أؤكد احترامي للجميع من كل التيارات، وتاريخى النقابي يشهد بذلك حينما كنت وكيلا أول للنقابة، وكذلك حينما كنت نقيبا للصحفيين، من هنا، فإنني أؤكد مد الجسور مع جميع الزملاء، دون استثناء في إطار كل ما يهم الجمعية العمومية للصحفيين، ومصالحها العليا، ومصالح الأعضاء المهنية، والنقابية، والاقتصادية.
من هذا المنطلق، فإننى أطرح عليكم برنامجي خلال الفترة المقبلة، والذى أتعهد بالالتزام به، وتنفيذه إن شاء الله.
الحريات العامة
الحرية هى قلب المهنة ، ولا صحافة من دون حرية، ومن الضرورى، رفع سقف المناخ العام لتمكين الصحافة من أداء دورها الرقابي،والتوعوى وذلك على النحو التالي:
أولا : تنقية القوانين الحالية من أى مواد سالبة للحريات فيما يتعلق بقضايا الرأى والنشر.
ثانيا: تمكين الزميلات والزملاء من العمل بحرية في تغطية الأحداث، والتصوير فى الأماكن العامة من دون قيود، وإزالة العقبات التي تحول دون ذلك.
ثالثا: العمل على إصدار قانون حرية تداول المعلومات خلال الدورة المقبلة بالتعاون مع البرلمان (مجلسى الشيوخ والنواب)على اعتبار أن قانون حرية تداول المعلومات من القوانين المكملة
للدستور، وضرورة ضمان حق الصحفيين في الحصول على المعلومات.
رابعا: سرعة إطلاق سراح الزميلات والزملاء المقيدة حرياتهم من الصحفيين، والمحبوسين على ذمة قضايا خلال الفترة القليلة المقبلة، وتسخير كل أدوات النقابة، وإمكاناتها لتحقيق ذلك،إلى جوار مساندة الزملاء المتهمين فى قضايا الرأى والنشر، على أن تتحمل النقابة كل التكاليف الخاصة بالدفاع عن الزميلات والزملاء في تلك القضايا.
الحزمة الاقتصادية لا حرية للصحفى فى ظل أوضاع اقتصادية متدهورة لذلك فإنه من الضرورى العمل بكل قوة لتحقيق نقلة نوعية اقتصادية
للزملاء الصحفيين على أرض الواقع بعيدا عن الشعارات، والمزايدات، ومن هنا فإننى أتعهد بالعمل على توفير برنامج اقتصادي متكامل لرفع مستوى المعيشة للزملاء الصحفيين وأسرهم خلال المرحلة المقبلة يتضمن ما يلى:
أولا : إقرار زيادة غير مسبوقة فى «البدل» تكون متماشية مع الظروف الاقتصادية الصعبة التى تحاصرنا جميعا، بحيث تنجح هذه الزيادة فى تلبية جزء مستحق من طموحات الزميلات والزملاء المعيشية، وتكون بداية لزيادات أخرى متتالية بعد ذلك - إن شاء الله، على أن تكون الزيادة في المعاشات بنفس القيمة.
ثانيا: تخصيص مساحة ٢٠ ألف فدان من الأراضى الزراعية للزميلات والزملاء تكون حصنا ، وسندا لهم، ولأسرهم، وتأمينا لمستقبل ذويهم، وذلك على غرار مشروع الزميل عبد العزيز خاطر، عضو مجلس نقابة الصحفيين، من دار التحرير، الذي نجح فى الحصول على مشروع زراعى للصحفيين بالسويس لايزال شاهدا على أهمية ذلك الإنجاز لعدد كبير من الصحفيين، وذويهم.
ثالثا : توفير أكبر مشروع سكنى للزميلات والزملاء في تاريخ نقابة الصحفيين من خلال تخصيص أعداد كافية من الشقق السكنية للزميلات والزملاء فى عدد من المدن الجديدة بالقاهرة والجيزة، وبقية المحافظات لتلبية احتياجاتهم، وتيسير حصولهم على شقق سكنية لائقة، بالإضافة إلى توفير قطع أراض لسكن الصحفيين، وتلبية احتياجات الزملاءمن مختلف الشرائح.
رابعا زيادة بدل البطالة فى الصحف المتعطلة من ١٢٥٠ جنيها إلى ۱۷۵۰ ، وكذلك زيادة البدل المخصص لـ ذوى الهمم» بالقيمة نفسها، وحل المشاكل التأمينية للزملاء في الصحف المتوقفة.
خامسا : صرف بدل التكنولوجيا للزملاء للزميلات في الصحف والوكالات الأجنبية اسوة بباقى الزملاء.
سادسا: العمل على فصل البدل عن المؤسسات الصحفية القومية، وصرفه من خلال نقابة الصحفيين أسوة بالزملاء في المؤسسات الخاصة، والحزبية، بما يحقق مصالح الزملاء ويُنهى حالة الجدل حول خضوع البدل للضرائب من عدمه.
معهد التدريب
تطوير معهد التدريب والعمل من خلال تحويله إلى معهد
أكاديمي متخصص للصحافة والإعلام يتبع المجلس الأعلى
للجامعات الخاصة والأهلية، ويمنح درجتي الماجستير
والدكتوراة فى الصحافة والإعلام لجميع الراغبين، وفى حالة نجاح هذه الفكرة فإن المعهد سوف يكون مصدرا مهما من مصادر دخل النقابة، وفى الوقت ذاته يتم تطويره وفق أحدث المستويات العلمية ليكون الأداة الرئيسية في تأهيل وتدريب
الزملاء الصحفيين، ورفع مستواهم العلمى، والعملى لمواجهة كل التحديات التى تواجه مهنة الصحافة حاليا مستشفى الصحفيين وأسرهم مستشفى الصحفيين هو المشروع الحلم للصحفيين وذويهم، وقد بدأ هذا الحلم خلال دورتى النقابية السابقة (۲۰۱۷- ۲۰۱۹) حينما تم تخصيص القطعة رقم (۹) الواقعة بمركز خدمات القرعة (أ) في منطقة حدائق أكتوبر للنقابة لبناء مستشفى للصحفيين وأسرهم، سوف أقوم على الفور، خلال الفترة المقبلة بمتابعة إجراءات تخصيص الأرض، ووضعها المالي، وما عليها من
التزامات، وفى الوقت ذاته إجراء الاتصالات اللازمة للبدء فورا في استخراج التراخيص المطلوبة، والتواصل مع بعض الجهات المانحة التي أبدت موافقتها المبدئية على إنشاء المستشفى،
وذلك على غرار ما حدث فى معهد التدريب والتكنولوجيا بالدور السابع، وبعد الانتهاء من إنشاء المستشفى، سيتم تشكيل مجلس أمناء لإدارته برئاسة نقيب الصحفيين بصفته، على أن يدار بشكل استثمارى اقتصادى ليكون ضمن موارد النقابة
المهمة، على أن تخصص عوائده أولا لمتطلبات علاج الصحفيين، أما إدارته الطبية فهى للمتخصصين فى مجال الطب أسوة ببقية المستشفيات المماثلة مثل مستشفيات النقابات المختلفة، الزراعيين - المعلمين التطبيقيين، أو مستشفيات الهيئات والمؤسسات والشركات المقاولون العرب، السكك الحديدية،
الكهرباء... إلخ).
رفع دعم مشروع العلاج ل 50 الف جنيه
كما أكد سلامة لا يتناقض مشروع العلاج مع إنشاء المستشفى، حيث سيتم دعم مشروع العلاج، ورفع نسبة المساهمة فيه، لترتفع في مرحلتها
الأولى إلى ٥٠ ألف جنيه، وللحالات الحرجة إلى ٦٠ ألف جنيه.
في الوقت نفسه توسيع قاعدة الأطباء، ومعامل التحاليل،
والمستشفيات المشاركة فى المشروع بالقاهرة الكبرى، وبقية
المحافظات بما يتناسب مع تلبية احتياجات الصحفيين وذويهم،
بحيث يكون المستشفى للعمليات الجراحية، والمشكلات الصحية
الكبرى والمتوسطة، وعلاج أمراض بعينها مثل السرطانات،
والأمراض الأخرى التى تحتاج إلى تكاليف ضخمة يصعب على
الكثيرين تحملها في ظل ارتفاع تكاليف العلاج بشكل كبير
خلال المرحلة الماضية.
مدينة ٦ أكتوبر السكنية
البدء من حيث انتهى المجلس الحالى في مشروع الإسكان
بمدينة السادس من أكتوبر، والإسراع باتخاذ الخطوات
اللازمة لاستكمال هذا المشروع المهم ، والحيوى، وتذليل كل العقبات التي تعترضه.
لجان المحافظات
تفعيل لجان المحافظات بحيث تكون حلقة الوصل بين النقابة
والمحافظات المختلفة لضمان حصول الزملاء بالأقاليم على
نصيبهم المستحق والعادل من الخدمات، بحيث تكون هناك
مساواة، وعدالة للجميع، ومن دون تمييز في كل المجالات.
.. وأخيرا
هدفي هو عودة هيبة النقابة، وقوتها بعيدا عن لغة
الاستقطاب، والتخوين ، والإقصاء ، والاتهامات ومحاولة افتعال
الأزمات بدلا من حلها ، وأن تشهد المرحلة المقبلة حلولا جذرية
لمشكلاتنا الحالية مهنيا ، ونقابيا، واقتصاديا.
عاشت وحدة الصحفيين