بكري يدعم الرئيس السيسي في الانتخابات المقبلة.. صادق ومؤمن بربه ووطنه والإنسان المصري
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي رجل صادق، ومؤمن بربه وبقدرات هذا الوطن، وبالإنسان المصري، مشيرًا إلى أن هناك لجان الكترونية تشن هجومًا على الرئيس عبد الفتاح السيسي ، معقبًا: "في ناس على مواقع التواصل الاجتماعي تعمل من أجل خدمة أجندات معينة مقابل بعض الأموال".
وتابع، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الثلاثاء، أنه يدعم الرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، من أجل أن يستكمل المشروع الوطني، مشيرًا إلى أن الرئيس السيسي رغم الظروف الصعبة ومحاربة الإرهاب حقق الكثير من النتائج الإيجابية.
قلة احترام بالانتخاباتوأشار إلى أن الهيئة الوطنية للانتخابات يجب أن تتخذ الإجراءات اللازمة ضد أي شخص لا يحترم قواعد الانتخابات، حتى إذا تم شطبه من قائمة الترشيح حسب اللوائح، مشيرًا إلى أن لغة الابتزاز والاستقواء بالخارج والادعاء والأكاذيب لن تنتهي خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وفي سياق أخر، قال "بكري"، إن العلاقات المصرية الليبية وطيدة للغاية، ومماثلة لأي علاقة مع أي بلد عربي، ولذلك حشدت مصر كل إمكانيتها للوقف مع ليبيا بعد إعصار دانيال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى بكري السيسى إلى أن
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: ناقشنا الأوضاع في دمشق وحق السوريين في التطلع للاستقرار والأمن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إنه تم الاتفاق مع رئيس قبرص ورئيس وزراء اليونان على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ورفض التهجير القسري للفلسطينيين.
وأضاف الرئيس عبد الفتاح السيسي في كلمته خلال المؤتمر الصحفي، مع رئيس قبرص نيكوس خريستودوليديس ورئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس، اليوم الأربعاء، أنه تمت مناقشة الأوضاع في سوريا والتأكيد على تحقيق تطلعات الشعب السوري في الاستقرار والأمن وأن تتسم العملية الانتقالية بالشمولية والتعددية.
وألقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، كلمة في القمة «المصرية - اليونانية - القبرصية»، والتي عقدت بالقاهرة اليوم الأربعاء.
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي ضرورة تكثيف الجهود والضغوط من أجل التوصل إلى التهدئة في المنطقة والتعامل مع أزماتها، وعلى رأسها الحرب في غزة ولبنان وتحقيق الاستقرار في سوريا وليبيا واليمن والسودان، وتجنب تصعيد الصراع في المنطقة وتحويله لحرب شاملة؛ مما يترتب عليه تداعيات كارثية تطال الجميع، سواء كانت تداعيات اقتصادية وسياسية أو أمنية، فضلا عن الموجات غير المسبوقة من النازحين.