عاجل.. مفاجأة بشأن طرد مدافع المصري أمام الأهلي بسبب إمام عاشور
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
علق توفيق السيد، عضو لجنة الحكام السابق، على قرار محمد عادل، حكم مباراة الأهلي والمصري البورسعيدي، بطرد باهر المحمدي، قلب دفاع الفريق البورسعيدي، في اللقاء الذي جمع الفريقين مساء اليوم الثلاثاء، على ملعب ستاد برج العرب، بالإسكندرية، وانتهى بفوز الفريق الأحمر برباعية نظيفة.
توفيق السيد: طرد باهر المحمدي قرار صحيحوقال «السيد» في تصريحات خاصة لـ«الوطن سبورت»: «قرار طرد باهر المحمدي صحيح من حكم اللقاء؛ إذ حصل على بطاقة صفراء أولى بعد عرقلة رضا سليم، لاعب الأهلي في الشوط الأول، وقرار حصوله على البطاقة الصفراء الثانية، ثم طرده، بعد عرقة إمام عاشور، صحيح أيضًا».
وأضاف: «المباراة كانت سهلة تحكيميًا، بسبب تسجيل الأهلي هدف في الشوط الأول بشباك المصري البورسعيدي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إمام عاشور الأهلي والمصري طرد باهر المحمدي
إقرأ أيضاً:
عاجل| نادي الأسير الفلسطيني يفجر مفاجأة بشأن جريمة إسرائيلية بشعة بحق الأسرى.. ومصير المبعدين عن غزة
قال رائد عامر، مسؤول العلاقات الدولية في نادي الأسير الفلسطيني، من نابلس، إنه سيتم اليوم الإفراج عن 333 أسيرًا من قطاع غزة، اعتقلوا بعد السابع من أكتوبر، بالإضافة إلى 36 أسيرًا من أصحاب الأحكام الكبيرة من الضفة الغربية والقدس، مشددًا على أن 24 أسيرًا سيتم إبعادهم إلى مصر، قبل ترحيلهم إلى عدة دول، بينما سيتم إطلاق سراح 12 أسيرًا داخل الضفة الغربية.
أوضاع مأساوية داخل السجون الإسرائيليةوأشار «عامر»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن الأوضاع الصحية للأسرى صعبة للغاية، بسبب التعذيب وسوء المعاملة المستمرة داخل السجون الإسرائيلية، مؤكدًا أن الاحتلال يمارس سياسة «الإخفاء القسري» بحق الأسرى، ويتم احتجازهم دون محاكمات أو توجيه تهم واضحة، مما يجعل مصير العديد منهم مجهولًا حتى الآن.
وشدد على أن هناك أكثر من 58 أسيرًا أعدمتهم إسرائيل بعد السابع من أكتوبر، بسبب التعذيب، بينهم أسرى من غزة والضفة الغربية، مؤكدًا أن الاعتقالات الإسرائيلية مستمرة بشكل يومي في الضفة الغربية، والاحتلال لا يتعامل بإنسانية ولا يلتزم بالقوانين الدولية.
وشدد: «الإهمال الطبي سيد الموقف بسجون الاحتلال»، مؤكدًا أن الاحتلال يمارس عمليات تنكيل ضد الأسرى وعائلاتهم، من خلال اعتقال أقاربهم للضغط عليهم، مشيرًا إلى أن سياسة الاعتقالات تحولت إلى «حرب إبادة» تمارس بحق الشعب الفلسطيني، سواء في غزة أو الضفة.