حوار فرانس 24 - سفير السودان في فرنسا خالد محمد فرح
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
إعداد: نورس يكن | منال القاسمي | محمد سالم | توفيق مجيد
يستضيف توفيق مجيد في هذا العدد من برنامج "حوار" سفير السودان في فرنسا خالد محمد فرح
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: السودان عبد الفتاح البرهان محمد حمدان دقلو (حميدتي) آخر الحلقات 08/09/2023المفكر السوري ماهر شرف الدين يدعو إلى تشكيل هيئة مدنية سياسية في السويداء ويحذر من إراقة الدماء
06/09/2023رئيس اللجنة الأولمبية التونسية: هذه هي المشاكل التي تواجه الرياضيين التونسيين قبل ألعاب باريس2024
29/08/2023رئيسة اللجنة البارالمبية والرياضة الفرنسية ماري - إيميلي لو فور: هذه هي التحديات التي نواجهها
15/08/2023حصري - وزير خارجية النيجر: الانقلابيون ليست لديهم شرعية لمحاكمة الرئيس محمد بازوم
26/07/2023رئيس اللجنة المنظمة لألعاب باريس الأولمبية 2024: "أتطلع لأن يتألق بلدي في هذه الألعاب"
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: زلزال المغرب فيضانات ليبيا وفاة مهسا أميني ريبورتاج السودان عبد الفتاح البرهان محمد حمدان دقلو حميدتي
إقرأ أيضاً:
خالد سلك بستهبل وبتذاكى بطريقة قميئة
قبل يومين خالد سلك طلع في سبيس بستهبل وبتذاكى بطريقة قميئة كالعادة وبقول انه دخول قوات دولية للسودان ليس بدعة، فالسودان فيه يونيسفا في أبيي، وقبله يوناميد، وقال انه السيادة “لا بتأكل لا بتشرّب لا بتعالج” فالناس البيتباكوا على السيادة ما يزعجوه! وبرضو طلع يحضّر جماعته لفشل بريطانيا في تمرير مطالبهم الحاموا اوروبا عشانها (حظر طيران، حرمان الدولة من امتلاك أدوات الدفاع عن بقائها، ومناطق آمنة للجنجويد وتدخل قوات دولية بدون موافقة الحكومة).
فات سلك حدود الاستهبال لما قال “مجرد حدوث جلسة مجلس الأمن وتمرير قرار حتى ولو لم يلبي طموحاتنا فدة مساهمتنا وحنستمر نقلع الباقي”، طبعاً لا سلك لا القحاتة لا رُعاتهم تخيّلوا التنسيق السوداني الروسي ينجح في استخدام الڤيتو، عشان كدة انبروا في حملة هستيرية ضد البلدين لدرجة إنه بيانهم وبيان وزير الخارجية البريطاني متشابهات حد التطابق في اللهجة!
لما سمعت كلام سلك المستهبل دة اتذكرت بوست كتبه أستاذي وصديقي المهندس محمد فاروق* في ٣ نوڤمبر قال فيه نقاط مهمة منها:
أولاً: محاولات البعض، “تقدم”، لإقناع بعض الدول للتدخل، حتى لو خارج تفويض من المنظمة الأممية، وخارج إطار القانون الدولي للتصدي لتهديد الحياة في السودان، وفق بلاغ يجتهد هولاء لتقييده ضد مجهول لن تكون غير محاولة، مبرر جداً النظر إليها، كمحاولة للتأثير على ميزان القوى العسكري وليس الإستجابة لحوجة إنسانية عاجلة!
ثانياً: التدخل الدولي وفق الشرعية دي عندها اشتراطات في مقدمتها: التوقف عن ترديد لا توجد دولة او سيادة في السودان الآن، إذ أن شرط وجود قوات أممية الأفضل هو أولاً تعاون سلطة معترف بها دولياً، ثانياً وجود اتفاق سلام أو اتفاق على الأقل بين الأطراف المتحاربة لنشر قوات أممية لتوفير الحماية للمدنيين.
Ahmad Shomokh
إنضم لقناة النيلين على واتساب