أبطال أوروبا.. لايبزيغ يتفوق بثلاثية على يانغ بويز
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
قص لايبزيغ الألماني شريط مباريات دور مجموعات دوري الأبطال، بانتصار ثمين خارج قواعده على يانغ بويز السويسري 3-1، اليوم الثلاثاء، ليتصدر المجموعة السابعة مؤقتاً.
على ملعب دي سويس انتهت الـ45 دقيقة الأولى بهدف في كل شبكة، وافتتح الضيوف الألمان النتيجة مبكراً بعد 3 دقائق بفضل المدافع الفرنسي محمد سيماكان، ولكن حملت الدقيقة 33 هدف التعادل لأصحاب الملعب بتوقيع المهاجم الكونغولي الشاب ميسشاك إيليا، ثم في الدقيقة 73 تقدم لايبزيغ في النتيجة مجدداً بالهدف الذي عن طرق لاعب الوسط النمساوي كسافير شلاغر.
➕3⃣
Perfekter Einstand in die #ChampionsLeague-Gruppenphase!#YBRBL #UCL pic.twitter.com/hQ66Jt1BRI
وبينما كان لاعبو يانغ بويز يسعون لتعديل الكفة، جاء السلوفيني الشاب بينغامين سيسكو ليقضي تماماً على آمالهم بالهدف الثالث للفريق الألماني في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع.
وبهذه النتيجة يستهل لايبزيغ مشواره في البطولة بانتصار ثمين يكفل له الصدارة مؤقتاً، انتظاراً لنتيجة المواجهة الأخرى بالمجموعة الليلة بين حامل اللقب مانشستر سيتي الإنجليزي، والنجم الأحمر الصربي، على ملعب الاتحاد في مانشستر.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني دوري أبطال أوروبا لايبزيغ
إقرأ أيضاً:
«رونالدو 67» يتفوق على «مبابي 141» !
أنور إبراهيم (القاهرة)
مع انتهاء النصف الأول من الموسم الكروي في إسبانيا، وعلى سبيل «التسلية» بمناسبة أعياد الكريسماس ورأس السنة، عقدت صحيفة آس مقارنة بين بداية الفرنسي كيليان مبابي، وبداية «الأسطورة» البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي وصل إلى ريال مدريد موسم 2009- 2010، وقالت: إذا كان الفرنسي سجل أهدافاً أكثر من البرتغالي، إلا أنه احتاج لوقت أطول كثيراً من أجل تسجيل هدف.
وأضافت الصحيفة: بينما كانت بداية موسم مبابي «باهتة»، إلا أنه سجل 14هدفاً حتى النصف الأول من الموسم، ما جعله هداف الفريق بالتساوي مع البرازيلي فينسيوس جونيور.
غير أن الصحيفة اعترفت بأن بداية مبابي فنياً وبدنياً وذهنياً كانت متواضعة رغم كل هذه الأهداف، ثم بدأت تتحسن أكثر، خاصة في المباراتين الأخيرتين أمام باتشوكا المكسيكي في نهائي كأس القارات، ثم أمام إشبيلية في الجولة 18 للدوري الإسباني «الليجا».
وقالت الصحيفة إنه إذا كان مبابي خطف القلوب عندما افتتح أول أهدافه في أول مباراة له في الموسم أمام أتالانتا الإيطالي في السوبرالأوروبي، إلا أنه شهد بعد ذلك إصابة وانخفاضاً ملحوظاً في مستواه، ما أصاب الجماهير بخيبة أمل وإحباط، خاصة خلال مباراة «كلاسيكو الأرض» أمام برشلونة، حيث خسر الريال صفر- 4 على ملعبه ووسط جماهيره، وبعدها أضاع ضربتي جزاء أمام ليفربول الإنجليزي في دوري أبطال أوروبا، وأتليتك بلباو في«الليجا».
وأبدت الصحيفة دهشتها لأن مبابي رغم هذه الإخفاقات استطاع أن يسجل هدفين في «الأبطال» و10 أهداف في الليجا، وهدفاً في السوبر الأوروبي وهدفاً في كأس القارات، وقالت إن بطل العالم المتوج بمونديال روسيا 2018، سجل في المتوسط هدفاً كل 141 دقيقة بقميص ريال مدريد.
وعادت الصحيفة إلى الوراء 15سنة، لكي تقارن بداية الفرنسي ببداية «الدون» كريستيانو، وقالت إن رونالدو اختتم النصف الأول من موسم 2009 -2010، مع الريال مسجلاً 13 هدفاً في مختلف المسابقات، أي أقل من مبابي بهدف واحد.
وأضافت آس أنه مثلما حدث مع مبابي في بدايته، أُصيب رونالدو وابتعد عن الملاعب 8 مباريات، ومباراة أخرى للإيقاف، إلا أنه كان أكثر فاعلية من مبابي أمام المرمى، حيث سجل هدفاً كل 67 دقيقة خلال الأشهر الأولى له مع الريال. وقبل بداية 2010، كان رونالدو سجل 6 أهداف في الليجا و7 أهداف في دوري أبطال أوروبا، وأنهى موسمه الأول مع الريال برصيد 33 هدفاً وصناعة 10 أهداف أخرى في 35 مباراة.
وعلقت الصحيفة على ذلك، قائلة: من الآن فصاعداً يعرف مبابي ما يتعين عليه عمله لكي يلحق بكريستيانو رونالدو.